رامز جلال يصدم الجمهور: مفاجأة صادمة حول خروج برنامجه من سباق البرامج الرمضاني
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
رامز جلال يصدم الجمهور: مفاجأة صادمة حول خروج برنامجه من سباق البرامج الرمضاني.. رامز جلال يستعد لتقديم فقرات جنونية ومفاجآت مذهلة في برنامجه لرمضان 2024، حيث ينتظر الجمهور العربي بفارغ الصبر لاستكشاف فكرته الجديدة ومقالبه المميزة، يستعرض رامز تجارب مختلفة مع نجوم الفن والرياضة، مما يجعل متابعته في شهر رمضان أمرًا لا غنى عنه للجماهير، التي تترقب بشغف ضيوف الحلقات وتستعد للاستمتاع بلحظات فكاهية قبل الإفطار.
يتصدر اسم رامز جلال محركات البحث الأولى، بعد انتشار العديد من الصور على يوتيوب وصفحات الفيس بوك، حيث أعرب بعض الأشخاص أن اسم البرنامج هو رامز قفل اللعبة لكن لا يوجد أي مصدر رسمي حتى الآن أعلن عن اسم البرنامج أو طرحه في رمضان، وخلال الأيام القليلة القادمة يتم حسم الجدل في مشاركة البرنامج أم خروجة، وحالة المشاركة من المتوقع أن يقدم رامز فكرة مختلفة تمامًا عما قدمه من قبل، وسوف يذاع البرنامج يوميًا في رمضان على شاشة قناة mbc مصر.
برنامج رامز جلال رمضان 2024وفي منتصف يوم الأربعاء 21 من فبراير قامت شبكة mbc مصر ببدء الترويج للأعمال التي تنقلها على الشاشة في شهر رمضان، حيث نشرت بوستر ترويجي مكتوب به رمضان يجمعنا انتظروا ساعات قليلة، وهذا البوستر تفاعل معه أكبر عدد من المتابعين لشبكة mbc مصر لمعرفة كل جديد تنشره الصفحة، مما توقع المتابعين أن هذا البوستر يحمل وراءه مفاجأة كبرى بأسم البرنامج الرمضاني الذي يقدمه النجم رامز جلال، لكن الترويج كان لعدة مسلسلات وليس لبرنامج رامز
مما ازداد شوق الجمهور وبدأ يتساءل ويقوم بالتعليق على منشورات الصحة حول برنامج رامز لأن هناك عدة مصادر كشفت بعدم مشاركة رامز في السباق الرمضاني لهذا الموسم عدم إعلان أي مستجدات من الصفحات الرسمية أو الحساب الشخصي لرامز جلال والمتابعين على أمل لأخر لحظة أن يفجر رامز الاسم ويعلن مشاركته وهذا ما نحاول الوصول إليه لكي نقدمه لحضراتكم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال رامز جلال
إقرأ أيضاً:
زيادة الاستيطان وتأجيل حل الدولتين| أستاذ علوم سياسية يصدم الجميع بشأن ترامب
علق الدكتور أيمن سلامة أستاذ القانون الدولي، على فوز دوالد ترامب بفترة رئاسية للولايات المتحدة الأمريكية، كاشفا عن توقعاته للأزمات في المنطقة العربية وخاصة أزمة فلسطين، حيث أوضح إنه من المتوقع أن يستمر دونالد ترامب في تقديم دعم قوي لإسرائيل، ومن المحتمل أن يتجاوز مستوى الدعم الذي قدمه جو بايدن مما قد يكون له تأثيرات سلبية على القضية الفلسطينية.
وأكد أن ترامب يعد من أكثر الرؤساء الأميركيين تأييدًا لإسرائيل، حيث اتخذ خلال ولايته الأولى خطوات غير مسبوقة مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس والاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان، ومن المتوقع أن يستمر في اتباع هذا النهج، معززًا الدعم العسكري والاقتصادي والسياسي لإسرائيل، وقد تشمل الخطوات المحتملة تعزيز الاستيطان في الضفة الغربية، وتوسيع الاعتراف بالمستوطنات كجزء من إسرائيل، وربما حتى دعم السياسات التي تهدف إلى دمج مناطق من الضفة الغربية داخل إسرائيل ، وهذا النوع من الدعم يعزز موقف إسرائيل في الصراع ويزيد من تعقيد الأمور بالنسبة للجانب الفلسطيني.
وأشار إلى إن الاستمرار في سياسة الدعم غير المشروط قد يؤدي إلى تأجيل حل الدولتين، الذي يعتبره المجتمع الدولي الحل الأنسب للنزاع. فدعم ترامب المتزايد قد يشجع إسرائيل على اتخاذ خطوات أحادية الجانب، مثل ضم المزيد من الأراضي الفلسطينية أو توسيع المستوطنات، مما يجعل إقامة دولة فلسطينية مستقلة غير قابلة للتطبيق ،هذا من شأنه أن يعزز الفجوة بين الإسرائيليين والفلسطينيين ويجعل من الصعب تحقيق سلام عادل وشامل.
وأوضح أن سياسات ترامب المتوقعة قد تؤدي إلى توتر العلاقات بين الولايات المتحدة والدول العربية والإسلامية، خاصة تلك التي تدعم حل الدولتين. كما قد تؤدي إلى تأجيج العداء تجاه الولايات المتحدة في المنطقة، حيث يرى كثيرون أن هذا الدعم غير المتوازن يزيد من معاناة الفلسطينيين.
سيواجه الشعب الفلسطيني المزيد من الصعوبات نتيجة لهذه السياسات، بدءًا من القيود على التنقل وانتهاءً بالقيود الاقتصادية. ومن المرجح أن تتفاقم مشاعر الإحباط والغضب لدى الفلسطينيين، مما قد يزيد من احتمالية التصعيد في المنطقة ويدفع نحو أعمال مقاومة شعبية أو اشتباكات. فإذا استمر ترامب في النهج ذاته، فقد تصبح القضية الفلسطينية أكثر تعقيدًا، وستزداد الحاجة إلى تدخل دولي أكبر للضغط نحو إيجاد حلول عادلة.