ننشر نص الاعترافات للمُدرس المتهم بتقطيع جسد طالب في الستاموني بالدقهلية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أدلي "محمد.ع.ع.ا"، 26 عاما، مدرس فيزياء، المتهم بقتل الطالب إيهاب أشرف عبدالعزيز، بمركز الستاموني محافظة الدقهلية، وتقطيع جثده إلى ثلاثة أجزاء وتقسيمها إلى أشلاء وضعها بأماكن متفرقة وذلك بعد 9 أيام من ارتكاب الواقعة وتمكن الأجهزة الأمنية من كشف تفاصيل الواقعة.
قال المتهم في تحقيقات الشرطة إنه في الآونة الأخيرة يمر بضائقة مالية كونة مدين بمبالغ لا يستطيع سدادها ولعلمه بأن والد المجني عليه ميسور ماديا، فكر في التخلص منه بقتله وإخفاء جثته بعد تقسيمها لأشلاء ومطالبة ذويه هاتفيا بمبلغ مالي.
وأقر المتهم بأنه استغل تواجده بمفرده رفقة المجني عليه بغرفة الدروس الخصوصية التي يمارس بها عمله كمدرس لمادة الفيزياء وقام بقتله بسكين والتخلص منه.
وأضاف أنه قام بتقسيم الجثة إلى ثلاثة أجزاء "نصف سفلي- جزع- رأس"، ووضع أحشاء المجني عليه داخل كيس بلاستيكي وألقى الجزء السفلي بمنطقة بحر التبين، والجزع بمجرى مائي بمنطقة 21 الأمل بحفير شهاب الدين في محاولة منه لإخفاء جريمته.
وأوضح أنه لم يستطع استكمال مساومته لأسرة المجني عليه هاتفيا بعد الانتشار الأمني الكثيف والواسع داخل القرية بنطاق وقوع الجريمة وخشيته من افتضاح أمره.
كانت الأجهزة الأمنية بمحافظة الدقهلية قد توصلت إلى مرتكب واقعة مقتل الطالب إيهاب اشرف عبدالعزيز، 16 ومقيم قرية 7 ثابت بمركز الستاموني ليتبين أن وراء ارتكاب الواقعة مدرس فيزياء يتلقى المجني عليه لديه درس خصوصي.
وتوصلت الأجهزة الأمنية إلى قطعة من الخيش كبيرة الحجم داخل غرفة الدروس الخصوصية التي كان يتواجد بها الطالب وفقا لآخر رؤية من قبل بعض الطلاب زملائه ليتم العثور على قطعة الخيش وبها أثار دماء وهى من ذات النوع التي عثر بداخلها على الجزء السفلي ملفوف وملقى بجانب أحد المصارف المائية.
وأجرت الأجهزة الأمنية مطابقة أخرى لقطعة الخيش التي عثر عليها بداخل غرفة الدرس والقطعة التي عثر بداخلها على الجزء السفلي ليتبين إنه ا غير منتظمة الحواف من آثار قطع ومضاهاة القطعة المدممة المعثور على الجثمان بداخلها تكاملت معها تماما وتبين اقتصاص القطعة الاولي من القطعة المعثور عليها.
يذكر أن اسرة ايهاب اشرف عبدالعزيز"، طالب بالصف الأول الثانوي 16 عاما قد أعلنت اختفاء نجلها 13 فبراير الماضي حتى جرى العثور على النصف السفلي من جسده بمصرف بين قرية النقعة وقريه 7 ثابت (بحر التبن) مساء اليوم التالي مقيد اليدين ومشطورة إلى نصفين.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة الستاموني، بعثور عدد من الأهالي على جثة لشخص فى العقد الثاني من عمره مشطور جزءه السفلي فقط داخل شيكارة.
انتقل ضباط وحدة مباحث مركز شرطة الستاموني بقيادة المقدم أحمد عوض،، رئيس المباحث، وبالفحص تبين ان الجثة لشاب مبلغ بغيابه يدعى" ايهاب اشرف عبدالعزيز"، طالب بالصف الأول الثانوي 16 عاما وجرى العثور عليه بمصرف بين قرية النقعة وقريه 7 ثابت (بحر التبن ) مقيد اليدين ومشطورة إلى نصفين.
