استمتعي بأشهى وصفات رمضان على قناة CBC سفرة 2024.. اعرفي تردد قناة قناة CBC سفرة 2024 الآن
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تتميز قناة سي بي سفرة بتقديم مجموعة متنوعة ومتميزة من وصفات الطعام العالمية والمحلية مما يجعلها وجهة مفضلة للكثيرين الذين يبحثون عن إلهام جديد في عالم الطهي تعتبر هذه القناة وجهة مثالية للمهتمين بتجربة وتحضير أطباق جديدة ومتنوعة سواء كانوا مبتدئين في عالم الطهي أو طهاة محترفين.
تردد قناة CBC سفرة
قناة سي بي سفرة للمشاهدين فرصة لاكتشاف وتعلم وصفات الطعام من مختلف أنحاء العالم وذلك من خلال فريق متميز من الطهاة المصريين والعرب الذين يقدمون تجارب فريدة ومميزة في عالم الطهي تعمل القناة على توفير محتوى متجدد وممتع يلبي اهتمامات المشاهدين ويساعدهم على تطوير مهاراتهم في الطهي وتحضير أطباق شهية ومبتكرة.
تردد قناة CBC سفرة على النايل سات:
التردد:11785
معامل الترميز:27500
معامل الاستقطاب: رأسي
معامل تصحيح الخطأ: 5/6
ما هي قناة CBC سفرة
قناة CBC سفرة تعتبر واحدة من القنوات المميزة في عالم الطبخ وفنون الطهي في مصر حيث تقدم محتوى متخصص ومسلي يركز بشكل كامل على عالم المأكولات والوصفات تتبع القناة جماهيرية واسعة من محبي الطهي والمأكولات وتقدم لهم مجموعة متنوعة من البرامج والفقرات التي تناسب مختلف الأذواق والاهتمامات تتميز قناة CBC سفرة بالتخصص في عرض برامج فن الطهي والمأكولات فقط دون تشتيت في المحتوى مما يجعلها الوجهة المفضلة لعشاق الطهي والمطبخ تتنوع البرامج المقدمة على القناة بين الوصفات التقليدية والحديثة وتشمل تجارب ممتعة ومسلية مع أشهر الطهاة والشيفات في مصر والوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی عالم
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد بالسيطرة على قناة بنما للحد من النفوذ الصيني
هدد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، خلال عطلة نهاية الأسبوع بإعادة السيطرة الأمريكية على قناة بنما، مشددًا على أن عقود تمويل التجارة الأمريكية لنمو الصين ونفوذها الاستراتيجي في الأمريكتين قد انتهت، وفقًا لتصريحات أحد المسؤولين المعينين حديثًا في إدارته.
وبحسب ما ذكرته صحيفة واشنطن بوست قال ماوريسيو كلافر-كارون، الذي اختاره ترامب مبعوثًا خاصًا لأمريكا اللاتينية، إن الإدارات الأمريكية السابقة تركت “فراغًا في السيطرة والنفوذ في النصف الغربي من الكرة الأرضية".
إدارة ترامب السابقة وفتح الباب للصينعلى الرغم من الانتقادات للإدارات السابقة، لم تكن إدارة ترامب الأولى بعيدة عن هذه السياسات في عهده الأول، ركزت إدارته بشكل أساسي على قضايا الهجرة والعقوبات على فنزويلا، بينما قامت بنما بقطع علاقاتها مع تايوان وإقامة علاقات دبلوماسية مع الصين عام 2017، مما أتاح للصين دخولًا أكبر إلى مشاريع البنية التحتية في المنطقة.
تصريحات ترامب عن القناة و”الضرورة الأمنية”خلال منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، وصف ترامب القناة بأنها “أصل وطني حيوي” للولايات المتحدة، وادعى أن “ملكية الولايات المتحدة وسيطرتها على غرينلاند” أيضًا ضرورية للأمن القومي الأمريكي ولـ”الحرية في جميع أنحاء العالم”.
وأعاد ترامب في تصريحات لاحقة الادعاء بأن الصين “تتحكم” في قناة بنما، ووعد بإجبارها على الخروج منها إذا عاد للرئاسة. وأضاف: “لا يمكننا السماح لهم بإدارة قناة بنما، نحن من بنى القناة، وكان يجب ألا تُسلم أبدًا إلى بنما”.
ردود أفعال بنما والصينفي خطاب متلفز، أكد الرئيس البنمي، خوسيه راؤول مولينو، أن “كل متر مربع من قناة بنما والمنطقة المجاورة لها ملك لبنما وسيظل كذلك”، كما أشار إلى معاهدات عام 1977 التي تنص على السيادة الكاملة لبنما على القناة.
من جانبها، نفت وزارة الخارجية الصينية أي سيطرة مباشرة أو غير مباشرة من قبل الصين على القناة، مؤكدة احترامها لسيادة بنما.
استثمارات الصين المتزايدة في البنية التحتية بأمريكا اللاتينيةمنذ 2017، فازت الشركات الصينية بعقود ضخمة لتنفيذ مشاريع بنية تحتية رئيسية في بنما، بما في ذلك محطات طاقة وسكك حديدية. وفي عام 2018، زار الرئيس الصيني شي جين بينغ بنما، بعد انضمامها إلى مبادرة الحزام والطريق.
الاتفاقيات الأمريكية البنمية: حيادية القناة تحت التهديد؟تاريخيًا، كانت القناة تحت السيطرة الأمريكية بموجب معاهدات أعطت الولايات المتحدة حقوقًا دائمة في المنطقة. لكن معاهدة الحياد الدائم لعام 1977، التي وقعتها الولايات المتحدة وبنما، تضمن بقاء القناة حيادية تحت ملكية بنما.
وفقًا لبعض النقاد، إذا تعرضت عمليات القناة لأي تدخل، فإن الولايات المتحدة وبنما لهما الحق “بشكل مستقل” باتخاذ الإجراءات اللازمة لاستعادة العمليات، بما في ذلك استخدام القوة العسكرية.
تصعيد جديد أم تكتيك تفاوضي؟يرى بعض الخبراء أن تهديدات ترامب قد تكون مجرد تكتيك للتفاوض مع بنما على رسوم عبور السفن، والتي ارتفعت مؤخرًا بسبب الجفاف ونظام حجز جديد.
لكن هذه التصريحات تأتي في سياق أوسع من التوترات مع الصين، حيث زادت استثماراتها في البنية التحتية الحساسة في أمريكا اللاتينية.
على ما يبدو أن قناة بنما تعود لتكون محورًا في التنافس الجيوسياسي بين القوى الكبرى، مما يثير تساؤلات حول الاستقرار المستقبلي في المنطقة.