محافظ المنوفية يتابع أعمال رصف الطرق وتبطين الترع في المراكز
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تابع اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، عمليات رصف الطرق وتبطين الترع بمراكز المحافظة، للاطمئنان على سير العمل والانتهاء منها وفق المواعيد المحددة سلفًا.
وشدد محافظ المنوفية في بيان، على مواصلة جهود التغيير والبناء الشامل في شتى القطاعات الخدمية والتنموية بربوع مراكز ومدن وقرى المحافظة كافة، وتقديم الدعم الكامل وإزالة المعوقات لتنفيذ المشروعات وفق الجداول الزمنية المحددة، للنهوض بجودة الخدمات المقدمة للمواطنين لتغيير واقعهم إلى الأفضل تحقيقًا لرؤية مصر 2030.
وأبلغ رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الشهداء طارق أبو حطب، المحافظ، بأنه تابع أعمال قطع الفرمة لطريق ترعة السمسمية بميت شهالة، استعدادًا لأعمال الرصف، وذلك ضمن الخطة الاستثمارية بنطاق المدينة لرفع كفاءة وإعادة تأهيل الطرق لتحسين جودة الحياة اليومية للمواطنين.
وتابع أعمال تبطين ترعة دبركي بزاوية الناعورة، ضمن المشروع القومي لتبطين وتأهيل الترع بهدف ترشيد الفاقد من المياه والارتقاء بمستوى مشروعات تحسين البيئة، فضلاً عن عودة المظهر الحضاري والجمالي للمحافظة.
وتفقد رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة منوف، أعمال فرد طبقة السن بطريق منوف - 25 العراقية، من بداية كوبري سلامة حتى مدرسة شهداء 6 أكتوبر، لتحقيق السيولة المرورية اللازمة وحفاظاً على مصالح المواطنين .
استمرار تطوير ورفع كفاءة الطرقووجه محافظ المنوفية، رؤساء الوحدات المحلية بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية بتكثيف التواجد الميداني بكل مواقع العمل والتواصل المباشر مع الشركات المنفذة لتسريع معدلات الأداء والتأكد من الالتزام بالمعايير والمواصفات الفنية المقررة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة المنوفية تبطين الترع رصف الطرق محافظ المنوفية محافظ المنوفیة
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة لرئيس الحكومة ووزيرة التنمية المحلية بشأن تبطين الترع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب خالد أبو نحول عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار حنفي جبالي رئيس البرلمان لتوجيهه إلى كلًا من رئيس الحكومة ووزيرة التنمية المحلية، بشأن خطورة تبطين الترع بعد تحولها إلى أماكن سقوط وغرق الأطفال.
وأشار خالد أبو نحول، إلى أن عملية تبطين الترع أصبحت تشكل خطورة أكثر مما لها من منافع، وهذه الخطورة تكمن في المقام الأول بتلسيم الترع غير مطابقة للمواصفات، ويظهر بها تشقق في بعض أجزاء الأسمنت من الجوانب.
وتابع عضو مجلس النواب: «أصبحت الترع المبطنة مكانًا لإلقاء المخلفات، في ظل ضعف المراقبة، كما أنها تحولت إلى أماكن لسقوط الأطفال فيها، ما تسبب فى وفاة عدد كبير منهم فى عدة محافظات».
وأشار «أبو نحول» إلى وجود حالات غرق لم تكن الأولى، آخرها غرق الطفل لؤي عبد المعطي محمد، في ترعة عزبة شاهين بسبب تبطين الترع وسط تراخي من المسؤولين وغياب دورهم.
وبناءً عليه طالب عضو مجلس النواب الحكومة بالتدخل العاجل لحماية حياة المواطنين والأطفال، والتنسيق مع وزارة التنمية المحلية لوضع حلول منها بناء سور على جانبي الترع.