وبسؤال والده "مالك معرض للادوات المنزليه" أكد اختفاء نجله منذ يومين وجرى تحرير محضر بغيابها بعد ان انقطع الاتصال به عقب خروجه من درس خصوصي.
ووجه اللواء محمود أبوعمرة، مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، بتشكيل فريق بحث بقيادة مدير المباحث الجنائية بالدقهلية وضباط إدارة البحث الجنائي بفرع غرب الدقهلية ومباحث مركز شرطة الستامونى وبلقاس تنسيقا مع ضباط فرع الأمن العام لكشف غموض الحادث ملابساته إلى ان جرى ضبط المتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مادة الفيزياء اعترافات درس خصوصي كيس بلاستيكي مباحث مركز شرطة الأجهزة الأمنیة المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
ننشر توصيات ورشة الحد من عقوبة الإعدام في مصر
كتب- محمد نصار:
عقدت المنظمة العربية لحقوق الإنسان، بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة لدعم تفعيل توصيات الاستعراض الدوري الشامل، حلقة النقاش الإقليمية حول "الحد من عقوبة الإعدام في جمهورية مصر العربية"، خلال الفترة من 23 إلى 24 نوفمبر 2024، بالقاهرة.
وتهدف الحلقة النقاشية إلى إطلاق منصة للحوار بين مختلف أصحاب المصلحة المعنيين لاستشراف وتبني مقترحات من شأنها في المرحلة الراهنة تفعيل وتكريس الالتزام بالحد من عقوبة الإعدام في المنطقة، وقصرها على أشد الجرائم غلطة، فضلًا عن استشراف توصيات عملية قابلة للتطبيق على أرض الواقع لتطوير المنظومة الجنائية والعقابية في بلدان المنطقة، بحيث تتفق وتتماشى مع التزامات الدول العربية الدولية في مجال حقوق الإنسان، وبلورة رؤية إقليمية حول التوسع في استخدام عقوبة الإعدام وسبل الحد منها في المنطقة.
وامتدت أعمال الحلقة النقاشية على مدار يومين عمل، شهدت 5 جلسات عمل مكثقة، بالإضافة إلى جلسة الافتتاح والجلسة الختامية، بحضور مقدر لـ 14 دولة عربية: الإمارات والبحرين وقطر والكويت والعراق والأردن وفلسطين ولبنان ومصر والسودان واليمن وليبيا والمغرب وسوريا.
وأدان المشاركون الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وجرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية التي تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها في فلسطين المحتلة وفي لبنان.
كما أدان المشاركون جريمة الإبادة الجماعية التي تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها في قطاع غزة المحتل، منددين بالمواقف الأمريكية والغربية التي تعتبر نوعًا من التواطؤ في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية.
وأكد المشاركون، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب جرائم الإعدام خارج نطاق القانون والقضاء، مجددين التأكيد أن العجز الدولي الحالي عن إنفاذ قواعد القانون الدولي يشكل تقويضًا لمنجزات الأسرة الإنسانية وغايات القانون الدولي لحقوق الإنسان.
وشددوا على أنه لا يمكن الحديث عن التطوير على مستويات التشريع والممارسة للعدالة الجنائية والعقوبات في الوطن العربي بمعزل عن تأثير الأزمات الاقتصادية والأمنية والاضطراب الإقليمي المتوسع وفي مقدمتها انتهاكات الاحتلال الخطيرة والإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني وعدوانه الأخير على لبنان في ظل عجز دولي وأممي متنامي لوقف الإبادة ووقف فوري للحرب.
الحد من عقوبة الإعدام في الدول العربية
قال المشاركون، إن أغلب الدول العربية صادقت على معظم الاتفاقيات الدولية التي تقضي بالحد من عقوبة الإعدام ولكن لم تنفذ هذه الاتفاقيات ولم تحسن المصادقة من أوضاع حقوق الإنسان في المنطقة، كما لم يتم مواءمة القوانين الوطنية مع الاتفاقيات الدولية التي تم التوقيع عليها.
واتفق المشاركون على أهمية تفعيل الالتزام بالحد من عقوبة الإعدام وقصرها على أشد الجرائم غلظة، بينما وقع انقسام حول الدعوة إلى إلغاء العقوبة.
