بوتين يدعم فكرة تسهيل انتقال الأجانب إلى روسيا
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قيّم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشكل إيجابي فكرة تسهيل انتقال الأجانب إلى روسيا الاتحادية على أساس مشاركة هؤلاء الأجانب بالقيم والثقافة الروسية.
بوتين يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة قبيل انطلاق "ألعاب المستقبل" بوتين يتفقد مصنع "إس بي غوربونوف" للطيران في مدينة قازان الروسيةوقال بوتين خلال مشاركته في منتدى "أفكار قوية لأوقات جديدة": "إن التركيز على القيم الأخلاقية التقليدية فكرة جيدة عند الترحيب بالأشخاص الذين يريدون العيش هنا معنا.
وأشار الرئيس الروسي إلى أن الكثير من الناس في أوروبا يلتزمون بالقيم التقليدية، تماما كما هو الحال في روسيا.
وأوضح الرئيس أنه من أجل تحديد نوع الأشخاص الذين سيأتون، هناك حاجة إلى اتباع نهج فردي (في عملية الاختيار).
وأضاف بوتين: "خدمات الهجرة لدينا، بالطبع، لم تصل بعد إلى هذا، وهذا أمر واضح، وهناك شيء يجب العمل عليه. توجد أفكار مختلفة هنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس الروسي فلاديمير بوتين روسيا الأجانب الثقافة الروسية
إقرأ أيضاً:
قهوة النواوي تناقش فكرة حرية الاختيار
ويبدأ البرنامج بسؤال وجهه شخص كان يصب القهوة لأحد الحاضرين داخل "قهوة النواوي" لماذا اخترت الجلوس في المقهى؟ ثم يقول له: لأنك مسير وليس مخيرا.
ويتناول النادل أطراف الحديث مع أحد الأشخاص حول موضوع حرية الاختيار، ويخبره أن الأكل كان في الماضي يدور بين اللحم والدجاج، ولكن اليوم هناك 3 آلاف نوع من اللحم و5 آلاف نوع من الدجاج.
ويدور حوار ودردشة داخل المقهى بين النادل وعمر طاهر، وهو كاتب وصحفي وشاعر مصري، حول موضوع الاختيارات، والفرق بين قرارات الناس في الماضي وفي الحاضر.
وعند سؤاله عما إذا كان الإنسان مسيرا أم مخيرا، رد طاهر بسخرية: الإنسان مخيّط، وقال إن قاعدة الحياة هي أن الإنسان يقوم باختيارات طول الوقت، وأن المرأة تكون محددة أكثر في اختياراتها من الرجل، فقد تحتار في اللباس الذي تلبسه وفي تفاصيل الحياة اليومية العادية، لكنها لا تملك اختيارات في دورها كإنسانة وزوجة وأم.
وحول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على اختيارات الناس، يقول طاهر إنه يقتنع بنظرية تقول إن "تدفق المعرفة ضاغط أكثر من ندرتها" أي أن وفرة المعرفة والاختيارات يضغط على الشخص أكثر من ندرتها، ويوضح أن الجيل السابق -وبسبب قلة المصادر- كان يعاني من أجل الحصول على المعلومة وعلى الكتاب، ولكنه لم يكن مضغوطا، بخلاف ما يجري حاليا، حيث إن كثرة المصادر وتدفق المعلومات تجعل الشخص تحت ضغط كبير وهو يتابعها.
إعلان 2/1/2025