من كان سيدفع الثمن لو نجح المتمردون في الاستيلاء علي السلطة في السودان ؟
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن من كان سيدفع الثمن لو نجح المتمردون في الاستيلاء علي السلطة في السودان ؟، الدعم السريع د. عبدالقادر محمد أحمدأمين عام ديوان الضرائب الأسبق والخبير الإقتصادييكتب من كان سيدفع الثمن ؟ اطلعتُ .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من كان سيدفع الثمن لو نجح المتمردون في الاستيلاء علي السلطة في السودان ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الدعم السريع
**********************د. عبدالقادر محمد أحمدأمين عام ديوان الضرائب الأسبق والخبير الإقتصادييكتب :*من كان سيدفع الثمن ؟*اطلعتُ اليوم على مقال الأستاذ عثمان الذي جاء عنوانه في صيغة سؤال ( من سيدفع ثمن فاتورة الحرب ؟ )أرجو أنْ يسمح لي الأستاذ عثمان بتعديل صيغة السؤال كما تعلمت منه (مَنْ كان سيدفع الثمن ؟ )يتحسر عثمان على الدمار الذي حلَّ بالبلاد وعن المصانع التي دُمِّرتْ و البنوك التي نُهِبَتْ والأسواق التي دُمِّرَتْ.و أقول رُبَّ ضارةٍ نافعةٍ ، وعسي أنْ تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم .###تَذْكُر يا عثمان ما قاله نبي الله موسي للرجل الصالح ( أخرقتها لتغرقَ أهلها لقد جئت شيئاً إمرا. ) ثم كرر أقتلتَ نفساً ذكيةً بغيرِ نفسٍ لقد جئت شيئاً نُكراً ) .لا يعلم أحدٌ الغيب فعلمه عند الله .###لكن ألا تعلم يا عثمان من كان سيدفع الثمن لو نجح المتمردون في الاستيلاء علي السلطة ؟**الذي كان سيدفع الثمن هو أنا و أنت وبناتي وبناتك و إخواتي و أخواتك .**الذي كان سيدفع الثمن هو البرهان والكباشي وياسر العطا وكل الشرفاء في قواتنا المسلحة.** الذي كان سيدفع الثمن هو البشير وبكري و إخوانهما في محبسهم .** الذي كان سيدفع الثمن هو كل جلابي بل وكل قحاتي ما داموا من الشمال ومن أولاد البحر** الذي كان سيدفع الثمن هو كلُّ مُغتربٍ أفنى عمره في الغربة ليبني عمارة يسكن فيها ويعيش من ريعها !###** انظر كيف احتلوا المنازل والعمارات وطردوا أهلها فقط لتحقيق بعض أحلامهم ولو مؤقتا .** انظر يا عثمان كيف نهبوا. و دمروا وسرقوا واغتصبوا وهم مهزومون . فكيف بهم إذا انتصروا لا قدر الله .أُقسمُ بالله إنَّهم كانوا سيغتصبون رجالنا قبل بناتنا ليس حباً في الشهوة لكنَّ الإنتقام والتشفي !من قدر الله أنَّه لطف بنا…. و أعان جندنا وهزم المتمردين. ٠٠٠ و الأحزاب وحده .## ما حل بنا أهون بكثير مما كان سيحل بنا إذا نجحوا .,, نقول الأن قدر ألطف من قدروفي إمكاننا أنْ نعيد بناء وطننا إذا توافقنا وتناسينا أحقادنا .هذه الحرب فُرضتْ علينا وسيستمر أعداؤنا في حربهم علينا إنْ لم نتعظ .فلا تتحسر أخي عثمان على ما حدثبل علينا أنْ نُعد العدة للاحتفال بالنصر المؤذروالعزة لقواتنا المسلحة التي أنقذتْ دولة اسمها السودان من الزوال .التحية والتقديردكتور عبدالقادر محمد أحمد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سندفع الثمن.. غالانت ينتقد فكرة إقامة إدارة عسكرية إسرائيلية في غزة
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، أن فكرة تولي بلاده المسؤولية الأمنية عن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، سيكون ثمنها من "أرواح الجنود"، معتبرا أن مسألة تكليف شركات خاصة بتوزيع الغذاء في غزة بتأمين من الجيش الإسرائيلي هو "تعبير ملطّف للحكم العسكري".
وكتب غالانت في وقت متأخر الأربعاء، عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن الحديث عن "توزيع الغذاء على السكان في غزة بواسطة شركات خاصة، بتأمين الجيش الإسرائيلي.. هو تعبير ملطّف لبدء حكم عسكري".
הדיון שיעסוק ב״חלוקת המזון לתושבי עזה בידי חברות פרטיות באבטחת צה״ל״ הוא מכבסת מילים לתחילתו של ממשל צבאי. את מחיר הדמים ישלמו חיילי צה״ל ותשלם מדינת ישראל לאור סדר עדיפויות לקוי שיביא להזנחת משימות ביטחוניות חשובות יותר.
הכל תלוי בהכנה מבעוד מועד של גורם אלטרנטיבי שיחליף את…
واعتبر أن إسرائيل "ستدفع ثمن ذلك بدماء جنود الجيش"، قائلا إن أولويات الحكومة "خاطئة" وسيتسبب ذلك في "إهمال مهام أمنية أكثر أهمية".
واختتم منشوره بالقول: "الحكم العسكري في غزة ليس من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في وقت سابق هذا الأسبوع، أن "إسرائيل تسعى، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة".
تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة تسعى إسرائيل، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة، في خطوات تعكس تصعيدا على الأرض دون اتخاذ قرار سياسي رسمي، مما قد يترتب عليه تداعيات قانونية خطيرة، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت.وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوات تأتي "في ظل خطط من قبل العديد من المستوطنين للإقامة في شمال القطاع"، حيث يعتبرون هذه المرحلة "فرصة تاريخية لا تتكرر".
وأفادت تقارير في وقت سابق بأن وزارة الدفاع الإسرائيلية، بدأت بتوسيع سيطرتها على مسارات داخل قطاع غزة، وتعمل على إقامة نقاط عسكرية دائمة بمثابة "بؤر استيطانية عسكرية".
كما باشرت وزارة الدفاع التعاون مع شركات خاصة، للإشراف على تقديم المساعدات الإنسانية، تحت رقابة إسرائيلية مباشرة.
ويهدف هذا التعاون إلى "تعزيز السيطرة الإسرائيلية على غزة، بما يتوافق مع توجهات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، الداعمين لإقامة إدارة عسكرية في القطاع".
ووفقا لمصادر أمنية تحدثت إلى يديعوت أحرونوت، فإن التحركات على الأرض "تأخذ زخما في ظل عاملين جديدين، الأول يتمثل بتعيين وزير الدفاع الجديد إسرائيل كاتس، بدلا من غالانت، والثاني انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، حيث يُنظر إلى كاتس على أنه أقل تحفظا تجاه هذه الخطط مقارنة بسلفه غالانت".