وأوضحوا أن المنطقة العربية ثرية بتجارب جيدة في تعليق العمل بعقوبة الإعدام وفق سياقات مختلفة، يمكن تعزيزها والاسترشاد بها في بناء تجارب وطنية محلية لكل بلد يتجه إلى الحد الطوعي لتطبيق عقوبة الإعدام أو على أقل تقدير تقليص العمل بها إلى أقصى قدر ممكن، (تونس - المغرب - الجزائر - لبنان).
واتجهت الغالبية نحو تطبيق معايير أشد الجرائم غلظة بما في ذلك إلغاء العقوبة في جرائم المخدرات والاغتصاب، بينما ذهب بعض المشاركون نحو الإبقاء على العقوبة في جرائم الاغتصاب نظرًا للسياق الثقافي السائد، والنظرة القاسية لبشاعة هذه الجريمة.
أهمية النظر في مراجعة منظومة العدالة الجنائية بشقيها الإجراءات والعقوبات.
وتم التأكيد على أن تحديث منظومات التشريعات العقابية لا تجرى في وقت قليل ولكنها مجموعة كبيرة على الخطوات والإجراءات تعبر عن إرادة الدولة بكل سلطاتها وبمشاركة واسعة مع جميع أصحاب المصلحة المعنيين، وتأييد غالبية المجتمع.
وطالبوا بالعمل على تعزيز نظام العدالة الجنائية من خلال التركيز على تطوير إجراءات التحقيق والمحاكمة، وتوفير دفاع قانوني فعال للمتهمين، وتقليل نسبة الأخطاء القضائية.
وأكد المشاركون، أن تأمين استقلال القضاء هو أمر حتمي ومصيري ولا مناص منه، لكن ذلك لا يساهم في الحد من عقوبة الإعدام بدون الاهتمام الجاد بمكافحة العقوبة في برامج تأهيل القضاة، إلى جانب التأكيد على أن حقوق الإنسان عمل تراكمي يحتاج جهد واستراتيجيات وإرادة حقيقية للتوصل لنتائج ملموسة لتحسين الواقع في البلدان العربية، وصعوبة التعاطي مع القضايا الشائكة اجتماعيًا وثقافيًا ودينيًا وانعكاسها سياسيًا.
وتم التوافق على فتح حوار مجتمعي ممتد للإجابة عن التساؤلات المشروعة حول كيفية الموازنة بين شدة وجسامة العقوبة وحماية الحق في الحياة وبين منظور وحقوق الضحايا واطمئنان المجتمع وموروثاته الثقافية المتراكمة.
وأشاروا إلى أهمية تعزيز وتكثيف الجهود للتوعية المجتمعية بأهمية التخلي عن عقوبة الإعدام والاهتمام بالتأثير إيجابًا في الرأي العام، مع توضيح مدى التطور على المستوى الدولي في نظم العدالة والاتجاه بوتيرة سريعة نحو الحد من العقوبات القاسية، واعتبار تقييد الحرية هو الملاذ الأخير نظرًا لخطورته اجتماعيًا ونفسيًا واقتصاديًا، والسعي إلى استخدام بدائل تقييد الحرية.
وقال المشاركون، إن هناك العديد من النصوص العامة التي تحتاج لتخصيص حتى يمكن الحد من تطبيق عقوبة الإعدام مثل المواد المتعلقة بالردة، إذ أن كل من أرتكب قولًا أو فعلًا ينافي القواعد الإسلامية يحكم عليه بالإعدام، ولم يتضمن نص المادة الفعل أو القول، وهو ما يؤدي إلى تفسير النص القانوني وفقًا لرأي القاضي.
كما طالبوا بضرورة الاتفاق على أن استخدام عقوبة الإعدام في الجرائم المرتبطة بالسياقات السياسية المضطربة تشكل نوعًا من أدوات الصراع وتعتبر سلاح حرب في سياق النزاعات الأهلية المسلحة وتكون بالتالي عامل إذكاءً للاضطرابات والحروب.
