عربي21:
2025-03-17@12:53:14 GMT

سبع شركات تفوق قيمتها السوقية دولا كبرى.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

سبع شركات تفوق قيمتها السوقية دولا كبرى.. تعرف عليها

ذكر محللون اقتصاديون لوسائل إعلام، أن القيمة السوقية لأكبر 7 شركات بالولايات المتحدة تؤهلها لتكون ثاني أكبر بورصة بالعالم كما أن قيمتها تتجاوز القيمة السوقية لشركات مدرجة في مجموعة دول منها السعودية.

وتمتلك الشركات السبعة وهي شركات، وهي "نفيديا" و"مايكروسوفت" و"ميتا" و"آبل" و"أمازونط و"ألفابت" و"تسلا"، قوة مالية كبيرة ومرعبة، وتمتلك هذه الشركات إمكانات مالية أكبر من أي دولة كبرى أخرى في العالم تقريبا.



وذكرت شبكة "سي أن بي سي"، نقلا عن مذكرة بحثية صادرة عن "دويتشه بنك"، بأن المجموعة، التي تعرف باسم "الشركات السبعة الرائعة" (Magnificent 7)، تفوق من حيث الوزن والاعتبار الشركات المدرجة في كل اقتصاد رئيسي آخر باستثناء الصين واليابان.



وبين محللو "دويتشه بنك" أن القيمة السوقية المجمعة للشركات السبعة تجعلها ثاني أكبر بورصة دولة في العالم، فعلى سبيل المثال، تمتلك كل من شركتي "مايكروسوفت" و"آبل" قيمة سوقية تعادل تقريبا القيمة المجمعة للشركات المدرجة في فرنسا والمملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة.

وبحسب بيانات موقع companiesmarketcap، فإن القية السوقية للشركات السبع بتاريخ 21 فبراير الجاري تبلغ نحو 12.8 تريليون دولار وتتوزع كالتالي:

1. مايكروسوفت - 2.992 تريليون دولار.
2. آبل - 2.803 تريليون دولار.
3. ألفابيت - 1.760 تريليون دولار.
4. أمازون - 1.735 تريليون دولار.
5. نفيديا - 1.715 تريليون دولار.
6. ميتا - 1.202 تريليون دولار.
7. تسلا - 0.617 تريليون دولار.



ومطلع العام الجاري، انخفضت القيمة السوقية لشركة "أبل" بمقدار 170 مليار دولار في أسبوع، مع تخفيض توصيات أسهمها للمرة الثانية ومخاوف بشأن الطلب.

وأدى إعادة مؤسستي "باركليز وبيبر ساندلر"، لتوصياتهما بشأن الأسهم إلى دفع أسهم الشركة إلى أدنى مستوى في 8 أسابيع، ما خفض قيمتها السوقية بمقدار 170 مليار دولار في الأسبوع الأول من عام 2024.
 
وبعد توصية الشركة المالية "بايبر ساندلر"، انخفضت أسهم "أبل" بنسبة 1.4 بالمئة إلى 181.6 دولار، وانخفضت القيمة السوقية للشركة بشكل ملحوظ.
 
وعلى الرغم من أن الشركة لا تزال تحتفظ بلقبها باعتبارها الشركة الأكثر قيمة في العالم، إلا أن الخسائر الأخيرة تسببت في انخفاضها بنسبة 8 في المائة فقط عن ذروتها الشهر الماضي.
 
وخفضت مؤسسة "بايبر ساندلر" توصية الشركة من زيادة الوزن" إلى محايدة وخفض السعر المستهدف بمقدار 15 دولارًا إلى 205 دولارات، فيما تراجعت توقعات "باركليز" للطلب على منتجات أبل وخفض توصية أسهمه من محايد إلى منخفض الوزن، وهو ما كان فعالا في خسارة الشركة لقيمتها.

وتراجعت أسهم شركة "أبل" دون مستوى الثلاثة تريليونات دولار للمرة الأولى منذ أواخر شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، خلال تعاملات، حيث هبطت عدة مرات في تعاملات ما قبل التداول، بعد أن دفعت توقعات الطلب الضعيف على أحدث أجهزة آيفون الخاصة بها المحللين في شركة "باركليز" إلى خفض تصنيف السهم.



وفي تموز/ يونيو الماضي، تجاوزت القيمة السوقية لمجموعة "أبل" الأمريكية، الثلاثة تريليونات دولار، وسط انتعاش في أسهم وول ستريت الجمعة الماضي، بعد نشر تقرير عن اعتدال في تضخم أسعار المستهلك الأمريكي.

