سواليف:
2024-06-30@03:00:29 GMT

الشركة المشغلة لسفينة “روبيمار” تكشف عن مصيرها

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

#سواليف

قال مشغل #سفينة الشحن ” #روبيمار ” #البريطانية والتي استهدفها #الحوثيون بعدة #صواريخ، “لا تزال السفينة مهجورة تطفو في مياه #خليج_عدن بانتظار إمكانية قطرها إلى #جيبوتي الأسبوع الحالي”.

وتضررت سفينة الشحن “روبيمار” وهي مسجلة في بريطانيا وتديرها شركة لبنانية وتحمل أسمدة قابلة للاحتراق، في هجوم صاروخي الأحد الماضي تبناه الحوثيون.

مقالات ذات صلة صحيفة عبرية: الأسلحة التي وزعت على المستوطنين بيعت لمقاومين فلسطينيين 2024/02/22

وقالت شركة “بلو فليت غروب” المشغلة للسفينة إنه تم “إجلاء طاقمها إلى جيبوتي بعدما أصاب صاروخ جانب السفينة، ما تسبب في دخول المياه إلى غرفة المحرك وانحناء مؤخرها”.

وأوضح الرئيس التنفيذي لـ”بلو فليت” روي خوري، لوكالة “فرانس برس” أن صاروخا ثانيا أصاب سطح السفينة دون التسبب في أضرار جسيمة.

وأضاف أن “السفينة لا تزال طافية وسيتم قطر السفينة إلى جيبوتي لكن القاطرة لم تصل بعد، يجب أن تصل في غضون يومين إلى ثلاثة أيام”.

وعند سؤاله عن احتمال غرقها قال خوري: “لا يوجد خطر في الوقت الحالي ولكن هناك احتمال دائما”.

وأعلنت جماعة “أنصار الله” (الحوثيون) الاثنين الماضي مسؤوليتها عن الهجوم على السفينة، قائلة إنها “معرضة للغرق” في خليج عدن بعد تعرضها “لإصابة بالغة”.

وأكد موقع “تانكر تراكرز” لتتبع السفن أن السفينة “روبيمار” لم تغرق لكنه حذر من أن السفينة كانت تسرب زيت الوقود.

وقالت الوكالة الفرنسية إن الهجوم على “روبيمار” “ألحق أكبر ضرر حتى الآن بسفينة تجارية منذ بدأ الحوثيون في 19 نوفمبر الماضي مهاجمة سفن يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة”.

وقالت هيئة الموانئ والمناطق الحرة في جيبوتي إن آخر ميناء توقفت فيه السفينة كان الإمارات، وكانت متجهة إلى بيلاروسيا.

وأوضحت الهيئة في بيان الاثنين أن “طاقمها المؤلف من 24 فردا، يضم 11 سوريا وستة مصريين وثلاثة هنود وأربعة فلبينيين”.

وأضافت في البيان الذي نشرته عبر حسابها على موقع “إكس” أن “السفينة تحمل على متنها 21999 طنا متريا من الأسمدة”، وهو “أمر خطير للغاية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سفينة روبيمار البريطانية الحوثيون صواريخ خليج عدن جيبوتي

إقرأ أيضاً:

صنعاء تُعلن عن إجراءات لإنقاذ “الخطوط الجوية اليمنية” وإعادتها للجميع

الجديد برس:

أصدرت وزارة النقل في حكومة صنعاء بياناً توضيحياً بشأن شركة الخطوط الجوية اليمنية، كشفت فيه عن ممارسات تعسفية وغير قانونية تمارسها إدارة الشركة في عدن بإيعاز من التحالف السعودي، مما أدى إلى تدمير ممنهج للشركة وتعطيلها عن أداء دورها في خدمة الشعب اليمني، مؤكدة أنها بصدد إجراءات تصحيحية لإعادة ترتيب أوضاع الشركة لخدمة كافة المواطنين بكل حيادية.

وأوضحت الوزارة في بيانها، أن الشركة أصبحت أداة يستخدمها التحالف بقيادة السعودية للابتزاز السياسي وفرض الحصار على الشعب اليمني، من خلال تشديد قصف المطارات واستمرار الحصار عليها بإلغاء السفر منها إلى الوجهات المتعددة منذ قبل الحرب، مما تسبب في وفاة الآلاف من المرضى الذين كانوا بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.

وأشار البيان إلى أن التحالف استخدم الشركة لعرقلة تشغيل الرحلات إلى مطارات القاهرة والهند وغيرها، وعدم تشغيل رحلات كافية من مطار صنعاء إلى الأردن، رغم مرور عامين على الاتفاق الذي ينص على فتح الوجهات من وإلى مطار صنعاء الدولي، لافتاً إلى أن الرحلات المحدودة إلى الوجهة الوحيدة الأردن لا تلبي سوى 3 % من الاحتياج، في حين أن مطار صنعاء الدولي يمثل النافذة الرئيسية للشعب اليمني، بنسبة 80 % من إجمالي حركة المسافرين في الجمهورية اليمنية.

