منوعات، لص بنوك يتحول إلى نجم على تيك توك والنتيجة؟،أمضى مانسر 23 عاماً في السجن ديلي ميل الجمعة 21 يوليو 2023 15 49 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لص بنوك يتحول إلى نجم على تيك توك.. والنتيجة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لص بنوك يتحول إلى نجم على تيك توك.. والنتيجة؟

أمضى مانسر 23 عاماً في السجن (ديلي ميل)

الجمعة 21 يوليو 2023 / 15:49

تحول لص بنوك سابق إلى شخص مشهور على منصة تيك توك، بعد أن أنشأ جمعية خيرية لمساعدة ضحايا سوء المعاملة المؤسسية.

أمضى راسل مانسر 23 عاماً خلف القضبان في سجون الإقليم الشمالي في أستراليا، وكوينزلاند، ونيو ساوث ويلز، بعد أن أصبح واحداً من أكثر المجرمين شهرة في أستراليا. 

إلا أن الرجل، ترك حياة الجريمة وراءه وأنشأ جمعية خيرية تعنى بمساعدة ضحايا سوء المعاملة والاعتداء الجسدي والعاطفي والجنسي، التي تحدث في بعض المؤسسات مثل السجون.

عندما كان مانسر في السابعة عشرة من عمره، دخل السجن بتهمة سرقة سيارة بورش فاخرة من شواطئ سيدني الشمالية، وقد تم سجنه في سجن للبالغين على الرغم من كونه قاصراً.. وهناك  تعرض لاعتداءات جنسية مروعة، وأعطي المخدرات التي جعلت منه مدمناً بحلول وقت إطلاق سراحه. 

بعد إطلاق سراحه، بدأ مانسر بسرقة البنوك وسرق خمسة بنوك في أوائل التسعينيات، بما في ذلك بنك الكومنولث في لين كوف، وبحلول سن 23، حُكم عليه بالسجن 15 عاماً.. وعندما خرج، بدأ مشروعاً تجارياً وتزوج وأنجب طفلين.

غير أن فترة السلام لم تدم طويلاً بسبب ذكريات إساءة معاملته، والتي أصبح من الصعب تجاهلها، وانهار زواجه في النهاية وعاد مانسر إلى المخدرات والكحول، وسرقة البنوك، فدخل السجن مرة أخرى. 

بعد 23 عاماً في السجن، قرر مانسر أن يبتعد عن عالم الجريمة إلى الأبد، ومنذ ذلك الحين بدأ نشاطه في محاربة إساءة المعاملة. 

تم إنشاء مخطط الجمعية التي أسسها مانسر في يوليو 2018، لدعم الأشخاص الذين تعرضوا لسوء المعاملة في المؤسسات للحصول على المشورة، ولمساعدتهم في الحصول على تعويض من الجهة المسؤولة عن الإساءة. 

وتتراوح مبالغ التعويضات التي تطالب بها الجمعية، بين 10 آلاف دولار و 150 ألف دولار، وقد أثمرت جهود مانسر في العديد من القضايا، وحصل على شهرة واسعة على تيك توك. 

ولسوء الحظ، فشلت جمعية مانسر الخيرية في نهاية المطاف بسبب الكثير من التحديات وقام بإغلاقها، يوم الإثنين، بشكل نهائي، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: عندما يتحول الزمن إلى لغز في عالم الأفلام

ماذا لو أن زمن القصة أصبح بطلًا  في الفيلم؟ ماذا لو كان بمقدور الزمن أن يتحرك للخلف، أو يلتف على نفسه، أو يقفز بنا من لحظة إلى أخرى دون تفسير؟ هكذا، تأخذنا السينما إلى عوالم لا تقيدها قوانين الزمن؛ حيث تتجاوز حدود السرد التقليدي لتصبح اللعبة الزمنية هي عمود القصة، ووسيلة لتحدي عقل المشاهد وتفكيره.


في أفلام مثل "Memento" و "Inception" و "Tenet"،  لا يعد الزمن مجرد سياق للأحداث، بل يصبح أداة رئيسة لرسم مسار القصة وتحفيز المتفرج على الانخراط والتركيز. فنجد أن كلاً من هذه الأفلام يستعرض الزمن بأسلوب خاص ومتفرد؛ حيث يستخدم Memento السرد العكسي ليضعنا في نفس مأزق بطل القصة ونحاول تجميع الأحداث معه، بينما ينقلنا Inception إلى طبقات متداخلة من الأحلام والأزمنة، فلا يعود الزمن مجرد خط ثابت، بل متاهة تزداد تعقيدًا مع كل لقطة جديدة من الحلم. هنا، يصبح الزمن "بطلا" تتغير معه قواعد القصة، مما يُشعر المتفرج بتداخل الواقع والخيال، وكأنه في دوامة بين الحاضر والمستقبل والماضي. أما في فيلم  "Tenet"، يأخذ مفهوم الزمن بُعدًا أكثر تحديًا، حيث تتشابك الأحداث في ظاهرة "العكس" الزمنية، ما يجبر المتفرج على التفكير في كل مشهد على أنه جزء من لغز أكبر يحتاج إلى حل. وبذلك، يصبح الزمن هنا محركًا يعيد تشكيل الأحداث وتغيير مساراتها، لتخلق رحلة سينمائية مليئة بالتشويق لا يمكن فيها الاعتماد على التوقعات المسبقة. هذا التلاعب لا يعتبر مجرد حيلة سردية، بل هو تحدٍّ لإدراكنا ذاته؛ حيث ندخل تجربة مشاهدة تضعنا في اختبار مستمر: كيف نستوعب مفهوم الزمن؟ كيف نبني تصوراتنا عما هو "حقيقي" و"خيالي"؟