وتراجع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الذي يراقبه مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي عن كثب، إلى 3.8% على أساس سنوي في أيار/ مايو، في انخفاض كبير من 4.3% في الشهر السابق.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي اقتصاديون القيمة السوقية ميتا أبل اقتصاد أبل ميتا قيمة سوقية المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة القیمة السوقیة تریلیون دولار

إقرأ أيضاً:

حرب الرسوم تهدد 9.5 تريليون دولار من التجارة عبر الأطلسي

حذرت الغرفة التجارية الأميركية لدى الاتحاد الأوروبي، الاثنين، من أن حرب الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة وأوروبا تعرض للخطر أعمالا عبر الأطلسي بقيمة 9.5 تريليون دولار سنويا.

وأظهرت الغرفة، التي تضم أكثر من 160 عضوا من بينهم أبل وإكسون موبيل وفيزا، في تقريرها السنوي عن الاقتصاد عبر الأطلسي، علاقة تجارية وطيدة سجلت أرقاما قياسية في عام 2024، مثل تجارة السلع والخدمات بقيمة تريليوني دولار.

ويتحدث التقرير عن عام 2025 باعتباره عاما مليئا بالوعود والمخاطر بالنسبة لأكبر علاقة تجارية في العالم.

وفي الأسبوع الماضي، فرضت واشنطن رسوما جمركية على الصلب والألمنيوم، ووضع الاتحاد الأوروبي خططا للرد، وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 200 بالمئة على النبيذ والمشروبات الروحية من الاتحاد الأوروبي.

وانتقد ترامب العجز التجاري السلعي الأميركي مع الاتحاد الأوروبي، على الرغم من وجود فائض أمريكي في الخدمات، وحث المصنعين على الإنتاج في أميركا.

وقالت الغرفة التجارية الأميركية إن التجارة ليست سوى جزء من النشاط التجاري عبر الأطلسي وأن المعيار الحقيقي هو الاستثمار.

وجاء في التقرير "على النقيض من الرأي التقليدي، فإن معظم الاستثمارات الأميركية والأوروبية تتدفق إلى بعضهما البعض، بدلا من أن تتدفق إلى الأسواق الناشئة حيث التكلفة المنخفضة".

وتبلغ مبيعات الشركات الأجنبية التابعة للولايات المتحدة في أوروبا أربعة أمثال الصادرات الأميركية إلى أوروبا، كما أن مبيعات الشركات التابعة لأوروبا في الولايات المتحدة أعلى بثلاث مرات من الصادرات الأوروبية.

وحذرت الغرفة التجارية الأميركية من أن التأثيرات الناجمة عن الصراع التجاري قد تلحق الضرر بهذه العلاقات الوثيقة.

وقال دانييل هاميلتون، المعد الرئيسي للتقرير، إن التجارة بين الشركات والتي تشكل نحو 90 بالمئة من تجارة أيرلندا و60 بالمئة من تجارة ألمانيا ربما تتأثر سلبا.

وهناك أيضا خطر انتقال الأزمة إلى تجارة الخدمات أو تدفقات البيانات أو الطاقة، مع اعتماد أوروبا على واردات الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة.

وأضاف هاميلتون أن "التأثيرات المتتالية للصراع في الفضاء التجاري لن تقتصر على التجارة فحسب، بل ستمتد إلى جميع المجالات الأخرى، والتفاعلات بينها بالغة الأهمية".

مقالات مشابهة

  • مصر تفتح أبوابها أمام كبرى الشركات الهندية للاستثمار في التكنولوجيا والطاقة المتجددة
  • حرب الرسوم بين أميركا وأوروبا تهدد أعمالا قيمتها 9.5 تريليونات دولار
  • النزاع التجاري بين أمريكا وأوروبا يضع 9.5 تريليون دولار في مهب الريح
  • حرب الرسوم تهدد 9.5 تريليون دولار من التجارة عبر الأطلسي
  • 3.6 تريليون دولار الناتج المحلي الإجمالي العربي خلال 2024
  • خدمات متكاملة للنساء داخل المسجد الحرام.. تعرف عليها
  • 12.4 مليار ريال القيمة السوقية لشركات المساهمة العامة ببورصة مسقط
  • القيمة السوقية لشركات المساهمة في بورصة مسقط تصعد إلى 12.4 مليار ريال
  • مسعود يناقش مع رؤساء ومسؤولي كبرى الشركات العالمية بأمريكا سبل تعزيز التعاون
  • «سليمان» يعقد سلسلة لقاءات مع رؤساء ومسؤولي كبرى «شركات النفط العالمية»