التعليم بالمملكة خلال ثلاثة قرون.. قفزات متعددة من الكتاتيب إلى «الآيباد»
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
شهدت مسيرة التعليم في المملكة قفزات متعددة على مدار ثلاثة قرون من التعليم في الكتاتيب والمساجد في زمن التأسيس وحتى التعلم الإلكتروني وعن بعد في الوقت الراهن.
وحرص أئمة الدولة في الدولة السعودية الأولى على التعليم في الدرعية، والتي كانت منارا للعلم من خلال مجالس العلم ثم جاءت مرحلة الكتاتيب، انطلاقا إلى إنشاء المعاهد التعليمية والمدارس.
وقال المعلم علي المبيريك في مداخلة مع قناة «الإخبارية» إن التعليم السعودي مر بمراحل عديدة منذ زمن التأسيس تطورت تدريجيا وصولا إلى مرحلة الآيباد.
واليوم أصبحت المملكة نموذجا عالميا ضمن أفضل 4 نماذج على صعيد التعليم الإلكتروني وفقا لما أقرته اليونسكو.
وأشار ستيف سميث، الممثل الخاص لرئيس الوزراء البريطاني للتعليم، إن التعليم في المملكة أمر يستحق الثناء، مشيدا كذلك بدمج ذوي الاحتياجات الخاصة
فيديو | التعليم في المملكة.. مراحل وقفزات عدة، انتقل خلالها من التعليم في المساجد والكتاتيب إلى التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد#يوم_بدينا#يوم_التأسيس#الإخبارية pic.twitter.com/5fZCK3JULC
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 22, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التعلیم فی
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: السائق المتسبب في حادث الدهس بألمانيا ارتبط باليمين المتطرف
قال عربي مرزوق، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من برلين، إن التحقيقات الأولية في حادث الدهس الذي وقع في ولاية تورجن الألمانية، المجاورة لمدينة ماجديبورج، أظهرت أن السائق ربما يعاني من مرض عقلي، ما أدى إلى الحادث الذي أسفر عن إصابة أكثر من 100 شخص.
وأضاف مرزوق، خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أن حادث الدهس أسفر عن مقتل أكثر من 5 أشخاص، وأكدت التحقيقات الأخيرة في ألمانيا أن السائق كان يعاني من مشاكل نفسية وعقلية، ما جعله يتصرف بهذه الطريقة العنيفة.
ارتباط السائق بالتيار اليمينيوأوضح أن التحقيقات كشفت عن ارتباط السائق بالتيار اليميني المتطرف في ألمانيا، حيث كان يدعم حزب «البديل من أجل ألمانيا» وحركات اليمين المتطرف الأخرى على مدار السنوات الماضية من خلال المنشورات والمواقف السياسية.
السائق لا ينتمي للتيار الإسلاميوأشار إلى أن تصريحات جهاز حماية الدستور الاستخبارات الداخلية الألمانية أكدت أنه لا يمكن تصنيف السائق ضمن التيار الإسلامي أو أي شكل من أشكال التطرف الديني، لأن السائق قد ارتد عن الإسلام منذ سنوات طويلة، ما يوضح أنه لم يكن يتبع أي أيديولوجية دينية متطرفة في الوقت الحالي.