الحكم بسجن داني ألفيش 4 أعوام ونصف بتهمة الاغتصاب
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
ألفيش احتُجز في السجن منذ يناير من العام الماضي، بعد تغيير أقواله عدة مرات خلال التحقيقات
أصدرت المحكمة العليا في كاتالونيا يوم الخميس حكمًا يدين اللاعب البرازيلي السابق داني ألفيش بتهمة الاعتداء الجنسي على امرأة في أحد الملاهي الليلية في برشلونة خلال عام 2022.
اقرأ أيضاً : داني ألفيس يخطط للهروب من السجن
وفي هذا السياق، قررت المحكمة سجن ألفيش لمدة أربع سنوات ونصف، بالإضافة إلى فرض غرامة مالية تقدر بـ 150 ألف يورو، كتعويض للضحية التي تعرضت للاعتداء الجنسي في الملهى الليلي في مدينة برشلونة الإسبانية في نهاية عام 2022.
وكان ألفيش، الذي قضى معظم مسيرته الرياضية مع نادي برشلونة الإسباني، قد احتُجز في السجن منذ يناير من العام الماضي، بعد تغيير أقواله عدة مرات خلال التحقيقات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: كرة قدم أخبار النجوم محاكمة اغتصاب
إقرأ أيضاً:
قيادي جنوبي يدعو البحسني وبن بريك لمساندة مطالب أبناء حضرموت في "الحكم الذاتي"
طالب قيادي جنوبي، عضو مجلس القيادة الرئاسي فرج البحسني والقيادي بمليشيا الانتقالي أحمد بن بريك، بالوقوف مع مطالب أبناء حضرموت في تحقيق "الحكم الذاتي" وتمكين أبناء المحافظة من إدارة شؤونهم.
جاء ذلك في رسالة بعث بها القيادي عبدالكريم السعدي إلى بن بريك وفرج البحسني مخاطبا إياهما بالقول: "أنتما مثلتما حضرموت على مدى سنوات طويلة، سواء أثناء حكم علي عبدالله صالح أو ما قبله، أو بعد إعلان جماعة الانتقالي وتشكيلها وتصديرها إلى الجنوب من قبل الوحدة الخاصة الإماراتية. وأعتقد أن كل تلك الفترة كانت كافية لإظهار أي نجاح لكما يخدم حضرموت وأهلها!".
وأضاف: "الواقع اليوم يقول إن حضرموت تعاني إشكاليات كبيرة وخطيرة، وهو الأمر الذي استدعى التحرك الشعبي المجتمعي المدعوم من قبل فئات الشارع الحضرمي المتعددة، وذلك تحت مظلة حلف قبائل حضرموت. تلك الإشكاليات جاءت حلولها من خلال بيان حلف حضرموت الأخير"، في إشارة لمطالب الحلف بتحقيق "الحكم الذاتي".
وأردف مخاطبا البحسني وبن بريك: "أعتقد أنه من المشرف لكما ومن العقل أن تكونا في خندق حضرموت ودافعين بالحلف وخطواته، فهذا سيحسن من صورتيكما التي لا أبالغ إن قلت إنها تشوهت كثيرًا، خصوصًا بعد قبولكما بوضعكما الحالي في قوام جماعة الانتقالي بكل سيئاتها وفشلها وعجزها وفقدانها للهدف الوطني وانبطاحها المقزز للوحدة الخاصة وللكفيل الإقليمي!!".
وأوضح السعدي، أن مليشيا الانتقالي قرارها في أبو ظبي وأن هامش قرارها تتخبط فيه مجموعة قروية مناطقية لم تحترمكما ـ يقصد البحسني وبن بريك ـ ولم تمنحكما المكانة التي تستحقانها، ويفرضها عمق انتماءكما إلى حضرموت: المساحة والثروة والتاريخ والرجال!، داعيا إياهما لعدم مواجهة أبناء محافظتهم حضرموت، والذهاب لتمثيل مليشيا الانتقالي.
ولفت إلى أن سبق وأن شارك في تأسيس مليشيا الانتقالي وأنه وجدها قد انحرفت عن الخط الوطني وانزلقت لمربع العمالة والتبعية للكفيل، ما جعله يتركها، مشيرا إلى أن بقية المحافظات الجنوبية تعاني من ممارسات وإدارة المليشيا لها والتي لم تقدم نموذجا يكون محل قبول لدى المواطنين.
وختم بالقول: "ندرك جيدًا أنكما تواجهان ضغوطًا من الكفيل ومن جماعتكما، وندرك أنكما مطالبان بمواقف ترضي الكفيل، ولكننا أيضًا ندرك أنكما قادران على إبلاغ كفيل جماعتكما بأن الحل لما يجري في حضرموت وإعادة الأمور إلى نصابها هناك لن يأتي من خلال شق صف حضرموت وإثارة الفوضى فيها، والحاقها بعدن ولحج وأبين وشبوة، ولكنه يأتي من خلال الاستماع إلى أهلها والقبول بمطالبهم، وتمكينهم من إدارة شؤونهم!!".