انطلاقة قوية للدوري العالمي للكاراتيه في الفجيرة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
الفجيرة(الاتحاد)
برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد إمارة الفجيرة، انطلقت بطولة الدوري العالمي للكاراتيه للشباب «كاراتيه 1 يوث لييج» في نسختها الثانية، وتستمر إلى 25 فبراير الجاري، بمشاركة قياسية من اللاعبين والدول، بحضور الإسباني أنطونيو سبينوس رئيس الاتحاد الدولي، ونائبه اللواء «م» ناصر عبد الرزاق الرزوقي رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، والعديد من رؤساء الاتحادات الوطنية.
ووجه أنطونيو سبينوس الشكر إلى الإمارات، لدعمها الكبير والواضح للكاراتيه العالمي، مؤكداً أنها أصبحت داعماً قوياً، يسهم بجهود كبيرة، من خلال اللواء الرزوقي، في إنجاح مسيرة أسرة الكاراتيه حول العالم، مشيداً في الوقت نفسه بالجهد المبذول من اللجنة المنظمة الحالية للنسخة الثانية من بطولة الفجيرة.
والتقى سبينوس بلجنتي الحكام والفنية التابعتين للاتحاد الدولي للاطمئنان على مستوى جاهزيتهما للبطولة وجاهزية الحكام الدوليين، بحضور ناصر الرزوقي.
وبدأت الفعاليات بمشاركة 78 دولة تمثل القارات الخمس، ودعت اللجنة المنظمة العليا الجماهير من محبي وممارسي الكاراتيه بحضور فعاليات البطولة الكبرى، والحدث المهم اعتباراً من اليوم الأول للبطولة وحتى ختامها الأحد المقبل، وتشارك أندية الإمارات بعدد 108 لاعبين، في جميع منافسات البطولة التي تشهد عدداً من اللاعبين واللاعبات المصنفين في الترتيب العالمي لتلك الفئات، ويسمح الاتحاد الدولي في البطولة بمشاركة جميع اللاعبين واللاعبات من دول العالم، والتي تخص الأشبال والناشئين والشباب وفئة 21 عاماً، بمشاركة المنتخبات الوطنية للدول، وأيضاً يُسمح بمشاركة أندية العالم بها.
أكد اللواء ناصر عبد الرزاق الرزوقي، أن المنافسة على منصات تتويج الدوري العالمي للكاراتيه للشباب دائماً تكون صعبة للغاية لجميع اللاعبين، لأهمية تجميع النقاط للتصنيف العالمي، من أجل التنافس على المشاركة في أولمبياد داكار للشباب بالسنغال 2026.
وبدأت منافسات اليوم الأول للبطولة بمنافسات فئة تحت 21 عاماً في مسابقتي الكاتا والكوميتيه، ويتضمن اليوم الثاني منافسات فئة الشباب، واليوم الثالث فئة الناشئين، كما يتضمن اليوم الرابع والأخير فئة الأشبال تحت 14 سنة مع حفل الختام.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الفجيرة الكاراتيه
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للغلوكوما.. 5 علامات خطيرة يجب مراقبتها
في اليوم العالمي للغلوكوما أو المياه الزرقاء، 12 مارس(آذار)، يحثّ الخبراء على الاهتمام بصحة العيون، خاصة من المرض الذي يُطلق عليه "سارق البصر الصامت".
سبب التسمية، حسب "سوري لايف"، أن مرض الغلوكوما يتسلل دون أن يُلاحظ، ويُحذّر الأطباء من أنه قد يؤدي إلى فقدان البصر الدائم إذا تُرك دون علاج.
حلقات حول الأضواءتُعدّ رؤية دوائر حول الأضواء علامةً مبكرة للمرض، وتحذر الدكتورة سالي أمين استشارية جراحة العيون في مركز "أو سي إل فيجين" من أنه "إذا بدت أضواء الشوارع أو مصابيح السيارات متوهجة حولها، فهذا ليس مجرد خداع من عينيك. قد يكون هذا علامة مبكرة على ارتفاع ضغط العين، وهو سمة مميزة للغلوكوما".
الصداع المتكررإذا كنت تعاني من "صداع متكرر، وخاصةً تلك التي تتفاقم مع استخدام الشاشات أو الإضاءة الخافتة"، تُحذّر أمين من أنه "قد يكون أكثر من مجرد توتر أو إرهاق"، بل قد "يشير إلى وجود مشكلة في نظام تصريف العين".
ضيق الرؤيةهل تجد صعوبة في رؤية ما يحدث في أطراف رؤيتك؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد تكون مصاباً برؤية نفقية. يمكن أن يتطور هذا تدريجياً مع الغلوكوما، ومن السهل تجاهله حتى تتفاقم الحالة.
الألوان تبدو باهتة"إذا بدت الألوان أقل حيوية، أو كنت تواجه صعوبة في التمييز بين درجات الألوان، فقد يكون ذلك مؤشراً خفياً على وجود مشكلة ما. استشر طبيب العيون لاستبعاد احتمالية إصابتك بالغلوكوما"، كما تحذر الطبيبة.
الحاجة المتكررة لتغيير وصفة النظاراتفي تحذيرها الـ 5 والأخير، تحذر من أنه "من الطبيعي أن تتغير الوصفات الطبية بمرور الوقت"، فإذا كانت تتغير بشكل متكرر وتحتاج إلى "تعديلات كبيرة"، فقد "يشير ذلك إلى وجود حالة كامنة مثل الغلوكوما".