الحضري: أنا أفضل من ياسين بونو حارس منتخب المغرب
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
صرح الحارس الدولي المصري السابق عصام الحضري، بأنه أفضل من ياسين بونو، حامي عرين المنتخب المغربي.
وقال الحضري الذي يشتغل حاليا كمدرب لحراس المنتخب السوري، في تصريح لقنوات "ssc" السعودية: "ياسين بونو أخي وحبيبي وبارك لي على التأهل (إلى الدور ثمن النهائي) مع منتخب سوريا في كأس آسيا 2023 وأرسل تحياته لكل حراس المرمى ولا زلنا على تواصل".
وأضاف: "أعتبر بونو من أفضل حراس المرمى في العالم وليس إفريقيا فقط".
وعن المقارنة بينهما قال الحارس الملقب بـ"السد العالي": "بونو لا يزال يلعب ولكنني اعتزلت، ولن أتحدث عن ألقابي ومبارياتي".
وأكمل صاحب الـ51 عاما: "عذرا يا ياسين. الحضري أفضل. عذرا يا بونو".
ويعد الحضري، الفائز بكأس الأمم الإفريقية أربع مرات مع مصر وهو رقم قياسي يتقاسمه مع مواطنه أحمد حسن، من أبرز حراس المرمى في تاريخ القارة الإفريقية.
ويعتبر الحضري أيضا أكبر لاعب شارك في تاريخ بطولة كأس العالم.
في المقابل، فإن الحارس بونو (32 عاما) تألق بشكل لافت في مونديال 2022 وقاد منتخب بلاده للتأهل للمربع الذهبي، ليكون أول منتخب عربي وإفريقي يبلغ هذا الدور في المسابقة العالمية.
كما نافس بونو، الفائز بالدوري الأوروبي مع إشبيلية الإسباني الموسم الماضي، على جائزة أفضل حارس في العالم لعام 2023.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كأس إفريقيا
إقرأ أيضاً:
الجاسم قاضيا لنهائي خليجي 26
سيُدير نهائي خليجي 26 طاقم تحكيمي قطري بقيادة الدولي عبدالرحمن الجاسم ويساعده مواطنه سعود أحمد وطالب المري وسيكون في تقنية الفيديو خميس المري.
الجاسم من مواليد 1987 وهو يعد من أنجح الحكام القطريين في الألفية الجديدة، أدار مباراتين في نهائيات كأس العالم 2022 و16 مباراة بتصفيات كأس العالم وسجل حضوره في بطولة الكونكاكاف (الكأس الذهبية) ونهائيات أمم آسيا وكأس العالم للأندية والعديد من البطولات القارية والإقليمية والدوري السعودي، أدار في البطولة مباراة البحرين والعراق وانتهت بفوز العراق بهدف نظيف.
وانتشرت أخبار في اليومين الماضيين عن تعيين العراقي مهند قاسم للنهائي وهو الذي أدار مواجهة منتخبنا الوطني وقطر، وبعد المباراة قدم الاتحاد العماني لكرة القدم احتجاجا رسميا إلى الاتحاد الخليجي لكرة القدم ضد مهند، وذلك بسبب إدارته غير الموفقة لمباراة منتخبنا مع المنتخب القطري وطالب بتحسين جودة التحكيم في البطولة، وطالب الاتحاد العماني في احتجاجه بإلغاء البطاقة الصفراء التي تحصل عليها الحارس إبراهيم المخيني حيث أشهر له الحكم البطاقة الصفراء بحجة تأخير اللعب في الوقت التي كانت فيها العربة تنقل اللاعب عصام الصبحي المصاب في أرضية الملعب، كما أن حكم المباراة أشهر عددا كبيرا من البطاقات الصفراء دون مبررات واضحة مما شكل ضغطا نفسيا عبى اللاعبين، كما اتخذ قرارات عكسية ومتكررة في بعض الحالات، ولم يحقق مبدأ العدالة الذي هو أساس المنافسة الرياضية، كما احتج لاعبو قطر على الحكم بعد صافرة النهاية لمنحه الحارس برشم بطاقة صفراء ثانية غيّبته عن المواجهة الأخيرة للعنابي في دور المجموعات أمام الكويت.
كما تم تسمية عبدالعزيز جاسم منسقا إعلاميا للمباراة النهائية، وتقرر إلغاء المؤتمر الصحفي بعد المباراة النهائية والاكتفاء باللقاءات التلفزيونية بعد مراسم التتويج في أرضية الملعب وفي المنطقة المختلطة، وتم اعتماد كافة الإجراءات التنظيمية بشأن الأمور الإعلامية للمباراة النهائية وآلية دخول الإعلاميين إلى استاد جابر الدولي وتنقل الإعلاميين في الاستاد.