علاج رائد للسرطان ما زال تحت التجربة..هذه الطبيبة تسعى لتحقيقه
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعتبر العثور على علاج للسرطان بمثابة قوة محفزة للعديد من الأطباء الطموحين، لأنّ قلّة منهم يقتربون من تحقيق هذا الهدف. وبين هؤلاء الدكتورة كاثرين وو، أخصائية الأورام بمعهد دانا فاربر للسرطان في مدينة بوسطن الأمريكية، التي كانت تعاني من السرطان الذي أصاب بصرها منذ الصف الثاني.
سألها أحد أساتذتها أو رفاق الصف عما ترغب بتحقيقه عندما تكبر.
أجابت: "أعتقد أنني رسمت صورة لسحابة، وربما قوس قزح، ورسمت صورة لي، أصنع علاجًا للسرطان أو شيء من هذا القبيل".
خربشات الطفولة تلك تحققت، إذ أرسى بحث وو الأساس العلمي لتطوير لقاحات السرطان المصممة خصيصًا للتركيب الجيني للورم الذي يصيب الفرد. إنها استراتيجية تبدو واعدة بشكل متزايد بالنسبة لبعض أنواع السرطان التي يصعب علاجها، مثل سرطان الجلد وسرطان البنكرياس، بحسب نتائج تجارب المرحلة المبكرة، وقد تكون قابلة للتطبيق على نطاق واسع كي تشمل العديد من أشكال السرطان التي يبلغ عددها 200 أو نحو ذلك.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أبحاث أدوية وعلاج اختبارات تجارب جائزة نوبل دراسات مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي السابق: من لم يلعب للأهلي لم يعش التجربة الحقيقية لكرة القدم
أكد الكابتن سمير كمونة، نجم منتخب مصر والنادي الأهلي الأسبق، أن اللعب للنادي الأهلي يمثل تجربة فريدة من نوعها، مشيرًا إلى أن اللاعب الذي لم يرتدِ القميص الأحمر قد يكون خاض تجربة كرة القدم، لكنه لم يعش نفس الأجواء الاستثنائية التي يوفرها الأهلي.
وأوضح كمونة خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة “الحدث اليوم”، أن بعض اللاعبين قد ينزعجون من هذه العبارة، خاصة أولئك الذين تألقوا في أندية أخرى، لكنه يرى أن اللعب للأهلي مختلف تمامًا، إذ يمنح اللاعب فرصة لخوض أجمل لحظات حياته الكروية وسط جماهير عظيمة، مع تحقيق البطولات والمنافسة على أعلى المستويات.
وأضاف أن فترته مع الأهلي كانت الأجمل في مسيرته، حيث شعر خلالها بمتعة كرة القدم الحقيقية، واحتفل بالبطولات وسط الجماهير الحمراء التي صنعت له ذكريات لا تُنسى.