وزير التعليم العالي ينعي الدكتور هاني الناظر
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
نعي الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وقيادات الوزارة والجامعات والمراكز والمعاهد البحثية، وجميع مُنتسبي المجتمع الأكاديمي، ببالغ الحزن والأسى الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق، داعين المولى - عز وجل - أن يتغمده بواسع رحمته وأن يُسكنه فسيح جناته وأن يُلهم ذويه الصبر والسلوان.
وجدير بالذكر نعي الدكتور محمود صقر، المستشار الثقافي في سفارة جمهورية مصر العربية باليابان ورئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا السابق ببالغ الحزن والأسى الدكتور هاني الناظر، رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق وذلك بعد صراع مع مرض السرطان.
وقال الدكتور محمود صقر عبر صفحته الشخصية علي فيسبوك: "لا حول ولا قوة إلا بالله... سبحان من له الدوام... رحم الله أستاذي ومعلمي وصاحب الفضل على بعد الله -سبحانه وتعالى- وعلى جيل كامل من شباب الباحثين… الإنسان الخلوق الكريم الطبيب الدكتور هاني الناظر، رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق... اللهم اجعل صبره على مرضه وعلمه ومساعدته للناس وجبر الخواطر في ميزان حسناته... يرحل الطيبون تباعا... اللهم الحقنا بهم فى دار الحق على خير"
وأعرب الدكتور محمود صقر عن خالص التعازي والمواساة لأسرة المغفور له وذويه وزملاءه وتلاميذه، متمنياً من الله أن يلهمهم الصبر والسلوان، داعياً المولى -عز وجل- أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى الدكتور هاني الناظر الدکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يدشن منتدى شراكات التعليم العالي السعودي-الأمريكي
دشن معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، بحضور سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة مايكل راتني، اليوم، منتدى شراكات التعليم العالي السعودي-الأمريكي، الذي نظمته وزارة التعليم بالتعاون مع السفارة الأمريكية لدى المملكة ومعهد التعليم الدولي (IIE)، بمشاركة عدد من القيادات الحكومية للتعليم الجامعي في البلدين، وقادة أكثر من 80 جامعة سعودية وأمريكية؛ لاستكشاف وتعميق التعاون التعليمي بين البلدين.
وقد وقع كل من معالي وزير التعليم والسفير الأمريكي لدى المملكة مذكرة التفاهم في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين البلدين على هامش فعاليات المنتدى؛ لدعم التبادل والتعاون الأكاديمي والبحثي المشترك، وتعزيز فرص تنقل الطلبة والباحثين وأعضاء هيئة التدريس بين البلدين.
وقال البنيان: “إن المملكة العربية السعودية تسعى لأن تكون مركزًا للتعليم على المستويين الإقليمي والعالمي، وأن التعليم في المملكة يطمح إلى إعداد طلاب قادرين على المنافسة عالميًّا من خلال بناء نظام تعليمي يتسم بالتنوع والانفتاح العالمي”.