ولفت البيان إلى أن إدارة الشركة في عدن تتعمد استغلال معاناة الشعب اليمني من خلال وضع فوارق كبيرة في أسعار التذاكر بمطارات الجمهورية بشكل تمييزي الأمر الذي يتنافى مع قانون الطيران المدني واللوائح والقوانين ذات الصلة، كما تقوم بتشغيل وجدولة رحلات الشركة إلى وجهات لا تخدم أبناء الشعب اليمني.

وأكد البيان أن التحالف السعودي يعمل عبر أدواته على تدمير الشركة بشكل ممنهج، من خلال سلسلة من الإجراءات التي كان آخرها التصريح بنقل كافة أصول الشركة إلى عدن، وإيقاف المبيعات عبر وكالات ومكاتب السفر في المناطق التي لا تخضع لسيطرتهم.

وأضاف البيان أن هناك استيلاء ونهب ممنهج لأموال الشركة من خلال فتح حسابات لدى شركات صرافة خاصة داخل وخارج البلاد دون رقابة، وتعطيل الحسابات البنكية الرسمية. كما أشار إلى نهب أموال الشركة عبر صفقات شراء مشبوهة لطائرات مستخدمة وبأثمان مرتفعة دون طرح مناقصات، وعمل صيانة للطائرات في مراكز خارجية بمبالغ خيالية، وتعمد إهمال وتدمير مركز الصيانة في صنعاء.

وذكر البيان أن إدارة الشركة في عدن أقدمت على إقفال أنظمة حجز الرحلات وسحب الصلاحيات من مكاتب ووكالات السفر في المناطق التي لا تخضع لسيطرة التحالف، مما يخالف قانون الشركة وشركات الطيران المماثلة.

وأكدت وزارة النقل أن إدارة الشركة في صنعاء التزمت طوال الفترات الماضية بدفع وتحويل كافة المصاريف التشغيلية والمرتبات والحوافز إلى كافة موظفي ومناطق الشركة دون تمييز.

وشددت الوزارة على استمرار جهودها في اتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة لإعادة ترتيب أوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية، الناقل الوطني للجمهورية اليمنية، وفقاً لبروتوكول إنشاء الشركة.

وأشارت إلى ضرورة ممارسة الشركة لأعمالها بحيادية من العاصمة صنعاء، كما كانت تعمل في السابق لخدمة كافة المواطنين. وأكدت أنها ستعيد جدولة الرحلات من مطارات صنعاء وعدن والمكلا وسيئون وفقاً للاحتياج، وستقوم بصيانة الطائرات في ورشة الشركة المركزية بمطار صنعاء بتكاليف أقل، دون الصرف بمبالغ ونفقات خيالية في الخارج.

كما ستعمل الشركة على ترشيد النفقات والمصروفات التي لا فائدة منها للشركة ومعظمها للقيادات التي تمارس أعمالها من بلدان متعددة.

وحذرت الوزارة من الاستمرار في العبث بالشركة الرائدة التي تقدم خدماتها لكل المواطنين بمختلف توجهاتهم في جميع المحافظات، مؤكدة أنها لن تقف مكتوفة الأيدي وستعمل على حماية الشركة ومقدراتها بكافة الوسائل الممكنة.

كما أدانت الوزارة ما قام به النظام السعودي مؤخراً من احتجاز طائرة تقل رحلة من جدة إلى صنعاء لمدة خمس ساعات ومنعها من التحرك، ثم تغيير مسار رحلتها إلى عدن، رغم أن جميع الركاب متجهون إلى صنعاء. وحملت النظام السعودي المسؤولية الكاملة لسلامة الحجاج وعودتهم إلى صنعاء.

واختتمت الوزارة بيانها بتحميل الطرف الآخر كامل المسؤولية عن كل التبعات والخسائر والأضرار التي لحقت بشركة الخطوط الجوية اليمنية الناقل الوطني لليمن.

مقالات مشابهة

  • إليسا تكشف حقيقة زواجها.. “معقول وين وصلت العالم!”
  • إيران تهدد إسرائيل ب”حرب طاحنة” إذا هاجمت لبنان بمشاركة “محور المقاومة “
  • صنعاء تُعلن عن إجراءات لإنقاذ “الخطوط الجوية اليمنية” وإعادتها للجميع
  • تجربة تكشف عن “كنز خفي” تحت سطح أصغر كواكب نظامنا الشمسي
  • لاعب ليفربول: صلاح لن يحصل على “المال”.. وسيبقى
  • الحوثيون يعلنون وضع أيديهم على “طيران اليمنية” والبدء “بتصحيح أوضاعها”
  • الحوثيون: استهداف السفينة «سيجوي» بالمسيرات والصواريخ
  • امبري: اصابة سفينة على بعد 84 ميل غرب الحديدة
  • بعد تسريب “كل الحاجات”.. أزمة جديدة تواجه شيرين عبد الوهاب
  • “الاتحاد للشحن” تزيد سعة الشحن الاستيعابية لتعزيز التزامها تجاه سوق أمريكا الشمالية