أنقرة (زمان التركية) – كشف عازف الكلارينيت التركي حسنو شانلانديرجي، حقيقة ترشحه في الانتخابات البلدية عن حزب العدالة والتنمية الحاكم.

وقال عازف الكلارينيت حسنو شانلانديرجي، إنه ليس عضوًا في أي حزب سياسي، وقال إنه ليس مرشحًا عن حزب العدالة والتنمية.

وفي تصريح على منصة X، قال العازف التركي “شعرت بالحاجة إلى الإدلاء ببيان بشأن ترشحي لعضوية مجلس بلدية بيرجاما، بداية أود أن أؤكد أنني لست عضوا في أي حزب سياسي، وبناء على طلب صديقي العزيز صادق دوغروير، وافقت على ترشيحي كمرشح مستقل، ليس عن حزب سياسي، ولكن من ضمن حصة رئيس البلدية“.

وأضاف شانلانديرجي: “لقد قبلت عرض الترشيح لعضوية مجلس البلدية لكي أكون سفيرا للثقافة والفنون والموسيقى، ولكي أكون مفيدًا لمدينة بيرجاما، حيث ولدت وترعرعت، وأود أن أقول إنني أرى الأنشطة الثقافية والفنية فوق السياسة والأحزاب، بالنسبة لي، تعتبر الثقافة والفن مفاهيم تكاملية وليست مفاهيم مثيرة للخلاف“.

وأكد شانلانديرجي على رغبته في القيام بعمل يعتقد أنه سيساهم في الترويج لمدينة، بيرجاما، في جميع أنحاء العالم، مؤكدا أنه لا يجد من المناسب أن يكون هذا الطلب خاضعاً للخلافات السياسية.

Tags: انتخاباتبيرجاماتركياثقافةفنون

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: انتخابات تركيا ثقافة فنون عن حزب

إقرأ أيضاً:

مصدر سياسي: عجز كبير في موازنة 2025

آخر تحديث: 30 مارس 2025 - 12:34 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي، الأحد، إن “جداول الموازنة العامة استكملت في شكل أولي وقد يتم تحويلها إلى مجلس النواب بعد عطلة العيد مباشرة وفي حال تعذر ذلك قد تصل قبل النصف الأول من شهر نيسان القادم لتتم مناقشة قانونية فقراتها من قبل اللجان المختصة وبما ينسجم والإنفاق الحكومي ومتطلبات المرحلة”.وأوضح المصدر أن “مجموع مبالغ الموازنة ستكون بحدود 200 مليار دولار، وبنسبة عجز كبيرة، بسبب التراجع الكبير في الأرصدة الاستراتيجية من الذهب والعملة الصعبة، الى جانب نقص أو قلة السيولة المالية جراء المشاريع الكثيرة التي تتطلب إنفاقاً كبيراً”.وأشار المصدر إلى أن “الموازنة التشغيلية ستخفْض كما سيتم تقليل وتيرة المشاريع الخدمية التي أطلقتها الحكومة وبالتالي قد نشهد موازنة مستعجلة لان المفوضية العليا للانتخابات المستقلة تطالب بتخصيصاتها المالية كأقصى حد في منتصف شهر نيسان/أبريل المقبل، ليتسنى لها تبويب إنفاقها في تهيئة مستلزمات إجراء الانتخابات في شهر تشرين الأول/أكتوبر القادم”.وحذر متخصصون في الشأن الاقتصادي، من تأثير تأخير إقرار الموازنة العامة على النشاط الاقتصادي في العراق، كونها تمثل خطة استراتيجية لتنمية الاقتصاد وتوفير فرص العمل وتحقيق الاستقرار المالي، لكنهم في الوقت ذاته أشاروا إلى أهمية صرفها، وليس إقرارها دون تمويل كما حدث العام الماضي، وهذا وسط تأكيدات حكومية بأن الوضع الاقتصادي “مستقرا”.وأُقرت الموازنة الاتحادية “الثلاثية” عام 2023، للأعوام (2023 و2024 و2025)، لكن يجب على البرلمان إقرار جداول كل منها في كل عام، وما تزال جداول موازنة العام الحالي لدى الحكومة التي تقوم بالتعديل عليها.

مقالات مشابهة

  • سلام ينفي تأييده التأجيل: الانتخابات البلدية في موعدها
  • الرئاسة الفلسطينية تحذر من خطورة أوامر الإخلاء القسري لمدينة رفح
  • عمرو محمود ياسين ينفي تغيير نهاية مسلسل وتقابل حبيب
  • ترامب يعلّق على احتمال ترشحه لولاية رئاسية ثالثة
  • مصدر سياسي: عجز كبير في موازنة 2025
  • هؤلاء لا يريدون الانتخابات البلدية
  • مانشيستر سيتي ينفي مزاعم تسبب هالاند في إيذاء تميمة الفريق
  • خبير اقتصادي: أي حلول لإنقاذ الدينار لن تنجح دون استقرار سياسي
  • المفوصية تنشر إحصائيات التسجيل في «انتخابات المجالس البلدية»
  • وكيل مطرانية كفر الشيخ ينفي شائعة وفاة مطران البحيرة