أعلنت العلامة التجارية The Athlete’s Foot، إحدى العلامات التجارية التي تمثلها شركة علي عبدالوهاب المطوع التجارية في قطاع الرياضة ونمط الحياة، عن افتتاح فرعها الـ 12 في الكويت، وذلك في مجمع “الشويخ 125”.

يعرض الفرع الجديد ملابس وأحذية رياضية وعملية مناسبة لأسلوب حياة رياضي ومريح للرجال والنساء والأطفال من علامات تجارية عالمية من بينها “NIKE”، و”Adidas”، و”New Balance”، و”Puma”، و”On Running”، و”The Giving Movement”، و”ASICS” والعديد غيرها.

كما ويتميز هذا الفرع باحتوائه على ركن خاص بـ “SNKR Store”، وهو محل متخصص بالأحذية الرياضية، تابع لمحلات The Athlete’s Foot ليكون بذلك أول فرع يضم محل داخل محل ويقدم تجربة تسوق مميزة. يوفر هذا الفرع خيارات رياضية عصرية وتشكيلة أكبر للعملاء تجعل منه الوجهة الأشمل للعائلات والرياضيين الهواة والمحترفين الباحثين عن ملابس وأكسسوارات رياضية تناسب حياتهم العملية والعصرية بجودة العالية.

تتواجد أفرع The Athlete’s Foot في مجمع الفنار، وجمعية مشرف التعاونية، ومطار الكويت الدولي، المبنى 1 في كل من صالة الوصول والمغادرة، ومارينا مول، والأفنيوز، وذا جيت مول، وبروميناد، وذا ووك مول، والخيران مول، والكوت مول، والآن في مجمع الشويخ 125، فضلاً عن الموقع الإلكتروني www.theathletesfoot.com.kw، وتطبيق إلكتروني تم إطلاقه مؤخراً.

العلامة التجارية “The Athlete’s Foot” تتوسع في الكويت وتفتتح فرع جديد في مجمع “الشويخ 125” المصدر بيان صحفي الوسومThe Athlete's Foot علي عبدالوهاب المطوع

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: علي عبدالوهاب المطوع فی مجمع

إقرأ أيضاً:

“فليصمه”

 

فليصمه، جاءت بصيغة الأمر، “فل” للترغيب والحث على القيام به، الفاء سببيه أي أداء السبب للقيام بالفعل بعدها، اللام للتوجيه، يصمه فعل مضارع، أي من شهد شهر رمضان في زمن المضارع لزمه الصوم، توجيه ممن خلق، أي لا مناص من صومه، وهناك ثواب وعقاب يترتب على الممتثل والمتقاعس، طبعاً شهر أنزل فيه القرآن، أي على كل مخلوق آدمي أن يعرف أنه عندما خُلق لابد له من موجه لحركته كي لا يزيغ عن المراد من خلقه، ولذا كان القرآن هو الدستور الذي فيه التوجيهات من الموجه الله سبحانه لهذه الأمة، ولذا لاشك أن من أهمل التوجيهات سيهمل نفسه حتماً، ونظراً لعظمة القرآن الكريم كلام الله جاء في حالة زمنية عظيمة ألا وهي شهر رمضان، إذاً يجب أن يفهم هكذا، رمضان يتعظم بعظم القرآن الذي هو عظيم من عظمة العظيم قائله سبحانه قال تعالى :”لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس” صدق الله العظيم، خاشعاً أي ذليل منصاع، متصدعاً أي “متخشخش / غير متماسك”، من عظمة القرآن الذي حقق فيه خشية الله، أي خوف شديد وحيطة وحذر، سبحان الله هذا شعور من جبل فيه حجار صماء، فكيف بمخلوق من لحم ودم ؟!، لذا بما أن القرآن الكريم هو التوجيه من الموجه سبحانه، لذا فنزول هذه التوجيهات في شهر رمضان يدل على أن شهر رمضان المبارك هو أعظم توجيه وجهه الله وحث عليه في كتابه القرآن والدليل اختياره سبحانه نزول كلامه وكتابه في هذا الشهر شهر الصوم، وبذا أمر الصوم في شهر رمضان المبارك ليس بالأمر الهين اللين الذي ممكن أن يتعداه كل آدمي شهد الشهر، ومن هذا نفهم مدى أهمية الالتزام والامتثال للأمر الإلهي “فليصمه”.

