قتلى وجرحى في اشتباك مسلح على حاجز تفتيش في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قتل ثلاثة أشخاص و أصيب 6 آخرين بجروح في اشتباك مسلح وقع السوم على حاجز تفتيش إسرائيلي في الضفة الغربية.
ونقلت رويترز عن الشرطة الإسرائيلية قولها، قتل شخص واحد وأصيب خمسة آخرون، اليوم، عندما قام ثلاثة فلسطينيين بإطلاق النار بالقرب من نقطة تفتيش إسرائيلية، في الضفة الغربية.
ونقلت رويترز عن رئيس هيئة الإسعاف الإسرائيلية إيلي بين، قوله إن امرأتين أصيبتا بجروح خطيرة، بينما قالت الشرطة إن عناصرها قتلوا مسلحين اثنين وأصابوا ثالثا بالرصاص.
وتشهد الضفة الغربية توترات كبيرة بالفعل بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، وتقول وزارة الصحة الفلسطينية، إن الهجوم الإسرائيلي على القطاع، أدى إلى مقتل أكثر من 29 ألف فلسطيني، كما دمر جزءا كبيرا من القطاع وشرد معظم سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
آخر تحديث: 22 فبراير 2024 - 13:30المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إطلاق نار الضفة الغربية حاجز تفتيش قتلى و جرحى الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في واقعتي تدافع على مساعدات خيرية بنيجيريا
سقط عدد من الأشخاص بين قتيل وجريح السبت، جراء واقعتي تدافع للحصول على مساعدات في أبوجا عاصمة نيجيريا وفي بلدة أوكيجا الجنوبية.
ففي العاصمة أبوجا، لقي 10 أشخاص على الأقل حتفهم وأصيب آخرون في تدافع لتلقي مساعدات خيرية توزعها كنيسة الثالوث المقدس في منطقة مايتاما.
وقالت جوزفين أديه المتحدثة باسم الشرطة "أدت هذه الواقعة المؤسفة إلى تدافع أودى بحياة 10 أفراد، بينهم 4 أطفال، وأصيب 8 آخرون بدرجات متفاوتة".
وفي أوكيجا بولاية أنامبرا جنوب شرق البلاد، تدافع عدد من الأشخاص بعد أن عرض أحد الأشخاص مساعدات منها الأرز والزيت النباتي والنقود.
وقالت شرطة الولاية إنه تأكد مقتل 3 أشخاص، لكن شهودا ومنظمة العفو الدولية في نيجيريا قدروا عدد القتلى بنحو 20 وإصابة آخرين.
وأظهرت لقطات مصورة جثثا هامدة ملقاة على الأرض في حين كان أشخاص يصرخون طلبا للمساعدة.
ضبط الحشودوأعرب الرئيس النيجيري بولا تينوبو عن تعاطفه مع أسر الضحايا وطلب من السلطات تطبيق إجراءات صارمة لضبط الحشود.
وأثارت حوادث التدافع الأخيرة في نيجيريا تساؤلات بشأن إجراءات السلامة في تلك الفعاليات.
والخميس الماضي، لقي ما لا يقل عن 32 شخصا حتفهم في واقعة مماثلة في مدرسة ثانوية إسلامية في إبادان، عاصمة ولاية أويو جنوب غرب نيجيريا.
إعلانوتواجه نيجيريا -وهي أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان- أسوأ أزمة في تكاليف المعيشة منذ عقود إذ أدت الإصلاحات التي قدمها الرئيس بولا تينوبو إلى خفض الدعم على الكهرباء والوقود بينما أدى خفض قيمة العملة إلى تآكل القدرة الشرائية.
وقالت منظمة العفو الدولية إن "تناول الأرز العادي في المنزل أصبح (بالنسبة للكثير من النيجيريين) ترفا".
وحثت المنظمة التي تتخذ من لندن مقرا لها السلطات على التحقيق بسرعة ودقة وبشكل مستقل وشفاف في كيفية تحول هذه الأحداث الخيرية إلى كارثة.