سفير الاتحاد الأوروبي يتفقد مزارع النخيل الاسترشادية بواحة سيوة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تفقد السفير كريستيان برجر سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة والوفد المرافق، عددًا من الحقول الزراعية الاسترشادية ضمن مشروع تأهيل ٧٠٠ فدان من المزارع القديمة والتي تشرف عليها جمعية سيوة لتنمية المجتمع بواحة سيوة.
رئيس جامعة مطروح يستقبل سفير الاتحاد الأوروبي لبحث التعاون المشترك توجيه رسمي من محافظ مطروح بشأن مشروع صرف صحي مدينة سيوة
وأكد أحمد يوسف رئيس الجمعية، أن الجمعية حريصة على إيجاد كافة السبل للنهوض بالزراعة حيث إن الواحة غنية بالأراضي الصالحة للزراعة وهي من المحافظات الرائدة في الزراعة وخاصة النخيل والزيتون.
وأشار مدير الجمعية، إلى أن فكر المزارع السيوي اختلف في أعمال الزراعة وبدأ يتجه إلى المحاصيل غير التقليدية رغم تكلفتها المرتفعة، فتحول المزارع من مستهلك إلى مصدر لكثير من الزراعات.
كما تم خلال اللقاء استعراض حجم التبادل التجاري بين الجمعية وعدد من الدول والمؤسسات وفرص الاستثمار المتاحة بالإضافة إلى استعراض رئيس الجمعية تاريخ الجمعية وأنشطتها بجانب نبذة عن أهمية وتعدد الأنشطة الاقتصادية بها نتيجة لتمتعها بالعديد من المقومات.
وفى نهاية الجولة استمع لمطالب المزارعين والمشاكل التى تواجههم للتيسير على المزارعين الذين يعتمدون على الزراعة كمصدر دخل ثابت لهم ولذويهم.
حضر اللقاء محمد بكر رئيس مدينة سيوة والنائبه فتحيه السنوسي عضو مجلس النواب والدكتور عبدالعزيز الدميري مدير عام منطقة آثار مطروح وسيوة ومحمد انور مدير عام إدارة السياحة بالمحافظ وانور سرحان المدير التنفيذي للجمعية.
سفير الاتحاد الاوربي خلال تفقد مزارع النخيل بسيوة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطروح محافظة مطروح اخبار المحافظات واحة سيوة سفیر الاتحاد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا وأربع دول تحصل على مساعدات من الاتحاد الأوروبي
بروكسل (وكالات)
أخبار ذات صلة البايرن يحتفي بـ«القيصر» في «ليلة الأساطير» الرئيس الروماني يعين رئيس الوزراء الحالي لقيادة حكومة جديدةأعلنت المفوضية الأوروبية، أمس، أن ألمانيا وأربع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي حصلت على قروض ومنح من الاتحاد بقيمة عدة مليارات من اليوروهات.
وتأتي الأموال من صندوق التعافي من «كوفيد ـ 19» التابع للاتحاد الأوروبي الذي تم إنشاؤه في عام 2021 للتعامل مع التداعيات الاقتصادية الناجمة عن جائحة «كوفيد».
وقالت المفوضية: إن ألمانيا تلقت 13.5 مليار يورو بعد تنفيذها إصلاحات في سياسة المناخ والطاقة فضلاً عن الرقمنة.
كما تلقت جمهورية التشيك وإيطاليا ورومانيا والبرتغال ما مجموعه نحو 50 مليار يورو من المدفوعات من الصندوق.
ولكي تحصل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على المساعدات، يتعين عليها تقديم خطة بشأن الاستثمارات الرقمية والمستدامة ومشاريع الإصلاح.
ويعتمد التمويل على الأداء ولا يتم صرفه إلا بعد تحقيق الأهداف المحددة لتنفيذ الإصلاحات.