استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 10 سفن، وغادر 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 36 سفينة، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 492 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 189 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2126 حاوية مكافئة.

وأضاف ميناء دمياط في بيانه، إضافة إلى أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 22331 طن تشمل: 8000 طن يوريا و2500 طن مولاس و3815 طن رمل و1651 طن أسمنت معبأ و6365 طن بضائع متنوعة، كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 55851 طن تشمل: 10365 طن خردة و269 طن أرز و4586 طن ابلاكاش و764 طن صودا و2480 طن كسب صويا و10346 طن فول صويا و9313 طن حديد و415 طن زيت معبأ و106 طن لبن مجفف و5989 طن ذرة و11218 طن قمح.



ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 174676 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 193368 طنًا، كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2617 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبوراضي، وقطار آخر بعد أن فرغ 25 حاوية 40 قدم قادم من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 3598 شاحنة.

أخبار متعلقة

14 مليون جنيه بدل سكن للمضارين من توسعات ميناء العريش

تداول 10 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر

تعزيز نشاط الموانئ المصرية إقليميًا وعالميًا

ميناء دمياط القطاع العام القطاع الخاص صوامع القمح حركة الصادرات في ميناء دمياط حركة الواردات في ميناء دمياط

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ميناء دمياط القطاع العام القطاع الخاص صوامع القمح میناء دمیاط

إقرأ أيضاً:

مأساة غزة..القصف، النزوح، الجوع

آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 1:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- يتفاقم المشهد الإنساني في قطاع غزة بفعل «ثلاثية الموت»: القصف، والنزوح، والجوع، في حين تستعد إسرائيل لتوسيع عملياتها البرية في القطاع.وأفادت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، بأن حركة «حماس» عرضت في الآونة الأخيرة صفقة تقضي بإطلاق سراح ما بين 5 إلى 10 أسرى مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار يستمر عدة أشهر، يتبعه وقف دائم وإتمام انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة مقابل الإفراج عن بقية الأسرى.وفي المقابل، تشبث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بمطالبه، وعلى رأسها مغادرة قادة حماس للقطاع ونزع سلاحها.وترجح «واشنطن بوست»، أن تمضي إسرائيل نحو توسيع عملياتها البرية في القطاع قريباً، وتوقعت أن تشهد إسرائيل استدعاءً مكثفاً لقوات الاحتياط خلال الفترة المقبلة، بهدف التحضير لغزو أكبر للقطاع.ووفقاً للصحيفة الأمريكية، فإن نقاشات داخلية بين نتانياهو والحكومة وقيادة الجيش تُظهر خلافات حول حجم القوات المطلوبة ومدى جاهزيتها، وسط قلق من ردود فعل جنود الاحتياط، خاصة إذا طالت فترة الاستدعاء في ظل استمرار الحرب منذ حوالي 19 شهراً، وتزايد الدعوات الداخلية لإنهاء القتال من أجل استعادة الأسرى.ولقي 20 فلسطينياً حتفهم في غارات إسرائيلية على 3 منازل وخيمة للنازحين في مخيم النصيرات بالمحافظة الوسطى. وفي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة من الغارات، تزامناً مع قصف مدفعي عشوائي استهدف مناطق حيوية مثل شارع جلال وشارع السكة.وفي مدينة غزة، جرى انتشال جثمان فلسطيني من ذوي الاحتياجات الخاصة في حي الزيتون، كما قضى اثنان في حي الشجاعية شرقي المدينة، بينما أسفر قصف على جباليا البلد شمالاً عن سقوط ثلاثة ضحايا. حتى البحر لم يسلم، إذ استهدفت الزوارق الحربية صياداً قرب شاطئ غزة، بينما كان يحاول تأمين قوت يومه.وفي مشهد يعكس حجم المعاناة، شهدت محافظات القطاع أمس، تصعيداً ميدانياً بالتزامن مع عاصفة رملية قوية اجتاحت مختلف أنحاء القطاع، ما زاد من مآسي آلاف النازحين الذين يعيشون في خيام مهترئة مهددة بالاقتلاع بفعل الرياح العاتية والانخفاض الشديد في درجات الحرارة.ونقلت «القاهرة الإخبارية» عن مراسلها في غزة، قوله إن المشهد الإنساني يتفاقم بفعل «ثلاثية الموت»: القصف، والنزوح، والجوع، وهي ملامح يومية باتت ترسم الواقع القاسي الذي يعيشه الفلسطينيون في القطاع المحاصر.في ظل هذا التصعيد، يتسارع تدهور الأوضاع الإنسانية، حيث توقفت بشكل شبه تام المطابخ المجتمعية والتكيات التي كانت تقدم وجبات يومية للنازحين، بسبب انقطاع الإمدادات ونقص التمويل.وتشير التقديرات إلى أن 70 % من سكان القطاع باتوا عاجزين عن تأمين وجبة غذائية واحدة يومياً، في ظل انعدام مقومات الحياة الأساسية، وتضييق الخناق على المعابر، واستمرار تدمير البنية التحتية والخدمات الطبية.يحدث كل ذلك، فيما تستمر موجات النزوح في غزة، حيث يُجبر النازحون على التنقل من منطقة إلى أخرى بحثاً عن الأمان، دون جدوى، وفي ظل العاصفة الرملية الحالية، أصبحت الخيام المؤقتة لا توفر الحد الأدنى من الحماية، ما يجعل حياة الآلاف مهددة في كل لحظة.

مقالات مشابهة

  • مأساة غزة..القصف، النزوح، الجوع
  • السكوري: نسبة الرفع من الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص بلغت 20 في المائة
  • تخصيص 26 موقعًا لاستلام القمح في كفر الشيخ
  • وزير التموين: رصيد القمح يكفى حتى 3.4 شهر.. والسكر لأكثر من 14 شهرًا
  • استمرار حركة الملاحة وتداول الحاويات بميناء الإسكندرية رغم سرعة الرياح نسبيًا
  • تفاصيل إجازة عيد العمال للعاملين بالقطاعين العام والخاص
  • السوداني يؤكد على دعم الحكومة للقطاع الصناعي الخاص
  • البنك المركزي يناقش إتاحة فرص التمويل للقطاع الخاص لدفع النمو
  • حصيلة شهداء القصف الإسرائيلي للقطاع بلغت 52314
  • وكيل الزراعة بالقليوبية: توريد 5170 طنًا من محصول القمح إلى صوامع المحافظة