سواليف:
2025-04-11@01:26:36 GMT

الشركة المشغلة لسفينة “روبيمار” تكشف عن مصيرها

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

#سواليف

قال مشغل #سفينة الشحن ” #روبيمار ” #البريطانية والتي استهدفها #الحوثيون بعدة #صواريخ، “لا تزال السفينة مهجورة تطفو في مياه #خليج_عدن بانتظار إمكانية قطرها إلى #جيبوتي الأسبوع الحالي”.

وتضررت سفينة الشحن “روبيمار” وهي مسجلة في بريطانيا وتديرها شركة لبنانية وتحمل أسمدة قابلة للاحتراق، في هجوم صاروخي الأحد الماضي تبناه الحوثيون.

مقالات ذات صلة صحيفة عبرية: الأسلحة التي وزعت على المستوطنين بيعت لمقاومين فلسطينيين 2024/02/22

وقالت شركة “بلو فليت غروب” المشغلة للسفينة إنه تم “إجلاء طاقمها إلى جيبوتي بعدما أصاب صاروخ جانب السفينة، ما تسبب في دخول المياه إلى غرفة المحرك وانحناء مؤخرها”.

وأوضح الرئيس التنفيذي لـ”بلو فليت” روي خوري، لوكالة “فرانس برس” أن صاروخا ثانيا أصاب سطح السفينة دون التسبب في أضرار جسيمة.

وأضاف أن “السفينة لا تزال طافية وسيتم قطر السفينة إلى جيبوتي لكن القاطرة لم تصل بعد، يجب أن تصل في غضون يومين إلى ثلاثة أيام”.

وعند سؤاله عن احتمال غرقها قال خوري: “لا يوجد خطر في الوقت الحالي ولكن هناك احتمال دائما”.

وأعلنت جماعة “أنصار الله” (الحوثيون) الاثنين الماضي مسؤوليتها عن الهجوم على السفينة، قائلة إنها “معرضة للغرق” في خليج عدن بعد تعرضها “لإصابة بالغة”.

وأكد موقع “تانكر تراكرز” لتتبع السفن أن السفينة “روبيمار” لم تغرق لكنه حذر من أن السفينة كانت تسرب زيت الوقود.

وقالت الوكالة الفرنسية إن الهجوم على “روبيمار” “ألحق أكبر ضرر حتى الآن بسفينة تجارية منذ بدأ الحوثيون في 19 نوفمبر الماضي مهاجمة سفن يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة”.

وقالت هيئة الموانئ والمناطق الحرة في جيبوتي إن آخر ميناء توقفت فيه السفينة كان الإمارات، وكانت متجهة إلى بيلاروسيا.

وأوضحت الهيئة في بيان الاثنين أن “طاقمها المؤلف من 24 فردا، يضم 11 سوريا وستة مصريين وثلاثة هنود وأربعة فلبينيين”.

وأضافت في البيان الذي نشرته عبر حسابها على موقع “إكس” أن “السفينة تحمل على متنها 21999 طنا متريا من الأسمدة”، وهو “أمر خطير للغاية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سفينة روبيمار البريطانية الحوثيون صواريخ خليج عدن جيبوتي

إقرأ أيضاً:

“كاوست” تكشف أن الربع الخالي كان موطنًا لبحيرات وأنهار ومروج خضراء

البلاد – جدة

 كشفت دراسة بحثية علمية حديثة أجرتها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست”؛ أن صحراء الربع الخالي، أكبر صحراء رملية متصلة في العالم، لم تكن في الماضي كما نعرفها اليوم أرضًا جافة وقاحلة، بل كانت موطنًا لأنظمة بيئية غنية تضم بحيرات عذبة وأنهارًا جارية وأراضي عشبية ومسطحات خضراء؛ ساعدت على توسع الإنسان في أرجاء شبه الجزيرة العربية؛ مشيرةً إلى أن هذه الظروف البيئية ظهرت خلال فترة مناخية رطبة تُعرف بـ”العربية الخضراء”، امتدت ما بين 11,000 و5,500 سنة مضت، في أواخر العصر الرباعي، حيث أسهمت الأمطار الموسمية الغزيرة القادمة من أفريقيا والهند، بفعل التغيرات المدارية، في ازدهار الحياة النباتية والحيوانية في المنطقة.

