وسائل إعلام إسرائيلية: نتنياهو منع الشاباك 5 مرات من اغتيال السنوار
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلامية إسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منع الشاباك 5 مرات من اغتيال زعيم حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار.
نقلا عن "مصدر عربي".. تقرير إسرائيلي عن "حالة السنوار الصحية"وقال موقع bhol الإسرائيلي إنه "بعد الخطاب سيئ السمعة الذي ألقاه زعيم حماس في ربيع عام 2022، والهجوم في إلعاد الذي أعقب ذلك، دفع الشاباك إلى اتخاذ إجراءات استباقية تبدأ بقتل السنوار، لكن الجيش الإسرائيلي عارض ذلك بشدة"، مشيرا إلى أن وزير الدفاع السابق بيني غانتس "أعطى الدعم الكامل لموقف الجيش الإسرائيلي، أما رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت فلم يكن شديد الإصرار".
ولفت إلى أن "شريكيه غانتس و(وزير الخارجية السابق) يائير لابيد لم يرغبا في الحرب أيضا"، مبينا أن "التوصيات المتعلقة بالقضاء على زعيم حماس في قطاع غزة تم رفضها مرارا وتكرارا من قبل رؤساء الشاباك السابقين يورام كوهين ونداف أرغمان ورونان بار (الذي كتب الخطة بصفته رئيسا لقسم العمليات في عام 2011) وهكذا، قرر المستوى السياسي، وفي الحقيقة نتنياهو، مرارا وتكرارا، تجنب ذلك، خمس مرات على الأقل".
وكتب الصحافي الإسرائيلي ينون مغال عبر حسابه على منصة x: "من خلال فحوصاتي مع العديد من المسؤولين في الحكومة السابقة: كانت هناك توصيات من الشاباك للقضاء على السنوار 3 مرات على الأقل. صحيح أن الجيش الإسرائيلي اعترض، لكن من وجهة نظر بينيت ولابيد ورؤساء الائتلاف، تقرر عدم التنفيذ لاعتبارات سياسية تتعلق بنزاهة الحكومة "لأنه كان من الواضح أن منصور عباس سوف يتنحى ردا على ذلك".
وأضاف: "الموضوع تمت مناقشته بشكل واضح! على الطاولة! وكان كل رؤساء الائتلاف على علم بذلك: عدم تصفية رؤساء حماس خوفا من تفكك التحالف مع رعام".
בום????????????
מבדיקות שלי עם מספר גורמים בממשלה הקודמת: היו המלצות של השבכ לחיסול סינוואר לפחות 3 פעמים. ולא רק בארוע הגרזנים באלעד.
נכון שצה"ל התנגד, אך מבחינת בנט, לפיד וראשי הקואליציה הוחלט לא לבצע בשל שיקולים פוליטיים של שלמות הממשלה "כי היה ברור שבתגובה מנסור עבאס יפרוש".
הנושא…
المصدر: bhol + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بنيامين نتنياهو بيني غانتس حركة حماس قطاع غزة نفتالي بينيت يائير لابيد يحيى السنوار
إقرأ أيضاً:
مهلة 60 يوما: اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان.. وسائل إعلام إسرائيلية تكشف أبرز بنوده
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية مقتطفات مسربة لمسودة اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في لبنان، تشمل منح الجيش الإسرائيلي مهلة 60 يوما لاستكمال انسحابه من جنوب لبنان.
وأوردت "القناة 12" الإسرائيلية بعض تفاصيل مسودة مسربة لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، تشمل منح الجيش الإسرائيلي مهلة 60 يوما لاستكمال انسحابه من جنوب لبنان بعد دخول الاتفاق حيز التنفيذ والتزام الطرفين بتنفيذ قراري مجلس الأمن 1559 و1701".
وأوضحت أن "الاتفاق يتضمن ملحقا إضافيا بين إسرائيل والولايات المتحدة، يقدم ضمانات أميركية بشأن دعم حرية العمل العسكري الإسرائيلي في لبنان للرد على تهديدات فورية أو انتهاك للاتفاق، ويفتح الاتفاق وفقا للمسودة المسربة الباب أمام مفاوضات مستقبلية غير مباشرة بشأن ترسيم الحدود البرية".
واعتبرت القناة أن "القرارين يهدفان إلى منع تعزيز قدرات حزب الله في لبنان، كما تنص المسودة على أنه مع دخول الاتفاق حيز التنفيذ، فإن حزب الله وجميع الفصائل المسلحة في لبنان لن تهاجم إسرائيل، في مقابل تعهد إسرائيل بعدم تنفيذ عمليات داخل لبنان، بما يشمل أهدافا مدنية وحكومية".
ويتيح الاتفاق للجيش الإسرائيلي، وفقا للمسودة، "البقاء في جنوب لبنان لمدة تصل إلى 60 يوما بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وبعدها ستكون ملزمة بالانسحاب الكامل. كما يدعو الطرفان الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى دعم مفاوضات غير مباشرة بشأن ترسيم الحدود البرية، بهدف التوصل إلى تسوية دائمة تستند إلى الخط الأزرق".
وتشير المسودة إلى أن الجيش اللبناني "سينتشر في جميع المعابر البرية والبحرية، سواء الرسمية منها أو غير الرسمية، مع إنشاء لجنة خاصة تحت قيادة الولايات المتحدة للإشراف على الانتهاكات المحتملة للاتفاق".
وتشمل مهام اللجنة "الإشراف على تفكيك مواقع الإرهاب وبناه التحتية فوق الأرض وتحتها".
وينص "ملحق الضمانات الأميركية" بين تل أبيب وواشنطن، بحسب "القناة 13"، على أن "لإسرائيل الحق في التحرك ضد التهديدات الفورية القادمة من لبنان، لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها وضمان أمنها على الحدود الشمالية، تلتزم الولايات المتحدة بمساعدة إسرائيل في الدفاع عن أمنها".
وأشارت القناة إلى "وجود نقاط خلافية في الاتفاق، أبرزها البند الذي يمنح إسرائيل حق التحرك ضد التهديدات الفورية من لبنان، بالإضافة إلى إشراف واشنطن على اللجنة المخصصة لمراقبة الانتهاكات"، وهو ما ترفضه لبنان في ظل انحياز الولايات المتحدة الكامل لإسرائيل ودعمها المطلق لها.
إلى ذلك، وصل المبعوث الأميركي آموس هوكستين إلى إسرائيل مساء أمس الأربعاء بعد زيارة إلى بيروت.
ومن المقرر أن يجتمع هوكستين، اليوم الخميس، مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس.(سكاي نيوز)