أعلن نادي إيرلانغن لكرة اليد، عن تعاقده مع الحارس الدولي الجزائري خليفة غضبان، قادما من نادي أورو فارم المقدوني.

ونشر النادي الألماني بيانا عبر حساباته على مواقع التواصل الإجتماعي، أكد من خلاله متابعته الحارس الدولي الجزائري غضبان منذ فترة قبل التعاقد معه.

وصرح مدرب الفريق إيرلانغن هارتموت مايرهوفر، بعد حسم الصفقة:”ستساعدنا خبرة الحارس غضبان وأنا مقتنع أنه سيقدم الإضافة للفريق.

وللإشارة، يعد الحارس خليفة غضبان، أول لاعب كرة اليد جزائري يحترف في البطولة الألمانية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كل يمني مع منتخبنا الوطني

تنطلق الليلة منافسات كأس الخليج العربي لكرة القدم ٢٠٢٤م بدولة الكويت في نسختها الـ ٢٦، حيث تشهد البطولة تنافسا على كافة الأصعدة.
كأس الخليج ليس رياضيا فقط، فهو ملتقى أبناء الخليج واليمن والعراق، حيث تمتزج فيه الثقافة مع الأصالة والفن، وتتصدر المشاهدة منافسات كرة القدم.
بطولة الخليج ساهمت في تطوير الرياضية الخليجية، حيث وصلت معظم منتخباتها لكأس العالم، وحصلت على كأس آسيا، ووصلت أنديتها لكأس العالم للأندية.
التطور الكبير والمذهل في المنشآت الرياضية، كان من أبرز نتائج بطولات الخليج، وتتوج ذلك بتنظيم قطر لكأس العالم وهم البطولات الرياضية، كما فازت السعودية بتنظيم المونديال للعام ٢٠٣٤م.
اليمن كغيرها من دول الخليج استفادت من البطولة بتطوير منشآتها وملاعبها، وكانت استضافة خليجي ٢٠ بمدينتي عدن وأبين، نقطة فارقة، حيث نجحت اليمن من حيث الضيافة والتنظيم والكثافة الجماهيرية، وذلك بشهادة كل الدول المشاركة.
٢١ عاما على أول مشاركة يمنية، وما زلنا نبحث عن الفوز الأول، وهي النقطة السلبية في مشاركاتنا، ولهذا فإننا نمني النفس بأول فوز في خليجي زين ٢٦ بالكويت.
مهمة منتخبنا تحت قيادة الجزائري نور الدين ولد علي ليست سهلة، خاصة أنه سيقابل غدا الأحد في افتتاحية المجموعة الثانية، منتخب العراق بطل النسخة الأخيرة التي أقيمت بمدينة البصرة وصاحب الألقاب الأربعة، كما سيواجه منتخب السعودية صاحب الكؤوس الثلاثة، والبحرين صاحبة البطولة الوحيدة، ولهذا فإن المهمة صعبة، ولكنها ليست مستحيلة في تحقيق الفوز الأول، على الأقل أمام البحرين.
المنتخب اليمني يلتقي أشقاءه الخليجيين في المنافسات الآسيوية أو تصفيات كأس العالم، ونتائجه أمامهم أفضل من نتائجه معهم في بطولات الخليج، ونريده التغلب على هذه النقطة السلبية.
الكويت كما كانت المحطة الأولى لمشاركة منتخبنا الوطني في العام ٢٠٠٣م، ها هي المحطة الحالية. والفارق بين البطولين عقدين من الزمن، شهد العالم فيها تطورا كبيرا، حازت فيها منتخباتنا العمرية قدرا كبيرا منه، ونأمل أن يكون للمنتخب الأول نفس القدر.
تأتي البطولة كفاتحة للاتحاد المنتخب لولاية جديدة (٢٠٢٤ – ٢٠٢٨م) وترجو الجماهير اليمنية أن تكون الفترة القادمة فترة نتائج جيدة على مستوى المنتخب الأول كما كانت للفئات العمرية خلال السنوات الماضية.
بطولة الخليج هي إعلامية بالمقام الأول، ولهذا فإن تواجد الإعلام اليمني فيها، له أهمية كبيرة، ونسأل التوفيق للجنة الإعلامية بخليجي زين ٢٦، والمستشار خالد السودي رئيس اللجنة الإعلامية باتحاد كرة القدم المستشار الإعلامي لرئيس الاتحاد اليمني، ولكل الإعلاميين المشاركين في البطولة.
كل يمني مع منتخبنا الوطني، فالجميع محبون لبلدههم ستتجه أنظارهم نحو الكويت، ليؤازر نجوم المنتخب، داعيا لهم بالتوفيق.

مقالات مشابهة

  • خليجي 26.. حارس المنتخب السعودي يحدد سبب الهزيمة أمام البحرين
  • رأسية ايمن حسين تمنح العراق الفوز على اليمن في خليجي 26
  • المنتخب الوطني يسجل هدفه الأول في مرمى نظيره اليمني
  • دوري النخبة لكرة اليد.. فوز الشرطة على المسيب والحشد الشعبي على الكوفة
  • شباب الأهلي بطلاً للسوبر الإماراتي لكرة اليد
  • نادي عُمان يتوج بطلا لكأس السوبر لكرة اليد
  • محمد إبراهيم مدربًا عامًا لمنتخب مصر لكرة اليد في بطولة العالم
  • كل يمني مع منتخبنا الوطني
  • مدير الإتحادات الأفريقية بالفيفا: الرباط محطة مفصلية للإتحاد الدولي لكرة القدم
  • مهرجان بغداد الدولي للمسرح.. تجربة ثقافية تتجاوز الحدود