بوتين يدشّن قاذفة قنابل استراتيجية جديدة قادرة على حمل ذخائر نووية ويشارك برحلتها الأولى
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
دشّن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قاذفة قنابل استراتيجية جديدة قادرة على حمل ذخائر نووية ويشارك برحلتها الأولى.
عملية عسكرية جديدة
بدأت روسيا، عملية عسكرية جديدة في إقليم دونباس على الحدود الروسية الأوكرانية، واستهدفت البنية التحتية العسكرية والدفاع الجوي والقوات الجوية لأوكرانيا بـ "أسلحة عالية الدقة".
وقال حرس الحدود الأوكراني، إن الحدود الأوكرانية تعرضت لهجوم روسي من روسيا وروسيا البيضاء وشبه جزيرة القرم.
هجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل
وأضاف حرس الحدود الأوكراني، أن وحدات ودوريات الحدود ونقاط التفتيش تعرضت لهجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل وأسلحة صغيرة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، بعد اجتماع مجلس الأمن القومي اعتراف بلاده الفوري باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانيسك عن أوكرانيا، ودعا البرلمان الروسي إلى التصديق على القرار.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. رصد "مذنب g3" في سماء الحدود الشمالية
رُصد مساء اليوم الخميس، المذنب "C/2024 G3"، ويطلق عليه المذنب G3 و"مذنب أطلس"، وذلك للمرة الأولى في سماء مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية.
وأفاد عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون، أن المذنب شوهد في سماء منطقة الحدود الشمالية اليوم، ورُصد بصعوبة من بين الغيوم.
وأشار إلى اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي.
من المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5، ويمكن رؤيته المرة المقبلة بعد 160 ألف عام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المذنب يزداد لمعانه في أقرب نقطة للأرض - وكالات
وأضاف الرمضون أنه من المتوقع أن يبقى المذنب مرئيًا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الحالي، وهذا يبقيه مذنبًا استثنائيًا ولامعًا جدًا نسبيًا، لدرجة أنه قد يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
تكمن أهمية رصد المذنب في هذه الفترة في متابعة تطور المذنب في أثناء مروره بالقرب من الشمس، إذ إن الكثير من المذنبات تتفكك وتتلاشي بسبب الضغط والجاذبية الشمسية عندما تقترب من الشمس.
ولذلك فإن هناك اهتمام عالمي لمعرفة هل سيتمكن المذنب من تحمل الضغط والتماسك، فإذا ما نجح في ذلك، فقد يمكن رؤيته بالعين المجردة خلال الأيام القليلة المقبلة في جهة الغرب بعد غروب الشمس.