- الاتحاد الدولي يرفع تصنيف كأس المنيفة للفئة الأولى
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الاتحاد الدولي يرفع تصنيف كأس المنيفة للفئة الأولى، المناطق_متابعات في إنجاز فروسي سعودي جديد على الساحة الدولية تلقى نادي سباقات الخيل هذا الأسبوع موافقة الاتحاد الدولي لسباقات الخيل .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الدولي يرفع تصنيف كأس المنيفة للفئة الأولى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_متابعات
في إنجاز فروسي سعودي جديد على الساحة الدولية.. تلقى نادي سباقات الخيل هذا الأسبوع موافقة الاتحاد الدولي لسباقات الخيل العربيّة (إيفاهر) على رفع تصنيف كأس المنيفة من الفئة الثانية إلى الفئة الأولى.
وتقام كأس المنيفة، وهي أحد أهم السباقات الكبرى للخيول العربيّة الأصيلة، العام المقبل، بجائزة قدرها مليون دولار في حفل سباقات كأس السعوديّة العالمي 2024، والتي تتضمّن أيضًا شوط كأس العبية بجائزة قدرها مليوني دولار.
وتعزز ترقية كأس المنيفة من قوة الشوطين في الأمسية العالمية وتنعكس إيجابياً على قوة كأس العبية، التي ستقام هي الأخرى ضمن التصنيف ذاته في كأس السعوديّة، بجوائز البطولة الأغلى تاريخياً.
ترقية ستة سباقات بالموسم الجاري
وإضافة إلى ذلك يشهد موسم السباقات الجاري ترقية مستوى وتصنيف ستة سباقات خيل عربيّة أخرى إلى تصنيف “ليستد” دوليّ، ومن المقرّر أن يقام أوّلها -وهو كأس الأمير عبدالله الفيصل- بميدان الملك خالد بالطائف في سبتمبر المقبل، إلى جانب كأس الملك فيصل للخيل العربيّة الأصيلة، والتي حصلت أيضًا على التصنيف نفسه.
كما يشهد موسم الرياض، الذي ينطلق بميدان الملك عبدالعزيز بالرياض في أكتوبر المقبل، رفع وترقية خمسة سباقات خيل عربية إلى مستوى “ليستد” دوليّ للمرّة الأولى.
إذ من المنتظر أن يقام كأس نادي سباقات الخيل، وسباق جديد من فئة “ليستد” في وقت لاحق من هذا العام، إضافة إلى سباق سيف الإمام تركي بن عبدالله، وكأس السرعة، وبطولة ميدان الملك عبدالعزيز، كسباقات “ليستد” للخيل العربيّة الأصيلة.
نقلة نوعيّة لسباقات الخيل العربية
وبهذه المناسبة، أوضح عضو مجلس إدارة ھيئة الفروسيّة ورئيس اللجان الفنية في نادي سباقات الخيل الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان أنّ “السنوات الأربع الماضية شهدت نقلة نوعيّة على جميع المستويات الرياضيّة وخاصّة الفروسيّة”.
وأكّد سموّه أنّ “رياضة الفروسيّة بشكل عامّ وسباقات الخيل بشكل خاصّ، على مدار الـ60 عاماً الماضية، تحظى بدعم قيادات المملكة، ملوكِها وأولياء العهود، وكلِّ من ترأّس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل”.
وقال الأمير عبدالله بن خالد: “نسعد بهذا الارتقاء ورفع مستوى التصنيف لعدة سباقات، بعد حصول برنامج سباقاتنا للخيل العربيّة الأصيلة على مثل هذه الثقة الغالية من الاتّحاد الدوليّ”.
وأضاف: “كان وسيظل تطوير سباقات الخيل العربيّة هدفًا رئيسًا للنموّ الاستراتيجيّ لنادي سباقات الخيل، فضلًا عن دلالته الرمزيّة لرياضةٍ تشغل مكانة خاصّة في الثقافة السعوديّة، ويسعدنا للغاية معايشة ازدهارها في المملكة”.
وختم بالقول: “ينعكس المسار التصاعديّ لسباقات الخيل العربيّة الأصيلة بالمملكة، في التمثيل القويّ للخيل العربيّة الأصيلة العائدة لملّاك ومدرّبين ومنتجين سعوديّين في المشهد العالميّ، ونتطلّع إلى مشاهدة تنظيم هذه السباقات الستة في ميادينِنا المحليّة”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ة الأولى
إقرأ أيضاً:
الإمارات تنهي فترة تمثيل المجموعة العربية في البرلمان الدولي
اختتمت الشعبة البرلمانية الإماراتية، فترة تمثيل بارزة للمجموعة العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني الدولي بإنجازات نوعية.
واستعرض الدكتور علي النعيمي رئيس مجموعة الشعبة البرلميانية الإماراتية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، وممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد، التقرير الختامي لتمثيل الشعبة البرلمانية الإماراتية للمجموعة العربية في اللجنة التنفيذية، وذلك خلال الاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية الذي عقد اليوم الجمعة، على هامش اجتماعات الجمعية العامة 150 للاتحاد المنعقدة بجمهورية أوزبكستان في العاصمة طشقند.
وثمن النعيمي ثقة المجموعة البرلمانية العربية للشعبة البرلمانية الإماراتية التي تولت تمثيلهم في اللجنة التنفيذية لمدة 4 سنوات منذ 2022، تقديراً للدور الفاعل الذي تقوم به الدبلوماسية البرلمانية الإماراتية في مختلف فعاليات وأنشطة الاتحاد، وعلاقات الشراكة المتينة التي تربطها مع مختلف البرلمانات والمجموعات الجيوسياسية على صعيد الاتحاد.
وعرض الدكتور النعيمي المساهمات التي شارك فيها خلال فترة تمثيل المجموعة العربية، والتي هدفت إلى دعم المواقف العربية، وتعزيز الحضور العربي في آليات صنع القرار البرلماني الدولي، والمساهمة في تطوير أداء الاتحاد على مختلف المستويات.