صحيفة الاتحاد:
2024-07-02@03:28:09 GMT

10 زوارق في دولية «الإكس كات» بالفجيرة

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

 
فيصل النقبي (الفجيرة) 

أخبار ذات صلة شرطة دبي تُطلق حملة «الرياضة للعطاء» انطلاقة قوية للدوري العالمي للكاراتيه في الفجيرة


أعلن نادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية، تفاصيل بطولة الفجيرة الكبرى للزوارق السريعة «إكس كات»، والتي تقام من 1 إلى 3 مارس المقبل، برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، وتقام ضمن احتفالات النادي باليوبيل الفضي.


وتستضيف عروس الساحل الشرقي الجولة الأولى والافتتاحية للبطولة، حيث تشارك 10 زوارق سريعة، على متنها 20 متسابقاً من مختلف قارات العالم، وتشارك الإمارات والكويت وبريطانيا وإيطاليا وبلجيكا والسويد وأستراليا، حيث تشهد المنافسات عودة «الفيكتوري تيم» الشهير.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي حضره أحمد إبراهيم المدير التنفيذي للنادي، ومحمد حارب المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، وحشد من المسؤولين ورجال الإعلام في فندق ميراج البحر بالفجيرة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الفجيرة الزوارق السريعة

إقرأ أيضاً:

وزيرة التعاون الدولي تلتقي نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية

خلال فعاليات مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي الذي ينعقد بتشريف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والسيدة/ أورسولا فون دير لاين، رئيس المفوضية الأوروبية، التقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، السيد/ فالديس دومبروفسكيس، نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية.

وخلال اللقاء رحبت وزيرة التعاون الدولي، بالسيد نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية، وفريق عمل المفوضية خلال زيارتهم لمصر، موجهة الشكر لسيادته لما تم من جهود وتنسيق مشترك على مدار الفترة الماضية لإنهاء الإجراءات والمباحثات المتعلقة باتفاق آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة MFA.

وأشارت إلى أهمية انعقاد هذا المؤتمر والمشاركة الأوروبية رفيعة المستوى على صعيد شركات القطاع الخاص ومسئولي المفوضية الأوروبية، وهو ما يعكس التطور الكبير للعلاقات المشتركة بين الجانبين التي تأخذ اتجاهًا كبيرًا نحو تحفيز استثمارات القطاع الخاص بما يلبي متطلبات التنمية المشتركة.

وبحثت وزيرة التعاون الدولي، مع نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية، الخطوات المستقبلية للاستفادة من الشراكة المصرية الأوروبية، لاسيما عقب توقيع الشريحة الأولى من التمويل المتاح ضمن آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة بقيمة مليار يورو، فضلًا عن المضي قدمًا في الاستفادة من الضمانات التي يتيحها الاتحاد الأوروبي للقطاع الخاص المحلي والأجنبي من خلال مؤسسات التمويل الدولية والأوروبية، والتي من المقرر أن تنعكس على تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة للسوق المحلية في العديد من القطاعات من بينها الهيدروجين الأخضر، والطاقة المتجددة، والمياه، والأمن الغذائي، والعمل المناخي، والاستثمار في رأس المال البشري.

وأوضحت أن الحكومة تعمل بالتنسيق بين الأطراف ذات الصلة لتنفيذ الإصلاحات الهيكلية المتفق عليها في إطار الشريحة الأولى من آلية مساندة الاقتصاد الكلي، بهدف تعزيز تنافسية الاقتصاد المصري، وتحسين كفاءة المالية العامة، وتعزيز الحماية الاجتماعية، وغيرها من الإجراءات التي تحسن مناخ الاستثمار في مصر.

وذكرت أن هناك 3 أهداف رئيسية تُشكل محور التعاون مع الاتحاد الأوروبي وشركاء التنمية الآخرين من بينهم البنك الدولي، وبنك التنمية الأفريقي، وهي تعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد المصري وتحسين مناخ الأعمال، ودعم صمود واستقرار الاقتصاد الكلي، ودفع التحول الأخضر.

كما أكدت وزيرة التعاون الدولي، أهمية المضي قدمًا وتكثيف الجهود لتنفيذ ما ورد في الإعلان السياسي الصادر خلال القمة المصرية الأوروبية في مارس الماضي، والذي ينطوي على مجموعة محددة من المحاور التي تُشكل مستقبل العلاقات المصرية الأوروبية، بما يضمن تحفيز التنمية المشتركة، ومواجهة التحديات التنموية، ودفع العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية قدمًا.

وتطرقت وزيرة التعاون الدولي، إلى مجلس المشاركة المصري الأوروبي الذي انعقد يناير الماضي، والذي مثل تمهيدًا لترفيع العلاقات بين الجانبين، موضحة أن وزارة التعاون الدولي أصدرت تقريرًا مفصلًا حول العلاقات مع فريق أوروبا خلال الفترة من 2020 إلى 2023، خلال فعاليات المجلس ببروكسل، مشيرة إلى أن الانعقاد المقبل لمجلس المشاركة سيشكل فرصة كبيرة لتعزيز المناقشات بشكل وضع بنود الإعلان السياسي موضع التنفيذ.

حدير بالذكر مصر والاتحاد الأوروبي قاما بصياغة وثيقة شاملة بشأن الشراكة الشاملة والاستراتيجية تم التوقيع عليها خلال مارس الماضي، تحدد وثيقة الشراكة الاستراتيجية بوضوح مجالات محددة للتعاون وهي: العلاقات السياسية، استقرار الاقتصاد الكلي، الاستثمار المستدام والتجارة، بما في ذلك الطاقة والمياه والأمن الغذائي وتغير المناخ، والهجرة، والأمن وتنمية رأس المال البشري و عليه، يتعين أن يؤدي وضع هذه المجالات قد التنفيذ إلى إطلاق العنان للعلاقة بين مصر والاتحاد الأوروبي للعمل بكامل طاقاتهما.

ويتيح الاتحاد الأوروبي حزمة بقيمة 7.4 مليار يورو من خلال وثيقة الشراكة الجديدة، بواقع 5 مليارات يورو لدعم الموازنة في إطار آلية الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة MFA، بالإضافة إلى ضمانات استثمار بقيمة 1.8 مليار يورو لجذب القطاع الخاص المحلي والأجنبي وتشجيع تدفقات الاستثمار في مصر، و600 مليون يورو منحًا تنموية.

مقالات مشابهة

  • الشرقي: الإحساس بالمسؤولية انعكاس لرؤية الإمارات
  • حاكم الفجيرة يعزي أمير الكويت بوفاة الشيخة سهيرة الأحمد
  • منى عبد الوهاب برفقة حسام صالح المدير التنفيذي للأعمال بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
  • حمد الشرقي يستقبل ضباط القيادة العامة لشرطة الفجيرة لحصولهم على شهادة الاعتماد العالمي للجاهزية
  • وزير الخارجية يستقبل المدير العام للعمليات بالبنك الدولي
  • وزير الخارجية يبحث مع المدير العام للعمليات بالبنك الدولي سبل تعزيز التعاون
  • رئيس الوزراء يلتقي المدير العام للعمليات بالبنك الدولي
  • وزيرة التعاون الدولي تبحث تعزيز العمل المناخي مع نائب رئيس البنك الدولي
  • وزيرة التعاون الدولي تلتقي نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية
  • الشرقي يعزّي ملك المغرب بوفاة والدته