بمشاركة أساطير كرة القدم العالمية.. استاد أحمد بن علي يستضيف مباراة "إحياء الأمل" لدعم تعليم الأطفال غدا
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تقام في الساعة السابعة من مساء غد/ الجمعة/ على استاد أحمد بن علي بالريان، مباراة كرة القدم /إحياء الأمل/ التي تنظمها منصة /كيو لايف/، التابعة لمكتب الإعلام الدولي، بالتعاون مع مؤسسة التعليم فوق الجميع والاتحاد القطري لكرة القدم.
وتهدف المباراة، التي ستجمع بين فريقي أبوفلة وشنكز (أشهر صناع المحتوى في المنطقة العربية وأوروبا)، لدعم مشاريع التعليم، وسيعود ريعها لصالح تعليم الأطفال في دول فلسطين، والسودان، وباكستان، ومالي، ورواندا، وتنزانيا.
وتضم المباراة مجموعة من صناع المحتوى المؤثرين في مختلف دول العالم، فيما يقف على إدارتها الفنية للفريقين المدرب الفرنسي آرسين فنغر، والإيطالي أنطونيو كونتي، بالإضافة إلى بعض من أبرز أساطير كرة القدم، وفي مقدمتهم البرازيليان روبيرتو كارلوس، وريكاردو كاكا، والبلجيكي إيدين هازارد، والإيفواري ديديه دروغبا، والفرنسي كلود ماكليلي، والأسترالي تيم كاهيل، والإسباني ديفيد فيا، والقطري عادل خميس وعدد من محبي كرة القدم من صناع المحتوى.
وسيشكل اللاعبون فريقين على رأسهم أشهر صانعي المحتوى الرقمي في وسائل التواصل الاجتماعي، وهما أبو فلة وشنكز، وسيتنافس الجميع في مباراة رسمية ومفتوحة على الملعب المونديالي.
وأكملت اللجنة المنظمة ترتيبات انطلاق المباراة ابتداء من الفعاليات خارج الملعب وصولا لصافرة البداية، وذلك بإقامة مجموعة من الفعاليات الجماهيرية بمشاركة عدد من المطربين، أبرزهم ناصر الكبيسي.
وتعد المباراة هي الأولى من نوعها، التي تضم صناع المحتوى الرقمي في وسائل التواصل الاجتماعي وأساطير كرة القدم، وذلك بهدف دعم مشاريع مؤسسة التعليم فوق الجميع، وسيتم التبرع بجميع عائدات المباراة لمشاريع المؤسسة التي تهدف لإحياء الأمل للأطفال في الدول المذكورة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: مباراة لإحياء الأمل
إقرأ أيضاً:
Spotify تدخل سباق الفيديو بودكاست وتنافس YouTube
تستعد منصة Spotify لاتخاذ خطوة كبيرة نحو تعزيز وجودها في عالم الفيديو بودكاست، بهدف المنافسة المباشرة مع العملاق YouTube.
بحسب “phonearena”، أوضح الرئيس التنفيذي “دانيال إيك”، مؤخرًا أن الاستراتيجية الجديدة تهدف إلى جذب صناع المحتوى الذين يعتمدون حاليًا على YouTube وحده، للاستفادة من الشعبية المتزايدة للبودكاست المرئي، والذي يشهد معدلات تفاعل أعلى من المحتوى الصوتي فقط.
استثمار طويل الأمد بدأ مع نجاح “جو روغان”بدأت Spotify رحلتها نحو الفيديو منذ حوالي عقد من الزمان، ولكن النقلة الحقيقية جاءت مع صفقتها الحصرية مع جو روغان، الذي حقق نجاحًا عالميًا من خلال برنامجه على المنصة.
ويهدف هذا النجاح دفع Spotify إلى توسيع إمكانيات الفيديو بودكاست لعدد أكبر من صناع المحتوى، استجابة لاحتياجاتهم لمزيد من الخيارات لتحقيق الدخل.
YouTube يختبر ميزة جديدة خاصة بالتعليقات التفاعلية.. فما هي؟ هل تعود النسخة الاقتصادية من YouTube Premium؟ نظام دفع يعتمد على التفاعل لجذب صناع المحتوىيفهم الرئيس التنفيذي أن العديد من صناع الفيديو بودكاست يترددون في ترك YouTube خوفًا من فقدان جمهورهم وعائداتهم المالية، ومع ذلك، يراهن على أن نظام الدفع الجديد القائم على التفاعل في Spotify سيقدم حوافز مالية قوية.
وأكد على أن هذا النظام الجديد قد يكون قادرًا على توفير إيرادات تضاهي أو حتى تتجاوز ما يحصل عليه صناع المحتوى من المنصات الرائدة مثل YouTube.
تجربة محتوى متكاملة تجمع الموسيقى والبودكاست والكتب الصوتيةتعتمد Spotify على تقديم خيارات مرنة للمحتوى النقدي وتجربة محتوى متكاملة تجمع بين الموسيقى والبودكاست والكتب الصوتية.
ويعتقد إيك أن هذا النهج الفريد يمنح Spotify ميزة إضافية، خاصة في أوقات الاستماع غير الرسمية، حيث يتنقل المستخدمون بسهولة بين أنواع مختلفة من المحتوى.
مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي للتفاعل الشخصيتنظر Spotify إلى الذكاء الاصطناعي كمفتاح لتغيير تجربة المستخدم بشكل كبير، وتحدث “إيك” عن مستقبل تتولى فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي دورًا رئيسيًا في تقديم تجربة مخصصة وشخصية، مشيرًا إلى فكرة "صديق الذكاء الاصطناعي" الذي يساعد المستخدمين في تفاعلهم مع المنصة.
ومع تطور تقنيات التعرف على الصوت، تتوقع Spotify أن تكون قادرة على فهم والاستجابة للغة الطبيعية، مما يجعل التفاعل مع المنصة أكثر سلاسة وسهولة.
تحدٍ كبير لمكانة YouTube وتطلع للمستقبليرى إيك أن العقد القادم يحمل تغييرات جذرية لمستخدمي Spotify. وتعتمد الشركة على مزيج من تنسيقات المحتوى المتنوعة، وخيارات تحقيق الدخل المحسنة لصناع المحتوى، وتقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة، لتعزيز هيمنتها في سوق الفيديو بودكاست.
وتسعى Spotify إلى تحدي هيمنة YouTube وإعادة تشكيل طريقة استهلاك المحتوى الرقمي، إلا أن هذا التحدي ليس بالأمر السهل نظرًا لحجم وقوة YouTube الحالية.