التعليم بالمملكة خلال ثلاثة قرون.. قفزات متعددة من الكتاتيب إلى «الآيباد»
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
شهدت مسيرة التعليم في المملكة قفزات متعددة على مدار ثلاثة قرون من التعليم في الكتاتيب والمساجد في زمن التأسيس وحتى التعلم الإلكتروني وعن بعد في الوقت الراهن.
وحرص أئمة الدولة في الدولة السعودية الأولى على التعليم في الدرعية، والتي كانت منارا للعلم من خلال مجالس العلم ثم جاءت مرحلة الكتاتيب، انطلاقا إلى إنشاء المعاهد التعليمية والمدارس.
وقال المعلم علي المبيريك في مداخلة مع قناة «الإخبارية» إن التعليم السعودي مر بمراحل عديدة منذ زمن التأسيس تطورت تدريجيا وصولا إلى مرحلة الآيباد.
واليوم أصبحت المملكة نموذجا عالميا ضمن أفضل 4 نماذج على صعيد التعليم الإلكتروني وفقا لما أقرته اليونسكو.
وأشار ستيف سميث، الممثل الخاص لرئيس الوزراء البريطاني للتعليم، إن التعليم في المملكة أمر يستحق الثناء، مشيدا كذلك بدمج ذوي الاحتياجات الخاصة
فيديو | التعليم في المملكة.. مراحل وقفزات عدة، انتقل خلالها من التعليم في المساجد والكتاتيب إلى التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد#يوم_بدينا#يوم_التأسيس#الإخبارية pic.twitter.com/5fZCK3JULC
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التعلیم فی
إقرأ أيضاً:
حزب الإصلاح يهنئ أحد الدول العظمي بذكرى التأسيس ويشيد بقيادتها الحكيمة
وأكد الأمين العام للإصلاح في برقيته، أن جمهورية الصين الشعبية، استطاعت تحت القيادة الحكيمة للرئيس بينغ، تحقيق إنجازات عظيمة تبهر العالم، حيث تحولت إلى نموذج متميز للتنمية والنهضة الشاملة، مستفيدة من العمل الدؤوب والتخطيط الاستراتيجي والإصرار على تحسين حياة المواطنين ورفع مستوى معيشتهم.
ونوه الآنسي، بالتحولات الكبيرة في مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والبنية التحتية، بالإضافة إلى الإنجازات العلمية والفضائية، وعدها شهادة على العزم والإرادة الصلبة في قيادتكم الحكيمة والملهمة.
وأبدى اعجابه برؤية الرئيس بينغ، المعززة بروح الابتكار والانفتاح، التي قادت الى تعزيز دور الصين، كقوة مؤثرة في الاقتصاد العالمي، وضمان استقرار ورفاهية المواطنين الصينيين.
وأشاد بالدور الكبير الذي يلعبه الحزب الشيوعي الصيني، في قيادة البلاد نحو التطور والتنمية المستدامة، وفي الحفاظ على وحدة الشعب وتوجيه البلاد نحو آفاق جديدة من التقدم والرقي.
وأكد أن الحزب الشيوعي الصيني، أثبت بفضل إدارته الحكيمة، وقدرته على مواجهة التحديات، أن مسيرة البناء والتنمية تتطلب تضافر الجهود والعمل بروح الفريق الواحد.
وأشاد أمين عام الإصلاح، بالدعم المستمر الذي تقدمه جمهورية الصين الشعبية لليمن والشرعية اليمنية، واعتبر موقف الصين الداعم للسلم والاستقرار في اليمن، يعكس عمق العلاقات التاريخية والودية بين البلدين.
وثمن الآنسي الدور الرائد للصين، في تعزيز التعاون الدولي والمساهمة في بناء عالم يسوده السلام والتعاون، مشيداً بالمبادرات الكبيرة مثل "مبادرة الحزام والطريق" وغيرها من المبادرات العظيمة التي تعكس روح التعاون والشراكة بين الشعوب، وتحترم خصوصياتها وتفتح آفاقًا واسعة للتنمية والازدهار.
وأعرب عن تطلع الإصلاح، إلى تعزيز العلاقات بين الحزبين، التجمع اليمني للإصلاح والحزب الشيوعي الصيني، والبلدين، والعمل معًا لمواجهة التحديات المشتركة، بما يسهم في تحقيق المصالح المتبادلة ويعزز السلم والاستقرار في منطقتنا والعالم، وتمنى لجمهورية الصين الشعبية المزيد من التقدم والرخاء، تحت قيادتها الحكيمة.