اهتم الدكتور هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية خلال حياته العملية بالمرضى والحالات الإنسانية التي زارته في العيادة من أجل العلاج.

ونشر هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية، مجموعة صور مع الأطفال والطلاب التي زارته في العيادة، وعبر عن فرحته وسعادته أثناء الزيارات.

وفاة هاني الناظر.. آخر ما كتبه على الفيسبوك قبل رحيله وفاة هاني الناظر بعد صراع مع المرض وفاة هاني الناظر

وكان أعلن الدكتور محمد الناظر، نجل الدكتور هاني الناظر، ظهر اليوم عن وفاة والده بعد صراع مع المرض.

وكتب نجل الدكتور هاني الناظر، «انا لله وإنا إليه راجعون 

توفي الى رحمة الله والدي الدكتور هاني الناظر».

وكتب «صلاة الجنازة اليوم الخميس ٢٢-٢-٢٠٢٤ في المجمع الإسلامي في الشيخ زايد بجوار مستشفى زايد التخصصي بعد صلاة العصر ان شاء الله، وسيتم الاعلان عن موعد ومكان العزاء».

هاني الناظر مع مرضاه هاني الناظر مع مرضاه هاني الناظر مع مرضاه هاني الناظر مع مرضاه هاني الناظر مع مرضاه هاني الناظر مع مرضاه

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاني الناظر هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية الدكتور هاني الناظر الأمراض الجلدية دكتور هانى الناظر محمد الناظر نجل الدكتور هاني الناظر نجل الدكتور هاني الناظر الدکتور هانی الناظر

إقرأ أيضاً:

الصناعات الجلدية في اليمن وإحياء الموروث الشعبي القديم

تتزاحم النساء اليمنيات داخل ورش صغيرة لأعمال الجلود المعقدة، وسط ضجيج آلات الحياكة في مركز للحفاظ على التراث الشعبي، بهدف بث إكسير الحياة في التراث الثقافي الثري في اليمن، وفي نفس الوقت تمكين المجموعات المحلية وخاصة من النساء والأسر عن طريق توفير سبل عيش مستدامة.

 

ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" نسرين الحباري رئيسة أحد المراكز قولها إن "‏الهدف الرئيس لنا إحياء التراث اليمني وترك طابع يمني محلي يعبر عن هويتنا اليمنية، ثم تدريب أكبر قدر ممكن من النساء ومن الأسر المنتجة في هذا المجال".

 

وحولت أمل الشوتري، وهي مدربة حرف يدوية، شغفها إلى إنتاج، عبر رحلة استمرت خمسة أعوام، حيث تتقن صناعة الجلود المعقدة، وتنتج مجموعة متنوعة من السترات إلى حقائب الكمبيوتر المحمول، وبدأت بعد ذلك في تدريب حرفيات طموحات أخريات.

 

وتبحث الشوتري عن حرفيين مهرة يمكنهم تدريب فريقها في هذه العمليات الأولية المهمة، ومع وجود معمل واحد فقط لجلود الأبقار، فإن الحرفيات ليس لديهن سوى خيارات ضئيلة، مما يجبرهن على العمل بأي مواد متاحة.

 

وكشف محمد قشاشة، وهو حرفي وتاجر في سوق صنعاء القديمة، عن سياق آخر للبنية التحتية لصناعة الجلود في اليمن، مسلطًا الضوء على عدم وجود مدابغ محلية في صنعاء، كونهم جيوب مسدسات وغمد الخنجر اليمني والأحزمة وغيرها من المستلزمات التراثية.

 

وتتوارث الأسر اليمنية عبر الأجيال فن تحويل جلود الحيوانات إلى منتجات جلدية جميلة الشكل، لكن العقد الماضي الذي شهد اضطرابًا باليمن هدد بقاء التراث العريق.. وبالتفاني وروح المبادرة تدعم هؤلاء النساء اليمنيات أسرهن ومجتمعاتهن وتحافظن على بقاء فن قديم.

 

 


مقالات مشابهة

  • ضبط موظف صدم شخصًا وتسبب في وفاته بالبساتين
  • عبد الوارث عسر | أبرز المحطات في ذكرى وفاته
  • ‎علاجات طبيعية تخلصك من الزوائد الجلدية في المنزل
  • تجمع قوى تحرير السودان: الإنتصارات التي تحققت تؤكد عزيمة القوات المسلحة والقوات المشتركة والمقاومة الشعبية
  • الحصبة تتفشى في المغرب.. 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا
  • الدكتور بن حبتور يعزي اللواء الخيواني في وفاة والدته
  • أحزن كل من سمع خبر وفاته .. رحيل مشرّف لأخصائي جراحة القلب أحمد ماهر
  • موجودة في المنزل.. علاجات طبيعية تخلصك من الزوائد الجلدية
  • الصناعات الجلدية في اليمن وإحياء الموروث الشعبي القديم
  • برلماني: كلمة الرئيس السيسي تعكس تقدير الدولة لتضحيات وجهود رجال الشرطة البواسل