اخبار aljaras المسرح الشمالي لـ”جرش” يحتضن مشاركات لـ 7 دول عربية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
اخبار aljaras، المسرح الشمالي لـ”جرش” يحتضن مشاركات لـ 7 دول عربية،لأول مرة يحتضن المسرح الشمالي مشاركات لـ 7 دول عربية تشارك ضمن فعاليات مهرجان جرش .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المسرح الشمالي لـ”جرش” يحتضن مشاركات لـ 7 دول عربية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لأول مرة يحتضن المسرح الشمالي مشاركات لـ 7 دول عربية تشارك ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته السابعة والثلاثين، والذي ينطلق في 26 تموز الجاري، حيث تشارك مصر بالمطرب هاني شاكر والمطربة مروة ناجي وفرقة وسط البلد، كما ستشارك فرقة الموسيقى العربية.
ومن سوريا تشارك بتول بني والفنان بدر رامي وفرقة للقدود الحلبية، وكذلك كورال غاردينيا وكورال تناغم، ومن تونس تشارك المطربة غالية بنعلي، ومن لبنان المطربة عبير نعمة وجورج نعمة والاخوين شحادة، ومن العراق فرقة سومريات، ومن فلسطين اليكس خوري وجوقة بيات، ومن الأردن يشارك المطربون ثمين حداد ورامي شفيق وسامر أنور وسليمان عبود وعيسى السقار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دعوات عربية للهند وباكستان لتجنب التصعيد وأي إجراءات انتقامية
دعت عدد من الدول العربية، كلا من الهند وباكستان إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد وأي إجراءات انتقامية، وذلك في أعقاب الهجوم الذي وقع بإقليم "جامو وكشمير" الخاضع لإدارة الهند، وما تبعه من تبادل لإطلاق النار على الحدود بين البلدين.
السعودية
وقالت وزارة الخارجية السعودية، إنها "تعرب عن قلقها بشأن التوتر المتصاعد بين كل من جمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية، واستمرار تبادل إطلاق النار في المناطق الحدودية".
ودعت البلدين "إلى خفض التوتر وتجنب التصعيد، وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية، واحترام مبادئ حسن الجوار، والعمل على تحقيق الاستقرار والسلام لما فيه خير شعبيهما وشعوب المنطقة".
الكويت
فيما قالت الخارجية الكويتية، إنها "تتابع بقلق واهتمام بالغين التوتر الحاصل بين جمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية الصديقتين".
وأكدت "على موقف دولة الكويت الثابت والراسخ في دعم المسار الدبلوماسي وتغليب لغة العقل والحوار في حل كافة القضايا الإقليمية والدولية".
ودعت كافة الأطراف "إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد والالتزام بأحكام وقواعد القوانين الدولية ومبادئ حسن الجوار، وصولاً إلى حوار بنّاء يحقق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي".
الأردن
على النحو ذاته، أعربت خارجية الأردن، عن قلقها إزاء توتّر الأوضاع والتصعيد بين الهند وباكستان.
وأكّد الناطق باسم الوزارة سفيان القضاة، "دعوة المملكة كلا البلدين لخفض التصعيد بينهما، وتغليب لغة الحوار وحل الأزمات عبر الطرق الدبلوماسية، واحترام مبادئ حسن الجوار".
وأشار إلى "دعم المملكة لجميع الجهود الدبلوماسية المُستهدِفة تعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة".
العراق
كما أكدت الخارجية العراقية، "على أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وتجنب أي إجراءات انتقامية (من جانب الهند وباكستان) قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة".
وشددت "على أن الحل الدائم للخلافات بين البلدين يكمن في الحوار المباشر واللجوء إلى الوسائل الدبلوماسية، كما تدعم في هذا الإطار الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تهدئة التوتر والحفاظ على الاستقرار في المنطقة".
ليبيا
بدورها، أعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الليبية، عن "قلقها من التوتر المتصاعد بين الهند وباكستان، وما يرافقه من أعمال عسكرية في المناطق الحدودية بين البلدين".
وأكدت على "أهمية تهدئة الأوضاع، وتغليب لغة الحوار والوسائل الدبلوماسية بما يعزز الأمن والاستقرار، ويجنب المنطقة مزيداً من التصعيد".
سلطنة عُمان
فيما شددت وزارة خارجية سلطنة عمان، على "أهمية تخفيض التصعيد والدعوة لحل الخلافات بين الأطراف المتنازعة عبر الحلول الدبلوماسية، واستمرار الحوار".
وأكد وزير الخارجية بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي، خلال اتصال مع وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، على دعم بلاده التام لجميع المبادرات التي تصب في تحقيق التفاهم والوفاق، وفق بيان صادر عن الخارجية العُمانية.
وتصاعد التوتر بين الهند وباكستان، في 22 نيسان/ أبريل الجاري، عقب إطلاق مسلحين النار على سياح في منطقة باهالغام بإقليم جامو وكشمير، ما أسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين.
وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم "جاؤوا من باكستان"، فيما اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.
وعقب الهجوم قررت الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه، وطلبت من دبلوماسيين باكستانيين في نيودلهي بالمغادرة خلال أسبوع.
كما أوقفت الهند منح تأشيرات للمواطنين الباكستانيين وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.
من جانبها، نفت باكستان اتهامات الهند وقيدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في إسلام آباد، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند "عملا حربيا"، وعلقت التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمامها.