٥٠ ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ٥٠ ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، نحو 50 ألف مصلٍ أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصىأدى عشرات الآلاف صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات العسكرية المشددة .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ٥٠ ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نحو 50 ألف مصلٍ أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
أدى عشرات الآلاف صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، على أبواب ومداخل البلدة القديمة في القدس المحتلة.
ً : مراسل "رؤيا": إصابة جندي في جيش الاحتلال بانفجار عبوة في بيت أمر
وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن نحو 50 ألف مصلٍ أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.
وانتشرت قوات الاحتلال في شوارع المدينة ومحيط المسجد الأقصى، وتمركزت عند بواباته، وأوقفت المصلين ودققت في بطاقاتهم الشخصية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حاخام إسرائيلي: ما يحصل حاليا هو حرب دينية وعلى اليهود حشد الدعم الدولي لبناء “الهيكل الثالث”
#سواليف
دعا الحاخام والكاتب الإسرائيلي دانيال سجرون، إلى أن يكون حشد الجهود الدولية لدعم إنشاء ما يسمى بـ”الهيكل الثالث” على أنقاض المسجد الأقصى، هدفا من أهداف الحرب.
وقال سجرون، إن الحجج التي يروجها المتدينون لمنع إقامة الهيكل الثالث، في كل مرة يتحول هذا الموضوع من عظة إلى رسالة، ومن صلاة إلى خطة عمل، هي أعذار معتادة ولا قيمة لها، مثل “عدم إيذاء الحيوانات وعدم العودة إلى العصر الوثني، واستفزاز مليار ونصف مسلم”.
وأضاف: “يجب أن نخجل من أنفسنا حينما نسمع بأن وزير الدفاع الأمريكي الجديد بيت هيغسيث يعلن بأن هدفه هو إقامة الهيكل من جديد معتبرا أن إقامته ليست بالمعجزة أو الأمر المستحيل”.
مقالات ذات صلة مقتل ابن شقيقة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق في معارك غزة 2024/11/18وتابع: “يجب أن ندرك بأن إقامة الهيكل هو استمرار طبيعي لوجود وإقامة إسرائيل وهو ما يتطلب تجييش الرأي العام الدولي وإقناعه بأن اليهود يريدون إقامة الهيكل الثالث.
وقال: “دورنا هو الانتقال إلى المرحلة التالية، لخلق خطاب دولي متواصل حول بناء الهيكل، بحيث يكون واضحا لكل شخص في العالم أن اليهود يريدون الهيكل.. وإذا لم نحشد العالم أجمع لدعم إنشائه، فربما يتقدمنا هيغسيث ويبنيه قبلنا”.
واختتم الحاخام مقاله بالتأكيد على أن الحرب الحالية تكشف عن حقيقة الصراع وطابعه الديني حول المسجد الأقصى قائلا: “كل بيت في غزة يحتوى على صورة للأقصى وهم يعرفون جيدا ما يناضلون من أجله. أما بالنسبة لنا فقد شحذت حرب العام الماضي الجانب الديني لنضالنا، وضرورة تحديد هدف للحرب”.
من الجدير ذكره أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، كان دعا بوقت سابق لإقامة كنيس في باحات المسجد الأقصى بالتزامن مع الزيادة الملحوظة في أعداد المتدينين اليهود الذين يصرون على أداء صلواتهم في باحاته.