بيت الزكاة والصدقات: انتهاء توزيع 67 ألف كرتونة مواد غذائية في 8 محافظات
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أعلن بيت الزكاة والصدقات تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، الانتهاء من توزيع 67 ألف كرتونة مواد غذائية في 8 محافظات، وذلك في المرحلة الأولى من مبادرة قوافل "أبواب الخير"، بالتعاون مع صندوق "تحيا مصر" وعدد من جمعيات المجتمع المدني؛ لتقديم الرعاية لمليون أُسْرَة من الأُسَر الأكثر احتياجًا في جميع محافظات الجمهورية، بتوزيع مليون كرتونة مواد غذائية جافة.
وأوضح البيت في بيان له اليوم الخميس الموافق 22 من فبراير 2024م، أنه يشارك بأكثر من 200 ألف كرتونة في المبادرة لتوزيعها في كل المحافظات، حيث شملت المرحلة الأولى محافظات القاهرة والجيزة والشرقية والغربية والبحر الأحمر وأسوان وقنا والإسماعيلية، وفقًا لخريطة المحافظات الأولى بالرعاية.
وأشار البيان أن المبادرة تأتي في الوقت الذي تعاني فيه كثير من دول العالم من غلاء الأسعار؛ للتأكيد على حرص البيت على الوقوف بجانب الأسر الأشد احتياجًا، خاصة مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، حيث يوفِّر «بيت الزكاة والصدقات» المواد الغذائية، والكساء، والأغطية، فضلًا عن تجهيز العرائس بمستلزمات الزواج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيت الزكاة والصدقات المصري صندوق تحيا مصر شيخ الأزهر كراتين مواد غذائية 67 ألف كرتونة مواد غذائية أحمد الطيب
إقرأ أيضاً:
بدء تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين بشمال الباطنة
العُمانية/ بدأت اليوم بمحافظة شمال الباطنة تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين في نسخته الرابعة"ثروة4".
وقال حمد بن سيف المعمري مدير دائرة التربية الخاصة والتعليم المستمر بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة، أن عدد المدارس المستهدفة بتعليمية شمال الباطنة لتطبيق برنامج الكشف عن الطلبة الموهوبين "ثروة 4" في المرحلة الأولى منه نحو 31 مدرسة، بينما يبلغ عدد الطلبة المستهدفين خلالها نحو 1974طالباً وطالبة، حيث تمتد الفترة الزمنية للتطبيق حتى الثامن من شهر مايو القادم.
وأضاف أن البرنامج يسعى إلى الكشف عن الطلبة الذين يتمتعون بقدراتٍ عقلية عالية مرتبطة بالإبداع والابتكار عبر تحديد درجات الذكاء والإبداع لديهم للوقوف على احتياجات الطلبة الموهوبين، كما يعمل البرنامج على إيجاد برامج إثرائية متخصصة لرعاية هذه الفئة من الطلبة داخل المدرسة وخارجها عقب معرفة نسب الذكاء الإبداعي لديهم في المجالات المختلفة، مواكبةً للتوجه العالمي حول أهمية رعاية الطلبة الموهوبين، واحتواء قدراتهم وإمكاناتهم، بالإضافة إلى بناء قاعدة بيانات محوسبة ومتجدّدة ومتكاملة حول آلية رعايتهم، وتصنيف مشاركاتهم وإنجازاتهم وتوثيقها.
كما وضح المعمري أن عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين واختيارهم تتم وفق أسس عملية وواضحة وقائمة على اختبارات ومقاييس مقننة؛ تهدف لقياس قدراتهم في جميع جوانبها العلمية والمهارية والإبداعية، وبشكل يعكس مطابقة النتائج للواقع، الأمر الذي يسهم في توفير التأهيل والرعاية المتكاملة لهم.