رئيس مدينة المحلة: رفع 285 طن قمامة من قطاعات القرى والمدينة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكد اللواء عمرو محمد فكرى رئيس مركز ومدينة المحلة الكبرى أنه تم اليوم تنفيذ حملات نظافة صباحية بمركز المحلة بالتنسيق مع المهندس محمد السباعي و المهندس محمد حنتوش نواب رئيس المدينة و بمشاركة رؤساء الوحدات المحلية و التى أسفرت اليوم عن رفع 285 طن قمامة تمت بواسطة معدات الوحدات المحلية و متعهدى جمع القمامة بقرى مركز المحلة
كما أضاف أن حملات النظافة شهدت رفع 100 طن قمامة من سويقة بشبيش و أمام مستشفى بشبيش العمومى نطاق بشبيش و جسر ترعة القرشية بصفط تراب و طريق الأبشيط و مدخل القرية بالهياتم و المصرف المغطى و أمام المدارس و المصالح الحكومية بمحلة أبو على و أمام الوحدة الصحية بالقيراطية و شارع محول الكهرباء بالجابرية و تم رفع 85 طن قمامة من الطريق الدائرى بداية من منطقة العلو حتى قرية محلة أبو على و كذلك طريق المحلة / طنطا بمشاركة معدات العديد من الوحدات المحلية و تم رفع 100 طن قمامة من كورنيش كفر حجازى و أمام المدارس بدمرو و أمام المصالح الحكومية بميت الليت و مدخل قرية عطاف بمحلة حسن و طريق قطور القديم بالعامرية و مدخل القرية بنمرة البصل و أماكن تجمعات القمامة بالشهيدى و سامول
يذكر أنه يتم تنفيذ حملات لرفع الإشغالات بجانب حملات النظافة لرفع جميع الإشغالات الموجودة بمداخل القرى و الطرق الرئيسية و أمام المدارس و المصالح الحكومية و أسفرت الحملات عن تحرير 8 محاضر نظافة و 2 محضر اشغال.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس مدينة المحلة طن قمامة من
إقرأ أيضاً:
اليابان طريق الأخضر للمونديال
يترقب عشاق الكرة الآسيوية المواجهة الحاسمة بين المنتخب السعودي ونظيره الياباني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم. تأتي هذه المباراة في وقت حساس للغاية، حيث يسعى “الأخضر” لتعزيز فرصه في خطف بطاقة التأهل المباشر، خاصة في ظل الصراع المحتدم على المركز الثاني مع المنتخب الأسترالي. بعد الفوز المستحق على الصين في الجولة الماضية. يدخل المنتخب السعودي هذا اللقاء بروح معنوية عالية، آملاً في البناء على ذلك الانتصار واستغلاله كدافع لتحقيق نتيجة إيجابية أمام اليابان.
لا شك أن هذه المباراة تشكل مفترق طرق بالنسبة للأخضر، فالفوز يعني وضع قدم قوية في المونديال، بينما أي تعثر قد يعقد الحسابات ويفتح الباب أمام أستراليا للانقضاض على الوصافة. المنتخب الياباني، من جانبه، يعد من أقوى المنتخبات الآسيوية بفضل استقراره الفني والتكتيكي، ما يجعل المهمة صعبة لكنها ليست مستحيلة.
السعودية تمتلك كل المقومات لتقديم مباراة قوية؛ إذ أظهرت في مواجهاتها السابقة تماسكًا تكتيكيًا وانضباطًا دفاعيًا، إلى جانب سرعة التحولات الهجومية، وهي عوامل ستكون حاسمة أمام منتخب ياباني يجيد الاستحواذ وصناعة اللعب. ومع عودة بعض العناصر المؤثرة بعد الغيابات التي شهدها اللقاء الماضي، يتوقع أن يكون المنتخب أكثر تماسكًا وقدرة على مواجهة الضغط الياباني.
الروح القتالية ستكون السلاح الأول للأخضر في هذه المباراة، فمثل هذه المواجهات لا تُحسم فقط بالجوانب الفنية، بل تحتاج إلى عزيمة ورغبة قوية في تحقيق الانتصار. كما أن الصلابة الدفاعية والتركيز العالي سيكونان مفتاح الخروج بنتيجة إيجابية، خاصة أمام منتخب يمتلك سرعة هجومية وقدرة على استغلال أي هفوة دفاعية. في المقابل، فإن استغلال الفرص المتاحة أمام المرمى سيكون أمرًا بالغ الأهمية، حيث لا تتاح مثل هذه الفرص كثيرًا أمام منتخب بحجم اليابان.
المنتخب السعودي سبق أن تفوق على اليابان في مواجهات سابقة، ويملك القدرة على تكرار ذلك إذا تحلى لاعبوه بالروح القتالية والتنظيم الجيد. الجماهير السعودية تنتظر من لاعبيها أن يكونوا في الموعد، وأن يبرهنوا على أن الأخضر قادر على مقارعة الكبار والعبور إلى كأس العالم من الباب الكبير. اللحظة الحاسمة تقترب، وكل التفاصيل ستصنع الفارق في هذه المواجهة. الأمل معقود على أقدام اللاعبين وعقولهم، وعلى المدرب في قراءة المباراة بشكل مثالي. فهل يكون الأخضر على الموعد، ويحصد النقاط الثلاث التي تقربه من المونديال؟ كل الإجابات ستتضح مع صافرة النهاية.