صحيفة إسرائيلية تنشر تقريرا عن فشل جيش الاحتلال في العثور على الأسرى.. ما قصة “الأقفاص”؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
#سواليف
تحدثت صحيفة “ #جيروزاليم _بوست ” العبرية، عن #فشل #جيش #الاحتلال في العثور على أي من #الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى #المقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة وتحديدًا في #خانيونس جنوبي القطاع.
وفيما ادعت الصحيفة أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أكمل سيطرته العملياتية على خانيونس، فقد نقلت عن مصادر مطلعة القول إن جيش الاحتلال لم يعثر على أي #أسرى هناك.
وأضافت أن هذا الأمر جاء على الرغم من أن جيش الاحتلال عثر على عدة أنفاق خاصة مع أقفاص، مدعية أنه تم احتجاز الأسرى بها.
ترجيح جيش الاحتلال عن مكان وجود الأسرى
وفي معظم فترات الحرب، قال جيش الاحتلال إن معظم الأسرى الإسرائيليين الذين تحتجزتهم حركة حماس كانوا في خان يونس.وكانت هناك شكوك كبيرة بشكل خاص في أن الأسرى ربما ما زالوا محتجزين في خان يونس في #شبكة_الأنفاق الواسعة، التي لم يخترق جيش الاحتلال سوى جزء منها.
وبمجرد أن توغل جيش الاحتلال في القطاعين الغربي والجنوبي، وبدأت قواته قادرة على التحرك بحرية أكبر واستكشاف الأنفاق المتبقية بسرعة، أصبح من الواضح أن حماس نقلت الأسرى إلى أماكن أخرى، على حد قول الصحيفة.
الأسرى الإسرائيليين
وبالمثل، كانت جميع #الأقفاص التي احتُجز فيها الأسرى فارغة، لكن كانت هناك علامات تشير إلى أنها كانت مشغولة حتى وقت قريب، وفق زعم التقرير.
وفي وقت مبكر من شهر ديسمبر/كانون الأول، بدأت مصادر رفيعة المستوى تقول إن حماس كانت بالفعل تنقل بعض الأسرى من خان يونس إلى #رفح.
وعلى الرغم من أنه من الممكن أيضًا أن يكون الأسرى مختبئين في قرى أكثر غموضًا، إلا أنه لم تقترح أي مصادر أمنية مثل هذه النظرية حتى الآن.
لقراءة الخبر من مصدره … https://www-jpost-com.translate.goog/israel-hamas-war/article-788164?_x_tr_sl=en&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=sc
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيروزاليم فشل جيش الاحتلال الأسرى المقاومة غزة خانيونس أسرى شبكة الأنفاق الأقفاص رفح جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أسيرة إسرائيلية مُفرج عنها تروي ما عاشته في غزة: عناصر القسام أحضروا لنا الشموع وكتاب صلاة خلال عيد الفصح
سرايا - كشفت مجندة إسرائيلية أطلق سراحها مؤخرا من قطاع غزة، أن عناصر من “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، قدموا لها وزميلاتها “كتاب صلاة” خلال احتجازهن، ما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح.
جاء ذلك في تصريحات نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، عن المجندة الإسرائيلية “آغام بيرغر”، التي أفرج عنها قبل نحو أسبوعين ضمن الدفعة الثالثة من صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين "إسرائيل" وحماس.
وقالت بيرغر، متحدثة عن تجربتها في الأسر: “قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)”.
وأضافت: “لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات”.
وتابعت الإسرائيلية: “لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه”.
ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر.
وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر، قائلة: “طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي”.
وأشارت بيرغر إلى أن آسريها “احترموا الأشخاص المتدينين”.
وأكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم “أستير” (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر).
من جانبها، نقلت صحيفة “معاريف” العبرية، عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت (مقدس لدى اليهود) في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الراديو.
وأضافت: “كانت هناك فترة كان الخاطفون (مقاتلو حماس) يحضرون لنا الشموع قبل السبت”.
وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس.
وأسرت حماس، بيرغر، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من قاعدة الجيش الإسرائيلي في مستوطنة نحال عوز.
وأفرجت حماس عن بيرغر، في 30 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 4 أيام من الإفراج عن زميلاتها المجندات “دانييلا جلبوع”، و”ليري الباغ”، و”كارينا أرييف” و”نعما ليفي”.
وفي نفس الدفعة التي أفرجت فيها حماس عن “بيرغر”، تم الإفراج أيضا عن مدنيين اثنين؛ هما أربيل يهود، وغادي موزيس، من وسط المنازل المدمرة في جباليا شمالي قطاع غزة، إلى جانب 5 تايلانديين.
وفي 19 يناير الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس و "إسرائيل"، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت "إسرائيل" بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#مصر#ترامب#أمريكا#اليوم#غزة#الاحتلال#الثاني#جنين
طباعة المشاهدات: 1366
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-02-2025 12:22 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...