ورشة عمل حول "تطبيقات الأقمار الاصطناعية"
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
مسقط - الرؤية
نظم مركز الامتياز لتطبيقات الأقمار الاصطناعية بهيئة الطيران المدني اليوم، الورشة الإقليمية لتطبيقات الأقمار الاصطناعية التاسعة عشر، بالتعاون مع المنظمة الأوروبية لتطبيقات الأقمارالاصطناعية، وبمشاركة عددٍ من الخبراء من المنظمة، وخبراءمحليين من سلطنة عمان ودول الإقليم خلال الفترة 25 -29 فبراير2024م.
وتهدف الورشة إلى تدريب الأخصائيين الجويين في منطقة الشرق الأوسط على تحليل مخرجات الأقمار الاصطناعية الخاصة بمراقبة الطقس وتطبيقاتها المختلفة. كما تتضمنجلسات نقاشية عملية تُمكّن المتدربين من تحليل صور الأقمارالاصطناعية وطرق معالجتها.
الجدير بالذكر أن مركز الامتياز لتطبيقات الأقمار الاصطناعية - مسقط يُعد من أحد أهم المراكز التي تتولى مسؤولية تدريب دولا لمنطقة على تطبيقات الأقمار الاصطناعية، وتحليل مخرجاتها بمايخدم التنبؤات الآنية في عملية تتبع الظواهر الجوية مثلالأعاصير المدارية وغيرها من الظواهر التي تؤثر على المجتمعات. كما أنها تساهم في تحسين عملية الاستجابة من قبل متخذيالقرار أثناء التعامل مع حالات الطقس الشديدة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: كيف قد يُحبط الاقتصاد مساعي ترامب لتوسيع سلطاته الرئاسية؟
تحليل بقلم رونالد براونشتاين من شبكة CNN
(CNN) -- في خضم الاضطرابات اليومية التي تشهدها ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية، قد تبدو الصراعات السياسية حول أجندته الاقتصادية وتحدياته للقواعد الأساسية للديمقراطية مستقلة وغير مترابطة لكن نتائج هذين الصراعين قد تتقارب إلى حدّ أكبر بكثير مما هو ظاهر الآن.
فيما يتعلق بالديمقراطية، يسعى ترامب بلا هوادة لانتزاع السلطة من الكونغرس والمحاكم، والاستفادة من السلطة الهائلة للحكومة الفيدرالية ضدّ مجموعة من المؤسسات وحتى الأفراد الذين يعتبرهم معادين.
وعلى الرغم من أن المحاكم الأدنى درجة قد منعت العديد من إجراءات ترامب، إلا أنه لا يزال في موقف هجومي في مساعيه لتوسيع صلاحياته الرئاسية وإلغاء الضمانات الديمقراطية.
وفي المقابل، فيما يتعلق بالاقتصاد، يتخذ ترامب موقفًا دفاعيًا بالفعل، وتُظهر استطلاعات الرأي أن الجمهور يُقيّم تعامله مع الاقتصاد بشكل أسوأ من أي وقت مضى في ولايته الأولى، وقد تراجعت أسواق الأسهم والسندات والقيمة الدولية للدولار منذ عودته إلى منصبه.
ويُجبر ترامب، يوميًا تقريبًا، على التراجع عن جانب آخر من خططه للتعريفات الجمركية.