لتحسين جودة الحياة.. إطلاق مشروع تطوير محيط مشتل حراء في جدة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أطلقت أمانة محافظة جدة مشروع تطوير المنطقة المحيطة بمشتل حراء، ضمن جهودها الرامية لتحسين جودة الحياة وتطوير المدينة.
وأوضحت الأمانة أن المشروع يقع في حي السلامة، ضمن نطاق بلدية جدة الجديدة، ممتداً بين شارعي محمد عبد رضا وأحمد زينل، بطول 700 متر، وبإجمالي مساحة تطوير تفوق 80 ألف متر مربع.
أخبار متعلقة رئيس الشؤون الدينية: في يوم التأسيس يحق لنا أن نفخر بهذه البلاد وتاريخها المجيد"الأرصاد": رياح وأتربة مثارة على محافظة شرورة .
ويأتي هذا المشروع ضمن مبادرات أمانة جدة التطويرية لأنسنة المدينة وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، حيث يهدف إلى استغلال الفراغات المهدرة وتحويلها إلى مساحة ترفيهية متكاملة، تساهم في تعزيز رفاهية المجتمع وتوفير بيئة مثلى ومستدامة للسكان والزائرين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة محافظة جدة تحسين جودة الحياة تطوير المدينة بلدية جدة
إقرأ أيضاً:
السياحة والآثار: فحص 16500 مركبة سياحية لتحسين جودة الخدمات
في ضوء حرص وزارة السياحة والآثار من خلال جهودها المستمرة على تحسين جودة الخدمات السياحية المقدمة في مصر وتعزيز مزيد من معايير السلامة والأمان، واصلت الوزارة ممثلة في الإدارة المركزية لشركات السياحة، حملاتها الدورية المكثفة التي تطلقها للفحص الفني لكافة المركبات السياحية على مستوى المحافظات السياحية، بما في ذلك جنوب سيناء، البحر الأحمر، الإسكندرية، الأقصر، أسوان، والقاهرة الكبرى.
قامت الوزارة بالانتهاء من الفحص الفني الدوري السنوي لكافة المركبات السياحية المُرخصة سياحياً من قبل الوزارة والبالغ عددها 16500 مركبة سياحية بكافة المحافظات السياحية على مستوى الجمهورية، وذلك بالتعاون مع وزارة الداخلية، في إطار إجراءات تجديد الترخيص السنوي لهذه المركبات.
ومن جانبها، أوضحت سامية سامي رئيس الإدارة المركزية لشركات السياحة بالوزارة، أن ذلك يأتي في إطار الدور الرقابي والتنظيمي للوزارة وتنفيذاً لتوجيهات شريف فتحي وزير السياحة والآثار بالتركيز على تحسين جميع عناصر التجربة السياحية في مصر وجودة الخدمات المقدمة بها بما يساهم في تقديم تجربة سياحية متكاملة وآمنة وخاصة وأن منظومة النقل السياحي تعد أحد الركائز الأساسية في قطاع السياحة.
وأشارت إلى أن الفحص الفني يتم بواسطة لجان فحص متخصصة للتأكد من كفاءة كل مركبة ومدى ملاءمتها للعمل في قطاع السياحة ووفق استيفائها لأعلى معايير الأمان والجودة، لافتة إلى أن الفحص يتضمن التأكد من سلامة محركات المركبات، أنظمة الفرامل، والإطارات، وأن تكون المركبة لائقة على المستوى السياحي.
وأضافت أن الاشتراطات الأساسية تشمل ضرورة تزويد المركبة بجهاز مُحدد للسرعة وأجهزة تحديد المواقع (GPS لمتابعتها لحظياً من مركز تتبع المركبات السياحية التابع للوزارة، والذي يُراقب حركة كافة المركبات السياحية أثناء رحلاتها، بما يشمل سرعة المركبة، خط سيرها، وموقعها، لضمان أعلى مستويات السلامة للسائحين والزائرين، مؤكدة على أن مركز تتبع المركبات السياحية مُجهز للتدخل الفوري في حالة وقوع أي طارئ، وذلك بالتعاون مع الجهات المعنية المختصة.
جدير بالذكر أن حملات الفحص الدوري تتم بشكل شهري لضمان فحص كافة المركبات السياحية في جميع أنحاء الجمهورية، في خطوة تستهدف تفادي حدوث أي حوادث وتعزيز ثقة السائحين في منظومة النقل السياحي.