شاهد.. غضب من اعتداء طلاب على معلم في عدن والاعتذار له بطريقة مهينة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
غضب من اعتداء طلاب على معلم في عدن والاعتذار له بطريقة مهينة
لمتابعة الموقع على التيلجرام @Almawqeapost مشاركة: التعليقات آخر الفيديوهات شاهد.. محكمة الجن في اليمن.. قصة غريبة بتفاصيل خيالية تعرف على الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط والسلاح المستخدم لضرب #اليمن أربع قيادات عسكرية عاقبتها أمريكا و بريطانيا في اليمن هي؟ ولماذا؟ أسماء يمنية .
. أحمد الجابري رحيل عاشق الليل وشاعر القناديل شاهد..كيف ينظر الشارع في مدينة تعز لموقف الحكام العرب من حرب إسرائيل على غزة كتابات بشرى المقطري اليمن... وجه جديد لأجندة قديمة أحمد علي الأحصب النتائج الإقليمية المحتملة للهجمات الأمريكية الدولية على جماعة الحوثي د. عبدالكريم غانم فرص المبعوث الأممي في إنقاذ الهدنة والتهيئة للحوار د. أحمد عبيد بن دغر نحن نعبث، ونلحق الضرر بتحالفاتنا د. علي العسلي ثورة 11 فبراير ليست شمّاعة! حائط د. أحمد عبيد بن دغر "أسبيدس" بقيادة إيطالية مصطفى النعمان الحوثي.. البحر الأحمر والعقوبات محمد مصطفى العمراني السبق القرآني في الحديث عن معركة الصورة وأهميتها بشير البكر أمن البحر الأحمر بين واشنطن وطهران د. مدى الفاتح غارات أنكلوساكسونية على اليمن
اختيار المحرر الاربعاء, 21 فبراير, 2024 الحضور الأوروبي العسكري في اليمن.. التشكيل.. الأهداف.. الدلالات (تحليل) الإثنين, 19 فبراير, 2024 الحوثيون منظمة إرهابية.. ما المحظور والمسموح من وجهة نظر أمريكا؟ وهل يؤثر ذلك عليهم؟ (تحليل) الاربعاء, 14 فبراير, 2024 قيادة انتقالي حضرموت في السعودية..تفكيك لأدوات الإمارات أم محاولة احتواء؟ (تحليل) الثلاثاء, 13 فبراير, 2024 التايم: البحرية الأمريكية تغرق في رمال الشرق الأوسط.. وهذه خيارات واشنطن (ترجمة خاصة) الإثنين, 12 فبراير, 2024 كيف سعى خصوم ثورة 11 فبراير لطمسها في اليمن؟ وما عوامل بقائها؟ (تحليل) السبت, 10 فبراير, 2024 ثورة فبراير في ذكراها الثالثة عشرة.. صرخة اليمنيين المعبرة عن كرامتهم رغم مؤامرة تجاوزها ووأد أهدافها (تقرير) الجمعة, 09 فبراير, 2024 تحركات أمريكية أممية أوروبية في اليمن.. إحياء للسلام أم قرع لطبول الحرب؟ (تحليل) الثلاثاء, 06 فبراير, 2024 قرار تعيين "بن مبارك" رئيسا للوزراء يُثير الجدل.. وسط حنق وتذمر انتقالي تابع أخبار محافظتك: أمانة العاصمة عدن تعز لحج إب أبين البيضاء شبوة حضرموت المهرة الحديدة ذمار صنعاء ريمة المحويت حجة صعدة الجوف مأرب عمران الضالع سقطرى [ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة الموقع بوست ]
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2024 إتصل بنا الأرشيف من نحن إتفاقية وسياسة الإستخدام Privacy Policy المنصة برس
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
أرقام أممية غير مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر ليست قادرة على توفير احتياجاتها
قال تقرير أممي إن الريال اليمني واصل تراجعه في مناطق الحكومة، حيث فقد 26% من قيمته خلال عام 2024، و71% من قيمته أمام الدولار خلال السنوات الخمس الماضية، مما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار الوقود وزيادة تكلفة الحد الأدنى لسلة الغذاء بنسبة 21% بين يناير وديسمبر 2024.
وأفاد بأن أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن لا تزال عند مستويات مقلقة، حيث لم تتمكن 64% من الأسر من تلبية احتياجاتها الغذائية الأساسية في ديسمبر 2024، وسط تدهور الاقتصاد وتوقف المساعدات الإنسانية.
ووفقاً للتقرير الذي أصدره برنامج الأغذية، فإن معدلات استهلاك الغذاء غير الكافي كانت أعلى في المناطق الخاضعة للحكومة المعترف بها دولياً (IRG) بنسبة 67%، مقارنة بمناطق سلطة الأمر الواقع الحوثية التي سجلت 63%.
وأرجع التقرير تدهور الأوضاع إلى الأزمات الاقتصادية، وانقطاع المساعدات الغذائية في معظم مديريات مناطق الحوثيين، بالإضافة إلى ضعف فرص كسب العيش، مشيراً إلى أن النزاع ساهم في تفاقم الأزمة، لا سيما في مناطق المواجهات.
وأشار التقرير إلى أن مستويات الحرمان الغذائي الحاد بلغت 38% بحلول نهاية العام، حيث وصلت إلى 40% في مناطق الحكومة و37% في مناطق الحوثيين.
ولفت إلى أنه رغم بقاء واردات الوقود عبر الموانئ اليمنية عند مستويات مماثلة لعام 2023، إلا أن واردات الغذاء ارتفعت بنسبة 10% مقارنة بالعام السابق.
ونو التقرير إلى أن الحظر المفروض على واردات دقيق القمح عبر ميناء الحديدة في أوائل 2025 من غير المرجح أن يؤدي إلى ارتفاع كبير في الأسعار في شمال اليمن، طالما استمرت إمدادات الحبوب والوقود دون انقطاع.
وذكر أن جميع المحافظات اليمنية تجاوزت عتبة "الارتفاع الشديد" في استهلاك الغذاء الضعيف (≥20%)، باستثناء أمانة العاصمة صنعاء.
وأشار إلى أنه مع تصاعد الأزمة، لجأت 52% من الأسر في مناطق الحوثيين و44% في مناطق الحكومة إلى استراتيجيات مواجهة قاسية، مثل تقليل حجم الوجبات (72%) واستهلاك أطعمة أقل تفضيلًا (66%)، كما برزت ظواهر مثل التسول وبيع الممتلكات لمواجهة الاحتياجات الأساسية.
وكان النازحون داخلياً الأكثر تضرراً، حيث كافح 70% من أسر النازحين في الحصول على الغذاء الكافي، وارتفعت نسبة الحرمان الغذائي الحاد بينهم إلى 42% بنهاية 2024، وفق التقرير الأممي.
وكشف التقرير أن النازحين في المخيمات يعانون من معدلات استهلاك غذائي ضعيفة بنسبة 49%، مقارنة بـ39% بين النازحين في المجتمعات المضيفة.
وفي محاولة لمواجهة الأزمة، قال برنامج الأغذية العالمي (WFP) إنه وسّع نطاق مساعداته الطارئة في مناطق الحوثيين، ليصل إلى 2.8 مليون شخص في 70 مديرية بحلول منتصف يناير 2025، بعد أن كان يغطي 1.4 مليون شخص، مضيفاً أن استئناف المساعدات الغذائية أسهم في تحسن استهلاك الغذاء ومستويات التأقلم لدى الأسر.