الخاوي يسجل «ثنائية» في الظهور الأول مع «النسور»
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الخاوي يسجل ثنائية في الظهور الأول مع النسور، nbsp;دبي الاتحاد تألق التونسي سيف الدين الخاوي، وسجل laquo;ثنائية raquo; في فوز خورفكان على الرجاء المصري 3 صفر، في laquo;الودية .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخاوي يسجل «ثنائية» في الظهور الأول مع «النسور»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي (الاتحاد)
تألق التونسي سيف الدين الخاوي، وسجل «ثنائية» في فوز خورفكان على الرجاء المصري 3-صفر، في «الودية الأولى» بمعسكر مصر حالياً، وحمل الهدف الثالث توقيع سايمون كابرال.ويتطلع الخاوي إلى إثبات قدراته مع «النسور»، بوصفه أحد الصفقات البارزة هذا الصيف، حيث يملك صاحب الـ 28 عاماً، خبرات طويلة، وكان صانع ألعاب كليرمون الفرنسي، في آخر محطاته الاحترافية الأوروبية.بدأ الخاوي مسيرته مع تورز عام 2014، وانتقل إلى مارسيليا من 2016 إلى 2021، وإعارته إلى تروا موسم 2017-2018، وكاين موسم 2018-2019، وانضم إلى كليرمونت عام 2021، في صفقة لمدة عامين.وعلى الصعيد الدولي، تم استدعاء الخاوي من منتخب تونس تحت 21 سنة، وسجل في أول مباراة له أمام نيجيريا، والمنتخب الأولمبي عام 2016.وظهر الخاوي للمرة الأولى مع المنتخب الأول في مباراة ودية أمام إيران في مارس 2018، وانتهت لمصلحة تونس 1-0، وفي يونيو 2018، تم اختياره ضمن قائمة «نسور قرطاج» لكأس العالم في روسيا 2018.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مدرب المنتخب اليمني: لماذا لا نكون مثل "اليونان"؟
وصف الجزائري نورالدين ولد علي، مدرب منتخب اليمن، مواجهة العراق بالقوية.
وقال ولد علي في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة: الاستعدادات للبطولة كانت متدرجة وعبر مراحل، ونأمل أن نظهر بشكل جيد في البطولة.
وأضاف: نعم لدينا مشاكل مثل عدم انتظام الدوري وعدم القدرة على ضم بعض اللاعبين المحترفين، لكن عندما ندخل الملعب في مواجهة أي منافس نفكر فقط في المباراة وكيفية اللعب من أجل الظهور بشكل قوي.
وتابع: جميع المنتخبات لها حق المنافسة على اللقب، ونحن حالنا حال هذه المنتخبات، لاسيما وأننا قادرون على الظهور بشكل قوي رغم الظروف الصعبة.
وقال مازحاً: لماذا لا نكون مثل اليونان في كأس أمم أوروبا في 2004، وكانت كل الترشيحات وقتها تصب في صالح المنتخبات الكبرى.