يجب أن نفهم بمختصر مفيد، أنه ومازال الموجه سبحانه هو الخالق والرازق وهو المعطي والمانع والنافع والضار، إذاً أيش عاد بقى لك أيها الإنسان حتى تتذمر، وهل أمرك بيدك ؟! وهل أنت أعرف من الله “وحاشى لله” بمصلحتك وأفيد لك؟!، مجرد وساوس وكبر وغرور نفسها التي أخرجت إبليس اللعين من رحمة الله وطرد من الجنة، لذا حري بك يا ابن آدم أن تعرف أن الله هو المتحكم في ما خلق وعليك أن تخشع وتتصدع أعظم من الجبال كونك لا شيء أمام جبروت الله ومقته وغضبه “والعياذ بالله” في حال لو عصيت، معادلة صحيحة واحد اثنين لا ثالث لهما، وبذا عليك التأمل في قوله تعالى :”هل من خالق غير الله يرزقكم” صدق الله العظيم، ومن هذا نعرف أن ومازال الأمر هكذا، فعلينا السمع والطاعة، فنصوم رمضان إيماناً واحتساباً كي نظفر برحمته ورضوانه، فهو الخالق وأعلم بما خلق وما ينفعك لتنتفع وما يضرك لتبتعد، ما شاء الله التسليم لله فيه نجاة وقوة ومنعة وعنفوان ومطمئنينة ورضى، فمتى أرضاك الله فما يسخطك ومتى أعطك الله فمن يمنعك ومتى ومتى ومتى، وعلى هذا فقس أي المصلحة يا ابن آدم أنت حري بكسبها، إنها تجارة مع الله يا هذا.

رمضان المبارك عاده إلا أبتدأ، وحتماً سيمر وقته بما يحمله من أجور وخير وبركات والحصيف من قدره حق التقدير وقدر رحمة الله التي نشرت في شهر كهذا على غيره من الشهور وأتم شهره على الوجه الذي يرضي الله، لو أحد من التجار قال لك لو دفعت قيمة هذه السلعة التي هي بألف ساحسب ألفك هذا بسبعين ألفاً وأشتري ماشئت من السلع من المحل بهذا المبلغ مقابل دفعك في سلعة قيمتها الألف، ماذا سيكون موقفك أمام التاجر ؟!، أسئل نفسك أيها المؤمن هذا السؤال وستجد كم ستكون خسارتك فيما لو قصرت في شهر رمضان المبارك أو ربحك فيما لو أستغليت كل لحظة من لحظات هذا الشهر من “تزودوا فإن خير الزاد التقوى”.. شهر مبارك وكل عام وأنتم بخير.

،،ولله عاقبة الأمور،،

 

مقالات مشابهة

  • التجارة تستدعي 2,570 مركبة فولكس واجن “Teramont”
  • وفد من دار الفتوى سلّم العلامة الخطيب دعوة للمشاركة في الإفطار في 15 الجاري
  • إكسيد من الغرير توسّع حضورها في إمارة رأس الخيمة وتفتتح رابع صالة عرض لسياراتها في الإمارات
  • “فليصمه”
  • “حكايات” حواري وأندية مكة
  • “منشآت” ترصد ارتفاع السجلات التجارية بنسبة 67%
  • العلامة مفتاح يفتتح مركز الإحسان لرعاية وإيواء المتشردين بأمانة العاصمة
  • اتحاد كرة القدم يطلق حملة توعوية بعنوان “الرياضة صحة” لتحفيز المجتمع خلال رمضان على تنظيم أنشطة رياضية مختلفة
  • الشيخ « الرزامي» يهنئ القيادة الثورية والسياسية بحلول رمضان
  • رئيس هيئة الأوقاف يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بشهر رمضان