انطلاق عرض فيلم «السيستم» للفنان طارق لطفي في 7 دول عربية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
انطلق عرض فيلم «السيستم»، اليوم، من بطولة طارق لطفي وأحمد الفيشاوي بدور العرض السينمائي في 7 دول عربية، بعد طرحه في مصر منذ ما يقرب من 3 أسابيع، حيث سيعرض في 227 دار عرض عربية في الدول العربية.
وأكد منتج الفيلم كريم الشربيني أن الفيلم سيعرض، خلال الفترة المقبلة، في الأردن ولبنان وسيتم الإعلان عن التفاصيل الخاصة بهما لاحقا.
فيلم السيستم قصة اجتماعية تدور حول شاب يعاني من عقدة تجاه السيدات الجميلات بسبب حادث في حياته، ويجسد أحمد الفيشاوي دور هذا الشاب.
وتجسد بسنت شوقي دور فتاة ناقمة على الرجال بسبب تجاربها الكثيرة والفاشلة معهم، وتتقاطع حيوات هؤلاء الشخصيات وتنمو الأحداث في إطار القصة، ما يكشف عن تفاصيل مثيرة حول علاقاتهم وكيف يتعاملون مع عقدهم وتجاربهم السابقة.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعى لايت، من بطولة طارق لطفي، واحمد الفيشاوي، وبسنت شوقي، ونسرين طافش، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم ميس حمدان، نهى عابدين، رانيا منصور، أحمد فهيم، والمذيعة الأردنية راندا جبر ومن تأليف أحمد مصطفى، وإخراج أحمد البنداري، وإنتاج كريم الشربيني وإيهاب منير، ويعد أولى تجارب المخرج أحمد البنداري في السينما، وينتمي الفيلم لنوعية الأعمال الكوميدية الممزوجة بالرومانسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم السيستم أحمد الفيشاوي طارق لطفي
إقرأ أيضاً:
شبه لايصدق.. ابنة خال أحمد الفيشاوي تُعيد ملامح سمية الألفي للأضواء|شاهد
في واحدة من أكثر اللحظات اللافتة خلال فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ظهر النجم أحمد الفيشاوي برفقة ابنة خاله الشابة الفنانة سمية الألفي، في إطلالة جمعت بين الأناقة والبساطة.
شبه لا يصدق ابنة خال أحمد الفيشاوي تُعيد ملامح سمية الألفي للأضواءشبيهة سمية الألفي لفتت الأنظار بفستانها الأسود الطويل والمحتشم، الذي أضفى عليها طابعاً من الرقي والتميز، إلى جانب تسريحة شعر مرفوعة أنيقة، جعلت ملامحها البارزة تأسر الحضور. ويبدو أن الجمهور لم يتمكن من تجاهل الشبه الواضح بينها وبين الفنانة القديرة سمية الألفي، حيث بدت وكأنها نسخة مصغرة منها، بروحها الهادئة وابتسامتها الجذابة.
أما أحمد الفيشاوي، فكالعادة كان محط الأنظار بأسلوبه الخاص وروحه المرحة التي أضفت جوًا من البهجة على الأجواء، حيث كان يحيي الحضور ويشاركهم لحظات مميزة على السجادة الحمراء.
المشهد لم يكن مجرد ظهور تقليدي، بل حمل لمسة من الحنين للعائلة الفنية الكبيرة التي ينتمي إليها كل من أحمد وسمية، مما أضاف بعدًا خاصًا لهذه اللحظة التي جمعت بين الأناقة، التراث الفني، والعلاقات العائلية التي تمتد بعمق في تاريخ السينما المصرية.
لقطات الكاميرات وثقت هذا الثنائي الفريد، ليصبح حديث وسائل الإعلام وجمهور السوشيال ميديا، الذين لم يتوقفوا عن الإشادة بجمال الإطلالة وتلك "اللمحة الجينية" التي أعادت إلى الأذهان رونق الزمن الجميل.
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب