الشرطة البلجيكية تعتقل قتلة طفلة مغربية بالرصاص
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
اعتقلت، الشرطة البلجيكية مؤخرا اثنين من المشتبه بهم في جريمة قتل طفلة مغربية تبلغ من العمر 11 عاما، والتي لقيت مصرعها في حادث إطلاق نار في شهر يناير 2023 بمدينة ميركسيم بإقليم أنتويرب.
وكشفت وسائل إلعلام بلجيكية أن “التحقيقات لا زالت جارية مع من أمروا بارتكاب الجريمة، ولم تعرف بعد هوية مطلق النار.
وبعد مرور أكثر من عام، لا تزال التحقيقات في مقتل الطفلة فردوس جارية. وقامت الشرطة القضائية الفيدرالية في أنتويرب، الثلاثاء، بثلاث عمليات تفتيش في محيط مدينتي ميكلين وبروكسل.
وقال ممثل مكتب المدعي العام في أنتويرب: “خلال عمليات التفتيش هذه، تم القبض على شخصين ويتم استجوابهما حاليًا من قبل الشرطة”. وهما امرأة تبلغ من العمر 53 عامًا ورجل يبلغ من العمر 21 عامًا. واسفرت المداهمات عن حجز اكتشاف أسلحة ثقيلة وعدة مخازن وخراطيش من عيارات مختلفة وقنبلة يدوية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
فرنسا تستعد ليوم الحسم.. الاستعدادات للجولة الثانية من الانتخابات التشريعية جارية على قدم وساق
تتهيأ فرنسا لخوض الجولة الثانية والأخيرة من الانتخابات التشريعية المقررة يوم الأحد، إذ كان العمال في بلدية ليفري جارجان، بالقرب من باريس، مشغولين يوم السبت في تجهيز مراكز الاقتراع.
وقد يجد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه صباح يوم الاثنين بجناحين مقصوصين إذا لم يتمكن من تعزيز موقفه في الجولة الثانية من الانتخابات. ومن المتوقع أن تؤثر هذه الانتخابات بشكل كبير على نفوذ ماكرون في مجالات الدفاع والشؤون الخارجية.
وقد يؤدي ذلك إلى تقليص دوره كشخصية نشطة ومؤثرة في الشؤون الأوروبية والعالمية وكأحد الداعمين الرئيسيين لأوكرانيا في حربها ضد روسيا، وفقًا لما يقوله ضباط عسكريون فرنسيون متقاعدون ومحللون في سياسات الدفاع والخارجية الفرنسية.
وبعد أن احتلت كتلة ماكرون المركز الثالث، خلف اليمين المتطرف الصاعد في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية والتي انطلقت نهاية الأسبوع الماضي، يبدو أن ماكرون لن يخرج معززاً بعد الجولة الثانية الحاسمة.
كيف أدى سقوط معسكر ماكرون وانحسار شعبيته إلى تغيير المشهد السياسي في فرنسا؟رحلة صعود استثنائية: من ضاحية فقيرة في فرنسا إلى رئيس وزراء محتمل.. من هو جوردان بارديلا؟يساريو فرنسا قلقون بشأن مكاسب اليمين المتطرف ويأملون في تحقيق تقدم بالجولة الثانيةومع خروج العديد من مرشحيه بالفعل من السباق، لا يستطيع معسكر ماكرون تأمين الأغلبية المطلقة التي منحته مساحة واسعة للمناورة في ولايته الأولى منذ عام 2017.
من المرجح أيضًا، أن يخسر ماكرون بعضا من الـ245 مقعدا التي حصل عليها بعد إعادة انتخابه في عام 2022.
هذا الرقم الذي منحه أكبر مجموعة منفردة، رغم عدم تحقيق أغلبية واضحة، في الجمعية الوطنية المنتهية ولايتها والتي قام بحلها في 9 يونيو/حزيران.
وجاءت هذه الخطوة بعد أن وجه اليمين المتطرف ضربة مؤلمة لتحالفه في انتخابات الأوروبي، مما استدعى إجراء انتخابات مبكرة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بيع حقائب بأسعار باهظة رغم صناعتها ببضع دولارات.. فضيحة استغلال مهاجرين تطال ديور وأرماني زعيم التجمع الوطني بارديلا يدلي بصوته: هل يتحقق حلم اليمين المتطرف بالحكم؟ الهجرة، أوكرانيا، الطاقة: ما هي أولويات اليمين المتطرف الفرنسي؟ الشعبوية اليمينية مارين لوبن انتخابات تشريعية فرنسا إيمانويل ماكرون