إخفاق أمني جديد في إسرائيل (شاهد)
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قالت مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس، إن هناك العديد من التطورات الميدانية على الأرض بعد حالة من التخبط على وسائل الإعلام الإسرائيلية أو الإعلانات الرسمية، والشرطة الإسرائيلية كانت قد أعلنت مقتل مستوطن أصيب بجراح خطيرة جراء إطلاق النار عليه، والحديث عن 8 إصابات بينهما إصابتان حرجتان للغاية، وهذا يرجح ارتفاع أعداد القتلى بهذه العملية.
وأضافت "أبو شمسية"، خلال رسالة على الهواء، أن وسائل الإعلام الإسرائيلية سارعت إلى إعلان بأن هذا المستوطن المقتول هو جندي في صفوف جنود الاحتلال، وأن هنالك إصابات بين المستوطنين وجنود الاحتلال كون هذه العملية وقعت بالقرب من حاجز "الزعيم" شرقي العاصمة المحتلة، وفي شارع يوصل القدس بالضفة الغربية ويستخدمه عادة الفلسطينيين والمستوطنين.
وأشارت إلى أن هذه عملية معقدة ومركبة وهامة، لأنها هي الأكبر عددا من قبل منفذي العمليات، فعادة بأن العمليات تنفذ بمشتبه واحد أو فلسطيني واحد ويتم التمشيط إذا كان هنالك مشتبه آخر ساعد منفذ العملية، لكن هيئة البث الرسمية تتحدث عن أن هذه العملية نوعية لأنه شارك فيها 3 من الفلسطينيين لتنفيذ هذه العملية.
أسلحة محلية الصنعولفتت أن نوعية السلاح الذي استخدم في هذه العملية، عادة ما يتم استخدام أسلحة محلية الصنع، لكن تم استخدام سلاح أو بندقية "إم 16"، وهذا يصعب الحصول عليها خاصة للفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال إذاعة جيش الاحتلال بوابة الوفد الوفد غزة هذه العملیة
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تصدر بياناً حول ما يشاع عبر وسائل الإعلام
نفت المؤسسة الوطنية للنفط، “ما تداولته بعض صفحات التواصل الإجتماعي من معلومات مغلوطة، لا تستند إلى حقائق وبراهين، مفادها “دخول المؤسسة في تسوية دين مع شركة “ليتاسكو السويسرية”، رغم رفض ديوان المحاسبة لهذه التسوية؛ في حين أن هذه التسوية لم تتم إلا بعد مراجعة وموافقة من طرف الديوان وإدارة القضايا، وهذه حقيقة مثبتة”.
وأوضحت المؤسسة “أنها قد تجنبت بهذه التسوية خسائر مالية فادحة، ستكون ملزمة قضائياً، فضلاُ عن تعريض بعض أصولها في الخارج لخطر الحجز، وأنها لا زالت تحتفظ بحقها في رفع دعوى قضائية ضد الشركة المذكورة؛ في حال أثبتت التحقيقات التي يجريها ديوان المحاسبة، توريدها لشحنات وقود مخالفة للمواصفات المتفق عليها”.
وحذرت المؤسسة الوطنية للنفط “وسائل الإعلام والمدونين وصفحات التواصل الإجتماعي، من مغبة نشر أو تناقل أي خبر يخصها، دون التثبت من صحته ودقة مصداقيته، وتجنب الوقوع في شبهة ارتكاب جريمة القذف والتشويه وبث الفتن، والتي يعاقب عليها القانون الليبي الذي سنلجأ إليه في مثل هذه الحالات”.
آخر تحديث: 22 ديسمبر 2024 - 13:47