 وتوصلت الدراسة بقيادة أستاذ موارد الطاقة وهندسة البترول في “كاوست” البروفيسور عبدالقادر العفيفي؛ وبالتعاون مع عددٍ من الجامعات والمؤسسات البحثية الدولية؛ إلى اكتشاف بحيرة ضخمة في قلب الربع الخالي، قُدرت مساحتها بحوالي 1,100 كيلومتر مربع، وبلغ عمقها نحو 42 مترًا، وقد تسببت الأمطار المتزايدة حينها في فيضان هذه البحيرة، مما أدى إلى نحت وادٍ بلغ طوله نحو 150 كلم داخل الصحراء.

 واستندت الدراسة إلى تحليلات تفصيلية للرواسب الجيولوجية والتضاريس الممتدة لأكثر من 1000 كيلومترٍ، مما مكّن الفريق العلمي من إعادة بناء مشهد طبيعي كان غنيًا بالمياه والنباتات.

 وأوضح البروفيسور مايكل بتراجليا، من مركز الأبحاث الأسترالي لتطور الإنسان بجامعة غريفيث، أن وجود هذه الأنظمة البيئية القديمة شجّع الجماعات البشرية في ذلك الزمن على ممارسة الصيد والرعي الزراعة، وأن هذا مدعوم بأدلة أثرية غنية تم العثور عليها في مواقع متعددة داخل الربع الخالي وعلى امتداد مجاري الأنهار القديمة، وأن هذه المرحلة الخصبة لم تدم طويلًا، حيث أدى تراجع الأمطار بشكل حاد قبل حوالي 6,000 عام إلى تحوّل المنطقة مجددًا إلى بيئة قاحلة، مما أجبر تلك الجماعات البشرية على الهجرة إلى أماكن أكثر ملاءمة للحياة.

 يذكر أن هذه الدراسة تُعد جزءًا من جهود يبذلها علماء جامعة “كاوست” لفهم التفاعل بين المناخ، والتضاريس، والبيئة، والاستيطان البشري في شبه الجزيرة العربية، كما يجري فريق دولي بقيادة البروفيسور فرانس فان بوخم أبحاثًا حول البحيرات القديمة في وادي الدواسر، وتأثيرها على الاستيطان البشري قرب موقع الفاو، المُدرج ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.

مقالات مشابهة

  • “أوتشا” تكشف عن حاجة 4500 فلسطيني بغزة لأطراف اصطناعية
  • مجلة أمريكية: علينا ان نستذكر “المرة الوحيدة” التي أوقف فيها “الحوثيون” هجماتهم في البحر 
  • الحوثيون يزعمون ضرب “تل أبيب” واستهداف قطع حربية أمريكية في البحر الأحمر
  • “كاوست” تكشف أن الربع الخالي كان موطنًا لبحيرات وأنهار ومروج خضراء
  • “الحوثيون” يعلنون إسقاط مسيرة أمريكية (فيديو)
  • خلال الشهر الماضي… شركة الأسمدة بحمص تنتج 3400 طن من سماد “كالنترو26”
  • ميجان تكشف عن أسرارها الصحية بعد الولادة
  • مسؤول أمريكي: “الحوثيون” لا يزالون يحتفظون بقدراتهم لشن هجماتٍ في البحر الأحمر
  • هالة صدقي تكشف كواليس صفع ممثل شهير في “إش إش”
  • توزيع 7.34 مليون “وجبة إفطار صائم” في المسجد النبوي خلال شهر رمضان الماضي