تعليم شمال سيناء: ١٦٢٩ طالبًا وطالبة بالشهادة الإعدادية يؤدون امتحانات الدور الثاني غدًا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
قال حمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم بشمال سيناء، إن مدارس المحافظة جاهزة لامتحان شهادة اتمام مرحلة التعليم الأساسي «الشهادة الاعدادية» للدور الثاني.
أخبار متعلقة
«بئر العبد» تستعد لامتحانات الدور الثاني للشهادة الإعدادية
لطلاب الإعدادية.. رابط التقديم بمدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي الجديد
أنشطة صيفية لتنمية مهارات طلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية في الوادي الجديد
وأكد رضوان على أن عدد طلبة الدور الثاني يبلغ 1629 يؤدون الامتحانات في١٤ لجنة امتحانية على مستوي المحافظة، لافتا إلى التنسيق مع مجالس المدن ومرافق المياه لتوفير المياه باللجان الامتحانية، وتنظيف الشوارع الرئيسية المحيطة باللجان.
أشار رضوان إلى توفير الأثاث المدرسي، حيث تم فرش اللجان لاستقبال طلبة الامتحانات، وتهيئة الأجواء المناسبة للامتحانات وتوفير الإضاءة والتهوية المناسبة.
لفت إلى أن إجمالي عدد الطلاب والطالبات بإدارة العريش التعليمية «٨٦٧» طالبا وطالبة يؤدون الامتحانات في «٥» لجان، وإجمالي عدد الطلاب والطالبات بإدارة بئر العبدالتعليمية يبلغ «٥٤٧»«طالبا وطالبة يؤدون الامتحانات في»٤«لجان، وعدد الطلاب والطالبات بإدارة الشيخ زويد التعليمية»٩٩«طالبة وطالبة يؤدون الامتحانات في لجنة واحدة.
كما يبلغ إجمالي عدد الطلاب والطالبات بإدارة رفح التعليمية «٦٠»طالبا وطالبة يؤدون الامتحان في لجنة واحدة، وإجمالي عدد الطلاب والطالبات بإدارة الحسنة التعليمية «٣٣» طالبا وطالبة يؤدون الامتحان في لجنة واحدة، وإجمالي عدد الطلاب والطالبات بإدارة نخل التعليمية «٢٣» طالبا وطالبة يؤدون الامتحان في لجنتين.
قال أن الطلبة سيؤدون الامتحانات غدا السبت في مادة الجبر والاحصاء في الفترة الأولى لمدة ساعتين، أما في الفترة الثانية فيؤدون امتحان مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات لمدة ساعة واحدة.
غدًا ١٦٢٩ طالبًا وطالبة يؤدون امتحانات الدور الثاني بالشهادة الاعدادية الشهادة الإعدادية امتحانات الدور الثانيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الشهادة الإعدادية امتحانات الدور الثاني یؤدون الامتحانات فی طالبا وطالبة یؤدون ا وطالبة یؤدون الدور الثانی
إقرأ أيضاً:
مطالب بعمل نموذج واحد.. مأساة امتحانات طلاب النقل
أثارت امتحانات أكتوبر لطلاب النقل، والتي انتهت بالأمس، حالة من الغضب والاستياء بين الطلاب وأولياء أمورهم والمعلمين الذين أجمعوا على إرهاق امتحانات أكتوبر لهم جسديا ومعنويا، بسبب قيام كل معلم أثناء حصة الامتحان بكتابة ثلاثة نماذج على سبورة الفصل نظرا لضعف الإمكانيات في المدارس التي لم تتمكن من تصوير أوراق الامتحانات، كما أن الكتابة على سبورة الفصل مثّل صعوبة على الطلاب في النقل من على السبورة لا سيما للطلاب الذين مازالت لديهم مشكلات في القراءة والكتابة، فضلا عن صعوبة النقل لطلاب الدمج أيضا.
ورغم أن بعض أولياء الأمور تعاونوا مع مدارس أولادهم وتم تجميع ما يكفي لطباعة أوراق الامتحانات تيسيرا على المعلمين والطلاب وحرصا على وقت الحصة الذي يضيع في كتابة المدرس على السبورة ونقل الطلاب من على السبورة مما يهدر وقت الحصة المخصص منه جزء فقط للامتحان إلا أن بعض أولياء الأمور وجدوا في ذلك ضغطا ماديا كبيرا عليهم خاصة أن هذه مسئولية المدارس وليست مسئولية ولى الأمر.
وامتحانات أكتوبر لم تكمن مشكلتها في كتابة أو طباعة أسئلة الامتحان فقط وإنما في تعدد نماذج الامتحانات إلى ثلاثة نماذج بناء على تعليمات وزير التربية والتعليم بأن يقوم موجه أول المادة بعمل ثلاثة نماذج امتحانية تسلم للإدارات التعليمية لتوزيعها على المدارس على أن تكون ثلاثة نماذج للمادة داخل الفصل الواحد ولم تكن هذه النماذج متساوية في درجات الصعوبة.. هذا ما أكده المعلمون مما ترتب على ذلك عدم تكافؤ الفرص في الامتحانات.. كما جاءت شكوى أولياء الأمور من ضغط الامتحانات وتداخل التقييمات الأسبوعية مع امتحانات الشهر مما شكل عبئا كبيرا على الطالب وولي الأمر وناشد كل من المعلم وولي الأمر بجعل امتحانات الأشهر نموذجا واحدا فقط مع تغيير ترتيب السؤال وطباعتها من قبل الإدارات التعليمية وعدم تحمل ولا الأمر مسئولة طباعة الأسئلة.
ومن جانبها قالت أماني الشريف أدمن جروب حوار مجتمعي تربوي أن وجود ثلاثة نماذج مخالفة لمبدأ تكافؤ الفرص بين الطلاب في الامتحانات وأن هذه الفكرة سبق وأن تم تطبيقها في امتحانات الثانوية العامة وثبت فشلها وراجعت الوزارة نفسها وعملت امتحانا واحدا فقط بترتيب الأسئلة تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص متسائلة كيف يتم تطبيق التجربة مرة أخرى بعد أن ثبت فشلها؟
بينما تقول فاطمة فتحي مدرسة ومؤسسة جروب "تعليم بلا حدود" إن ميزانية الأسر المصرية ينفق أغلبها على التعليم لأن رب الأسرة يرغب في تعليم أولاده بشكل جيد ولكن ما يحدث على أرض الواقع حاجة وما يتم في الزيارات التي يقوم بها وزير التعليم حاجة أخرى.