خبير عسكري: عملية "معاليه أدوميم" ضربت هيبة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قال واصف عريقات، خبير الشؤون العسكرية، إن العملية الأمنية في "معاليه أدوميم" وقعت في مربع أمني يعتبر سُكنة عسكرية إسرائيلية، وفيه عدد كبير من جنود النخبة الإسرائيلي والشرطة وأجهزة الأمن والاستخبارات وكل أجهزة الرقابة والتتبع والسيطرة.
وأضاف "عريقات"، خلال مداخلة على شاشة قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحادث على مقربة من مستوطنة "معاليه أدوميم"، والتي بها عسكريين ومستوطنين مسلحين وبها جنود الاحتياط، بمعنى أن اختيار هذا الهدف كان دقيقا وجريئا، لأن الاشتباك في هذه المنطقة خاصة ليست كأي عملية أخرى.
وتابع: "نتحدث عن خلية فدائية استطاعت مراقبة هذا الهدف لمدة معينة، واختارت الزمان والمكان المناسبين، ونفذت عملياتها ببنادق إم 16 ومعهم قنبلة يدوية، وهذا يعد ضرب لهيبة الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الإسرائيلية المستنفرة بشكل كامل خاصة أنها تتحدث عن أن هناك إنذارات بوقوع مزيد من العمليات الفدائية".
وواصل: "ومع كل هذا نجح هؤلاء الأبطال الثلاثة باستخدام أسلحتهم والاشتباك مع الجنود الإسرائيليين وقتل جندي وجرح 8 آخرين أحدهم قال والده إن ابنه جاء للتو من قطاع غزة بعد أن ارتكب مجازر وجرائم حرب".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معاليه أدوميم جنود الاحتياط الاستخباراتية الإسرائيلية الجنود الإسرائيليين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تفقد أحوال منتسبي الأجهزة الأمنية بمحافظة ريمة
الثورة نت/..
تفقد وكيلا محافظة ريمة محمد مراد وفهد الحارسي ومسؤول التعبئة محمد النهاري اليوم، أحوال ضباط وصف وجنود الأمن العام والأمن المركزي ورجال المرور بالمحافظة.
و نقل الزائرون ومعهم مدير أمن المحافظة العميد حاشد الحباري ،للمرابطين تهاني وتبريكات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بعيد الفطر المبارك.
وأشادوا بيقظة وجاهزية منتسبي الأجهزة الأمنية والعسكرية بالمحافظة ودورهم الفاعل في تعزيز الأمن والاستقرار والحفاظ على السكينة العامة وتواجدهم في الميدان خلال إجازة العيد.
وأكد الزائرون أهمية دور الأجهزة الأمنية في تعزيز الأمن والاستقرار، والاستشعار بالمسؤولية في أداء المهام والواجبات بما يخدم المصلحة العامة.
إلى ذلك زارا وكيلا المحافظة ومسؤول التعبئة وعدد من القيادات التنفيذية والامنية روضة الشهداء بمركز المحافظة الجبين، وقرأوا الفاتحة على أرواح الشهداء.. مؤكدين السير على دربهم.