الجيش الإسرائيلي يقتحم منازل منفذي عملية القدس
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أفادت مراسلتنا بأن الجيش الإسرائيلي اقتحم منازل منفذي عملية حاجز الزعيم العسكري شرق مدينة القدس والتي قتل فيها إسرائيلي وأصيب 8 آخرون.
مقتل إسرائيلي وإصابة 8 آخرين بعملية إطلاق نار قرب مستوطنة معاليه أدوميم شرق القدسوكشفت وكالة "وفا" أن "الجيش الإسرائيلي اقتحم قرية بيت تعمر شرق بيت لحم وحاصر منزل المواطن عيسى علي صلاح زواهرة، الذي يدعي أن نجليه محمد وكاظم نفذا عملية إطلاق نار قرب حاجز زعيم العسكري شرق مدينة القدس، وداهمته، واعتقلته هو، وإحدى بناته".
وتابعت الوكالة: "قوات الاحتلال حاصرت منزل المواطن عزام أحمد الوحش، بحجة مشاركته نجله أحمد مع الشابين الآخرين في عملية إطلاق النار".
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية في وقت سابق من اليوم الخميس، بمقتل شخص وإصابة 8 آخرين 3 منهم بحالة خطرة، في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة معاليه أدوميم شرق القدس وأغلقت القوات الإسرائيلية حاجز الزعيم الذي يفصل مدينة القدس عن شرقها.
وفي سياق منفصل أفادت مراسلة RT بأن "قوات خاصة من "المستعربين" التابعة للجيش الإسرائيلي دخلت إلى حرم جامعة بيرزيت شمال رام الله واختطفت رئيس مجلس الطلبة، صالح عبد المجيد حسن وسكرتير اللجنة الرياضية في المجلس عمرو زلوم، من أمام البوابة الغربية لحرم الجامعة.
المصدر: RT+"وفا"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اغتيال الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية القدس عملیة إطلاق
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: حماس فشلت في الوفاء بالتزاماتها ويوضح السبب
(CNN)-- قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، في مؤتمر صحفي، السبت، إن حماس فشلت في الوفاء بالتزاماتها بإعادة المدنيين أولا في اتفاق وقف إطلاق النار بشأن الرهائن.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "حماس لم تلتزم بالاتفاق فيما يتعلق بالتزامها بإعادة المدنيين أولا – سنصر على عودة أربيل يهود وكذلك أطفال شيري وبيباس.. نحن قلقون للغاية بشأن مصيرهم، ونتوقع معرفة اليقين بهذه القضية".
وفي هذه الأثناء أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بيانا قال فيع إنه لن يُسمح للمدنيين في غزة بالانتقال إلى منازلهم في شمال غزة كما هو مخطط له - لأن الرهينة المدنية الإسرائيلية التي كان من المقرر إطلاق سراحها، السبت، لم تكن من بين المفرج عنهم.
وكانت إسرائيل تضغط من أجل إطلاق سراح يهود، وهي امرأة تبلغ من العمر 29 عامًا تم احتجازها كرهينة من منزلها في كيبوتس نير أوز، كجزء من عملية إطلاق سراح رهائن، وكانت عائلة بيباس من بين الرهائن البارزين، إذ أن أصغر أطفال بيباس، كفير، كان أصغر رهينة أخذتها حماس.
وأطلقت حماس سراح 4 مجندات، السبت، في حين أكد هاغاري أنه تم لم شمل الأربع مع عائلاتهن"، قائلا: "في هذه الساعة، يجتمع الأهل مع بناتهم في مركز الاستقبال في رعيم، لقد أكملنا جميع الفحوصات والاستعدادات اللازمة لوصولهن.. نحن على استعداد لاستقبالهم وتقديم الرد الأولي المناسب".
وتابع: "نحن نقدر ونشكر جهود جميع الوسطاء الدوليين.. نتوقع منهم التأكد من التزام حماس بالاتفاق.. ستستمر قوات الجيش الإسرائيلي في الانتشار والعمل وبذل كل ما في وسعها لحماية مواطني إسرائيل.. مهمتنا لن تنتهي حتى يعود كل رهينة إلى بيته".