الشيخ الخطيب: للتوافق على انتخاب الرئيس وتأليف حكومة والبدء بتطبيق الاصلاحات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشيخ الخطيب للتوافق على انتخاب الرئيس وتأليف حكومة والبدء بتطبيق الاصلاحات، قال نائب رئيس 8220;المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى 8221; في لبنان الشيخ علي الخطيب في خطبة صلاة الجمعة إن 8220;الحل في لبنان لن يكون .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ الخطيب: للتوافق على انتخاب الرئيس وتأليف حكومة والبدء بتطبيق الاصلاحات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال نائب رئيس “المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى” في لبنان الشيخ علي الخطيب في خطبة صلاة الجمعة إن “الحل في لبنان لن يكون الا بالعودة إلى الوطن والاعتراف بالشركاء والتوافق معهم على انتخاب رئيس للجمهورية وتأليف حكومة والبدء بتطبيق الاصلاحات كما ورد في اتفاق الطائف”.
ورأى الشيخ الخطيب ان “ما نشهده من تكرار الإساءة للمسلمين والتوهين لمقدّساتهم ورموزهم ليس أمراً عفوياً ولا يتعلّق بحرية الرأي، وإنما هو فعل متعمّد وهو يأتي في سياق الحرب الإعلامية والعسكرية والإقتصادية بقصد تشويه صورة الإسلام تحت شعار الإسلاموفوبيا وإثارة الكراهية والنعرات الدينية بين الشعوب”.
وندد الشيخ الخطيب “بالاساءة للقرآن الكريم من قبل الحكومة السويدية”، وطالب “الدول العربية والإسلامية بإتخاذ موقف حازم وقطع العلاقات الدبلوماسية معها حتى ترعوي عن فعلتها الشنعاء وتعتذر من العالم العربي والإسلامي”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لبنان
إقرأ أيضاً:
سامي الجميل: كل من يرمي مسؤولية انتخاب رئيس على كاهل المسيحيين يهرب من مسؤولياته
أكد رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل أن "الشعور السائد الآن هو أن مصلحة لبنان غائبة عن المحادثات الجارية لوقف القتال والتوصل إلى حل وأن الزيارة إلى الولايات المتحدة تهدف إلى التواصل مع كل الأصدقاء والتأكيد على ضرورة أن توضع مصلحة لبنان على طاولة المباحثات وألّا تقتصر المداولات على مصلحتي إيران وإسرائيل"، مشيرًا إلى أن "النيّات الإيجابية متوفرة لدى الإدارة الجديدة لكن الآلية لتحقيق وقف النار ليست واضحة حتى الساعة".
واعتبر في حديث إلى محطة الـ "أم تي في" على هامش مؤتمر نظمه المجلس الوطني للعلاقات الأميركية العربية، أنه "لا يجب أن يتم التوصل الى أي اتفاق لا يثبت سيادة لبنان وحصرية السلاح في يد الجيش اللبناني بعد كل المعاناة التي مر بها اللبنانيون".
ولفت إلى "وجود عدد كبير من الاقتراحات والمحاولات والمبادرات التي لم تثمر"، مشيرًا إلى عدد من الأفكار التي اقترحها على المسؤولين الذين التقاهم ويمكن أن تسهم في إيجاد حل ووقف الحرب وأن تحفظ سلامة لبنان وتسمح له بالقيام بانطلاقة جديدة نحو الاستقرار والازدهار وبناء دولة حقيقية لمئة سنة مقبلة بمشاركة الجميع ومن دون إقصاء أي طرف أو أن يسود شعور لدى فريق بأنه مهزوم أو أنه خارج الحياة السياسية"، مشددًا على أهمية مشاركة الجميع في إعلاء مصلحة لبنان والشعب اللبناني بكل انتماءاته.
أما في ملف رئاسة الجمهورية، فرأى أن "حزب الله لن يتخلى عن هذه الورقة وهو تحت النار، مشددًا على أهمية هذا الملف الذي يجب أن يشكل جزءًا من حل متكامل يهيّئ الأجواء لانتخاب رئيس يملك القدرة على قيادة المرحلة المقبلة.
واعتبر أن كل "من يرمي مسؤولية انتخاب رئيس على كاهل المسيحيين يهرب من مسؤولياته لأن القوى المسيحية الأساسية وجزءًا كبيرًا من النواب المستقلين اتفقوا على اسم صوّت له المسيحيون بنسبة 85 بالمئة، فيكفي رمي المسؤولية"، مشيرًا إلى أن "النواب المسيحيين جزء من النواب الوطنيين الذين يريدون مصلحة لبنان والمشكلة اليوم أن في لبنان فريقًا يمنع المسار الديموقراطي من أن يأخذ مجراه وقيام الدولة وتسليم الجيش اللبناني المسؤولية".