وأشار المشاركون إلى أن سوء تفسير النصوص الدينية والتي تفسر تفسيرًا خاطئًا مما يجعل تطبيق عقوبة الإعدام بشكل أوسع، خاصًة أن المواد التي تفضي إلى عقوبة الإعدام في الإسلام تقتصر على 3 حالات، وأهمية إلقاء الضوء على النصوص التي تحث على التسامح والعفو وتقديس حرمة الحياة.
وطالبوا بتشجيع السلطة التنفيذية على اتخاذ خطوات جدية نحو تخفيض عقوبة الإعدام على المحكوم عليهم، وخاصًة من المدانين بالجرائم التي لا يتم تنفيذ العقوبة فيها، وتشجيع القيادات السياسية في الدول العربية على المبادرة لتشكيل لجان قانونية تضم الحقوقيين والقضاة والمحامين وأساتذة القانون وعلماء الاجتماع لدراسة الانضمام إلى البروتوكول الاختياري الثاني الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية القاضي بإلغاء عقوبة الإعدام.
كما طالبوا بتطوير منظومة التشريعات الجنائية والعقابية، وضرورة طرح قانون عقوبات جديد يتواكب مع التطوير في النظم العقابية وفلسفتها الحديثة ومنها العدالة الإصلاحية والعدالة التصالحية والعدالة التفاوضية، بما يتواءم مع الالتزامات الواقعة على الدول العربية بموجب انضمامها إلى الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان دعم الخطط الحكومية لتنفيذ توصيات التقارير الدولية ذات الصلة والتشجيع عليها.
وأوصى المشاركون، بتشكيل شبكة إقليمية قوية لمناهضة عقوبة الإعدام مع تعزيز التفرقة بين الجريمة الجنائية والجريمة السياسية، مع الاستمرار في إعداد التقارير الموازية للضغط على الدول لتنفيذ التوصيات الصادرة عن الهيئات الأممية، وتوفير مكاتب المساعدة القانونية المناسبة بوجه عام وخاصة للذين يواجهون عقوبة الإعدام وبتكلفة مجانية لغير القادرين منهم.
اقرأ أيضًا:
توجيه من الرئيس.. تفاصيل جديدة بشأن رفع 716 شخصا من قوائم الإرهاب
أخبار الطقس.. أمطار وبرودة واضطراب ملاحة خلال الساعات المقبلة
أحمد دياب يطلب رفع الحصانة عن نفسه للإدلاء بأقواله في قضية أحمد رفعت
حالات تلزمك بتغيير عداد الكهرباء القديم إلى "مسبق الدفع"- الخطوات والمستندات المطلوبة
صور.. سقوط أمطار متفاوتة الشدة على القاهرة
وزيرة التنمية المحلية توجه برفع درجة الاستعداد للتعامل مع الأمطار
ورشة الحد من عقوبة الإعدام المنظمة العربية لحقوق الإنسان صندوق الأمم المتحدة الاستعراض الدوري الشامل
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة انطلاق فعاليات اليوم الثاني لحلقة الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان أخبار انطلاق فعاليات الندوة الإقليمية حول الحد من عقوبة الإعدام أخبار أخبار مصر ننشر توصيات ورشة الحد من عقوبة الإعدام في مصر منذ 14 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حماة الوطن: رفع 716 شخصًا من قوائم الإرهاب خطوة لاحتوء كافة المواطنين منذ 17 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر فرض عمل خالية برواتب تصل لـ 63 ألف جنيه شهريًا والتقديم أونلاين منذ 25 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "تنسيقية الشباب" ترحب برفع أسماء 716 شخصًا من قوائم الإرهاب منذ 45 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الأعلى للإعلام يبدأ إجراءات حذف الصفحات المزيفة واتخاذ الإجراءات القانونية منذ 45 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر جمال شعبان يتحدث عن سبب وفاة الملحن محمد رحيم: "هذا ما حدث له في الأغلب" منذ 54 دقيقة قراءة المزيدإعلان
إعلان
أخبارننشر توصيات ورشة الحد من عقوبة الإعدام في مصر
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أخبار الطقس.. أمطار وبرودة واضطراب ملاحة خلال الساعات المقبلة صور| النيابة تصرح بدفن الملحن محمد رحيم والتحريات: لا شبهة جنائية 28القاهرة - مصر
28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك