تفاصيل جديدة في البرنامج التأهيلي لـ محمد الشناوي
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
يخوض محمد الشناوي، حارس الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، الجزء الأخير في المرحلة الأولى من برنامجه التأهيلي بعد الجراحة التي أجراها في الكتف، عقب تعرضه للإصابة خلال مشاركته المنتخب الوطني في بطولة كأس الأمم الإفريقية التي أقيمت مؤخرا في كوت ديفوار.
وقال الدكتور أحمد جاب الله، رئيس الجهاز الطبي بالنادي، إن الشناوي يسير بخطوات جيدة في برنامجه التأهيلي، وأنه بمجرد الانتهاء من المرحلة الأولى في البرنامج التأهيلي سيتم تحديد سفره إلى الخارج لتنفيذ المرحلة الثانية في التأهيل أو بقائه في مصر وجميع الاحتمالات قائمة.
وأكد ريس الجهاز الطبي أنه سيتم اتخاذ الخطوة المقبلة في تأهيل الشناوي بما يخدم مصلحة اللاعب، لافتا إلى أن الاتجاه الأقرب إلى الآن خوض الحارس الدولي الفترة الثانية من البرنامج التأهيلي خارج مصر.
ووجه جاب الله الشكر لطبيب المنتخب، الدكتور محمد أبوالعلا، على تواصله الدائم معه بشأن الحالات الطبية للاعبي الأهلي، وفي مقدمتهم محمد الشناوي، والذي تم التنسيق لسفره إلى ألمانيا في أسرع وقت لإجراء الجراحة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي محمد الشناوي الشناوي إصابة الشناوي محمد الشناوى محمد الشناوي مع
إقرأ أيضاً:
فوق السلطة: حاخام إسرائيلي يتفاخر بجرائمه ورسالة غزي لرسول الله
وعرضت الحلقة مقطع فيديو لحاخام إسرائيلي مقاتل على القناة الـ14 الإسرائيلية، وهو يتفاخر بجرائمه بحق المدنيين في غزة، وبأنه أصبح فنانا في تدمير بيوت الفلسطينيين.
ووفق هذا الحاخام، فإن وتيرة هدم المنازل وصلت إلى 50 مبنى في الأسبوع، مؤكدا أن حديثه خاص بالمنازل المؤلفة من طوابق وليس الوحدات السكنية.
وفي هذا الإطار، تساءل مقدم البرنامج نزيه الأحدب: "بماذا يفاخر مشايخنا الأجلاء على امتداد العالم العربي والإسلامي؟".
وتناولت الحلقة جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في مدينة رفح جنوبا تحت ذريعة توسيع المنطقة الأمنية العازلة.
وسلطت الضوء على أطفال غزة الذين يجمعون أشلاء الشهداء جراء قصف الاحتلال خيام النازحين بدلا من جمع ألعاب العيد وهداياه.
ولا يذهب أطفال غزة إلى المدارس منذ بداية الحرب، إذ ينتشرون في ربوع الأرض بحثا عن نباتاتها وما يعتقدون أنه يصلح للأكل، وسط مخاطر من أن بعض ما يجدونه لا يصلح أبدا للأكل الآدمي، وقد يتسبب بالتسمم.
وأبرزت الحلقة الواقع المأساوي للغزيين، إذ تنتشر الأكياس البيضاء التي تضم بداخلها عظاما متناثرة لأشخاص قضوا بالقصف الإسرائيلي على القطاع، ويُكتب عليها كلمة "مجهول"، في إشارة إلى عدم معرفة هوية هؤلاء الشهداء.
إعلانوعرضت الحلقة مقاطع عدة لسكان غزيين يعانون الأمرين والقهر في ظل الحصار والقصف والتجويع والقتل البطيء، وكان بينهم شاب احترق قلبه على استشهاد أطفال أمامه، إذ خاطب سيدنا محمد ﷺ قائلا: "يا رسول الله، لا تشفع لكل من خذلنا".
وكذلك، تمنت سيدة فلسطينية موتها حتى لا ترى أطفالها أمامها يتضورون جوعا، في حين باتت المعلبات الرخيصة -التي يحذر الأطباء كل البالغين من أكلها لأنها تتلف الكبد والكلى- طعاما إجباريا للغزيين إذا توفرت.
وقال مقدم البرنامج إن هذا يحدث في وقت تتلف فيه الأمة ملايين أطنان الطعام الفائض في موائدها، متسائلا في الوقت ذاته: "هل تنتظر الأمم المتحدة موت ثلث أطفال غزة حتى تعلن ثبوت المجاعة رسميا؟".
4/4/2025