نيمار يحسم الجدل حول مستقبلة مع بايس سان جيرمان ومنتخب البرازيل
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
كشف البرازيلي نيمار داسيلفا، نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم، عن رغبته في الاستمرار مع النادي العاصمي الفرنسى، نافيًا أخبار انتقاله خلال الموسم المقبل.
أخبار متعلقة
«صلاح زي نيمار».. ميكالي يحسم قراره بشأن انضمام «مو» لمنتخب مصر في الأوليمبياد
لاعب النصر يثير الجدل: نيمار أفضل من رونالدو
نيمار يتحدى السلطات البرازيلية رغم توالى الغرامات بسبب «مخالفة بيئية»
وقال اللاعب في مقابلة مع الصحفي الرياضي البرازيلي كاسيميرو ميجيل على شبكة «يوتيوب»: آمل البقاء في باريس الموسم المقبل.
وأكد نيمار، أنه سيواصل الدفاع عن ألوان منتخب بلاده بعد أن ألمح إلى إمكانية اعتزاله اللعب دوليًّا عقب الخروج من مونديال 2022، وذكر: «لقد فكرت بالأمر مليًّا، لأنني أريد التتويج بلقب كأس العالم مع البرازيل، التي لم تفز بها منذ 2002».
ويغيب المهاجم عن الملاعب منذ فبراير الماضي بعد خضوعه لعملية جراحية في كاحله، ومن المتوقع أن يشارك في تدريبات فريقه الجماعية الأسبوع الجاري.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نيمار البرازيل البرازيل اليوم البرازيل منتخب زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
هل سيدنا الخضر ما زال حيًا؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة الخضر عليه السلام تمثل نموذجًا لما يُعرف بـ"الفجوة الزمنية" في القصص القرآني، حيث لا يذكر القرآن تفاصيل حياته بالكامل، بل يسلط الضوء على الجزء الذي يخدم العبرة والعظة.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، أن البعض قد يتساءل عن أصل الخضر ومصيره، وهل لا يزال حيًا أم لا، مشيرًا إلى أن جميع الأدلة الشرعية تؤكد أن كل البشر يموتون، مستدلًا بقوله تعالى: "وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ".
وأشار إلى أن هناك بعض الاتجاهات تعتقد أن الخضر لم يمت، وأنه لا يزال يتجول في الأرض، لكنه شدد على أن هذه الادعاءات لا تستند إلى دليل شرعي قاطع.
وبيّن الجندي أن القرآن الكريم استخدم الفجوة الزمنية في العديد من القصص، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل التفاصيل الزمنية، وإنما يكتفي بالمشاهد التي تحقق الغاية من القصة، كما في قصة يوسف عليه السلام، حيث لم تُذكر تفاصيل كل سنوات سجنه، وإنما اللقطات المهمة فقط، وكذلك في قصة نوح عليه السلام، حيث لم يتم سرد جميع تفاصيل دعوته رغم أنها استمرت 950 عامًا.
وأكد على أن الهدف من القصص القرآني هو العبرة، وليس مجرد السرد التاريخي، داعيًا إلى تدبر معاني القرآن والاستفادة من حكمه.