ورغم أن السرد التقليدي يهيمن على السينما العربية، إلا أن بعض الأفلام نجحت في كسر هذا القالب بأساليب مبتكرة وغير مألوفة، مستلهمة جزئيًا من الأفلام التي تتلاعب بالزمن وتخلق سرديات غير خطية. فعلى سبيل المثال، فيلم "الفيل الأزرق" (2014 و2019) لمروان حامد، يوظف عناصر الحلم والذاكرة ليأخذ المشاهد في رحلة تتقاطع فيها أبعاد نفسية وزمنية، مما يضفي على القصة عمقًا وغموضًا بعيدًا عن التسلسل الزمني التقليدي. أما فيلم "أسوار القمر"  (2015) لطارق العريان، فيستخدم حادثة مفصلية ليعود بنا إلى الماضي، مستعرض الأحداث من وجهة نظر البطلة في استرجاعات زمنية متداخلة. 


إضافة إلى ذلك، نجد فيلم "فاصل ونعود" (2011) للمخرج أحمد نادر جلال، الذي يتقاطع جزئيًا مع فكرة "Memento" في استكشاف فقدان الذاكرة كوسيلة للبحث عن الحقيقة، حيث يفقد البطل ذاكرته ويبدأ في إعادة تجميع شتات حياته بعد الحادث. وعلى الرغم من أن "فاصل ونعود" يتبع سردًا خطيًا تقليديًا مع -محاولات- استعادة الذاكرة، إلا أنه يشترك مع "Memento" في كونه ينطلق من الذاكرة المفقودة لإعادة بناء الأحداث وفك شفرات الغموض. إلا أن هذه المحاولات تواجه تحديات كبيرة في تقديم سرد زمني معقد وجاذب، في ظل قلة الإنتاجات التي تجرؤ على تجاوز الأنماط المألوفة.


إن التلاعب بالزمن في السينما ليس مجرد استعراض فني، بل هو أداة متفردة لإشراك المتفرج في تجربة غير تقليدية تجعله شريكًا -فعليًا- في فك ألغاز القصة. لكن هذا لأسلوب يتطلب من المشاهد انتباهًا خاصًا، وتركيزا عاليا، ليعيد ترتيب أحداث القصة المتفرقة ويكتشف تسلسلها الصحيح. وهنا يأتي السؤال،  ما الذي يميز تجربة المشاهدة في الأفلام التي تتلاعب بالزمن عن الأفلام التقليدية؟


في الحقيقة، إن الأفلام التي تتلاعب بالزمن، تمنح المشاهد تجربة مختلفة تضيف أبعادًا فكرية وعاطفية، إذ تجعله يتجاوز دور المتلقي "السلبي" ليصبح مشاركًا فعّالًا في أحداث القصة. مما يجعل تجربة المشاهدة أشبه برحلة عقلية تتطلب تركيزًا وتأملًا لإعادة بناء تلك الأحداث، وربط التفاصيل للوصول إلى الصورة الكاملة. على عكس الأفلام التقليدية التي تروي حكاية بخط زمني واضح، تكسر هذه الأفلام القواعد المعتادة، فتفتح أبواب التأويل وتجعل من الزمن عنصرًا متغيرًا يوجه مسار القصة بطرق غير متوقعة. إن التجربة التي يحظى بها المشاهد تتجاوز المتعة البصرية ؛ إذ يحفزه هذا الأسلوب السينمائي على التأمل في طبيعة الزمن وارتباطه بالذاكرة والواقع، مما يضفي على تلك الرحلة البصرية، طابعًا معقدًا وجاذبًا. 

هذه الأفلام تترك بصمة طويلة الأمد، إذ تستمر آثارها في ذهن المشاهد حتى بعد انتهاء الفيلم.
هذه النوعية من الأفلام تكشف عن بُعد جديد في السرد السينمائي، حيث يتحول الزمن إلى عنصر محوري يقلب حدود الواقع ويعيد تشكيل القصة. هنا، يصبح السرد وسيلة لاختبار حدود الخيال، ويقدم لنا تجربة تتجاوز مجرد المشاهدة. فتترك هذه الأفلام أثرًا ممتدًا حتى بعد انتهاء القصة، لتبقى تفاصيلها حية في أذهاننا، تمامًا كما تدور حول محورها الزمني المتشابك.

مقالات مشابهة

  • السجن 31 عامًا بحق طبيب أراد التخلص من صديق والدته بلقاح كورونا مزيف
  • بنوك عربية تخفض الفائدة بعد قرار الفيدرالي الأميركي
  • فيروس الهربس البسيط: عدو خفي قد يتحول إلى خطر قاتل
  • السجن 31 عاما لطبيب حاول قتل صديق والدته بلقاح كورونا مزيف
  • منال الشرقاوي تكتب: عندما يتحول الزمن إلى لغز في عالم الأفلام
  • ادعى أنه المهدي المنتظر.. السجن المشدد 15 عاما لقاتل ابنه بصحراء دهب
  • السجن 31 عاماً لطبيب حاول قتل شخص بلقاح كورونا مزيف
  • أبو شامة: فوز ترامب استثنائي والنتيجة كانت مفاجئة.. أمر يستحق الدراسة
  • السجن 16 عاما لموظف روسي متهم بتسريب معلومات لأوكرانيا
  • السجن المشدد 15 عاما لشاب بتهمة تهديد سيدة عبر واتس آب فى قنا