معلومات عن المرض المتسبب في وفاة هاني الناظر.. أشرس أنواع السرطان
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
عاش الدكتور هاني الناظر، استشاري أمراض الجلدية، منذ شهر أكتوبر الماضي، صراعا كبيرا مع مرض السرطان، إذ هاجمه أحد الأنواع الشرسة، ليخضع لجلسات الكيماوي المؤلمة، على مدار عدة أشهر، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة اليوم.
وقال الدكتور محمد الناظر، طبيب الجلدية، نجل هاني الناظر: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفي إلى رحمة الله والدي الدكتور هاني الناظر».
كان نجل هاني الناظر، استشاري أمراض الجلدية، قد أعلن أن والده هاجمه أحد أشرس أنواع سرطان الدم، وهو «ليمفومة بيركت»
وليمفومة بيركت، بحسب الدكتورة علا خورشيد أستاذ ورئيس أقسام علاج أورام الدم بالمعهد القومي للأورام، من أشرس أنواع سرطانات الدم الليمفاوية، وله تأثير كبير على كبار السن.
معلومات عن مرض هاني الناظروإليكم عدة معلومات عن «ليمفومة بيركت» مرض الطبيب الراحل هاني الناظر، وفقًا لموقع «WEpMED»
أعراض المرض:
- صداع.
- آلام البطن.
- انتفاخ البطن.
- الغثيان.
- القيء.
- الإصابة بالاستسقاء.
- الألم الموضعي كالصداع.
- شحوب الوجه.
- ارتفاع درجة الحرارة.
- نزيف تحت الجلد.
- آلام الرأس.
وتشخيص الإصابة بـ«ليمفومة بيركت»، عبر عدة فحوصات، منها:
- فحوصات الدم، من خلال فحص مستوى نازعة هيدروجين اللاكتات (LDH)
- الأشعة المقطعية وتصوير الرنين المغناطيسي.
- أخذ عينة من الكتلة أي الورم الذي ظهر في الجسم.
علاج سرطان ليمفومة بيركت:
- العلاج الكيميائي.
- العلاج الجراحي في حالة انتشار المرض في مكان واحد بالجسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني الناظر مرض هاني الناظر وفاة هاني الناظر جنازة هاني الناظر هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
وفاة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس جامعة الأزهر السابق
توفى منذ قليل الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس أكاديمية الأزهر للتدريب وتأهيل الأئمة ورئيس جامعة الأزهر السابق، بعد معاناة من وعكة صحية مفاجئة خلال الأيام الماضية.
وتقدمت جامعة الأزهر برئاسة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، ونواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات، وأمين عام الجامعة، وجميع منسوبي جامعة الأزهر في القاهرة والأقاليم بخالص العزاء وصادق المواساة في وفاة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الجامعة السابق.
وقالت الجامعة: “نسأل المولى -عز وجل- أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا”.