الشمس تعانق وجه رمسيس في معبد «أبو سمبل»
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قالت رنا عبدالله، مراسلة «إكسترا نيوز» من أسوان، إنَّ ظاهرة تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني بمعبد «أبو سمبل»، تتكرر مرتين في العام، واليوم هو المرة الأولى لظاهرة التعامد، موضحة: «بدأت منذ قليل ظاهرة تعامد الشمس على معبد أبو سمبل، وهي ظاهرة لا تتكرر سوى مرتين في العام الأولى في الثاني والعشرين من فبراير، والثانية في الثاني والعشرين من أكتوبر».
وأضافت «عبدالله»، في تغطية حية للقناة من معبد أبو سمبل: «اخترقت أشعة الشمس الممر الأمامي لمدخل معبد رمسيس الثاني، بطول 60 متراً حتى تصل إلى قدس الأقداس الذي يتكون من منصة تضم تمثال للملك رمسيس الثاني وبجانبه تماثيل للآلهة «رع» و«آمون» و«بتاح»، وسط اصطفاف آلاف من السائحين والزوار في طوابير لدخول المعبد لمشاهدة ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس، والذي يستمر من 20 لـ 25 دقيقة».
المستكشفة إيمليا إدواردوتابعت: «تم اكتشاف هذه الظاهرة في عام 1874، على يد المستكشفة إيمليا إدوارد والفريق المرافق لها وتم تسجيل الظاهرة في كتابها المنشور عام 1899، بعنوان «ألف ميل فوق النيل».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رمسيس بوابة الوفد الوفد الشمس آثار الفراعنة رمسیس الثانی الشمس على أبو سمبل
إقرأ أيضاً:
الأمن يحذر من ظاهرة (النوم المؤقت) خلال القيادة!
#سواليف
حذرت #إدارة_السير من #ظاهرة_النوم_المؤقت التي قد يمر بها سائقو #المركبات أثناء قيادتهم على شوارع المملكة، مؤكدةً خطورة هذه الظاهرة التي قد تحدث دون سابق إنذار.
وفي تقريرها المروري، أوضحت الإدارة أن النوم المؤقت يستمر لمدة تتراوح بين 1 إلى 10 ثوانٍ فقط، ولكنها قد تكون لحظات حاسمة تكون الفارق بين الحياة والموت.
ودعت السائقين إلى ضرورة التوقف فوراً عن القيادة في حال الشعور بالتعب، وأخذ استراحة جانب الطريق لاستعادة النشاط، ثم استكمال الرحلة للوصول بأمان.
مقالات ذات صلةوأكدت الإدارة أن هذه الظاهرة تنتج عن الإرهاق الشديد، وقلة النوم التي تقل عن 6 ساعات، فضلاً عن القيادة لساعات طويلة. وأهابت بالإخوة المواطنين ضرورة أخذ الوقت الكافي للراحة والنوم لتجنب الوقوع في هذا الخطر الذي قد يؤدي إلى حوادث كارثية.