“تنكّروا له”.. أبو الليف يشنّ هجوماً على هؤلاء الفنانين
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان نادر أبو الليف عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” صورة من بوستر ألبومه الذي يحمل عنوان “سلف ودين”، والذي طرحه عام 1994، وشنّ من خلال التعليق عليه هجوماً على بعض الفنانين، الذين عملوا معه في بداية مشوارهم الفني، ونكروا الجهود التي كان يبذلها لمساعدتهم في الوصول إلى النجاح الذي يعيشونه اليوم.
وقال أبو الليف في تعليقه: “أتمنى النظر في تاريخ نزول ألبوم “سلف ودين”، وأسماء المؤلفين اللي كنت بتعاون معاهم وباخد منهم أغاني، وكنت بساعدهم وبمد إيدي ليهم، وبقدّمهم للساحة الفنية”.
وأضاف: “بظهرهم وبعرفهم للجمهور للأسف، وحالياً بينكروا الجميل، وبيقولوا إنهم كانوا شغّالين مع مطربين هابطين، وللأسف مع احترامي للي بيقول الكلام الفارغ ده، لولا الناس اللي حضرتك كنت بتشتغل معاهم واتعرفت على ملحنين عن طريقهم، مكنش حدّ عرفك، ولا سمع عنك، حتى في البوتاغاز وكان زمانك بتألف جوا الحمّام مع نفسك ولنفسك”.
واختتم نادر أبو الليف منشوره بالقول: “اللي بيحترم بيحترم نفسه، ولكن إذا لم تستحِ فافعل ما شئت، وكل واحد معدنه بينضح وبيدل عليه، وتربيته كمان بتبان لأن الجمهور المحترم بيفهم، وبيعرف، وبيحس، ومش هقول غير الله وكيلي وهيجبلي حقي وحسبي الله ونِعم الوكيل، وربّي قادر على كل شيء وحقي رب العرش هيجيبه ليا قريب بأمر الله تعالى… حبيت بس أعرف السادة المتابعين، وأوضّح الصورة كاملة، وأتمنى النظر في صورة الألبوم، والنظر في تاريخ نزوله، ومعرفة ظهور المؤلف سنة كام، وتعرفوا مين سبب وجوده في الساحة الفنية، بالمناسبة ده أنا نادر أنور، قبل ما تبقى شهرتي أبو الليف، ده للعلم فقط لا غير ولكم جزيل الشكر والتقدير والاحترام. تحياتي”.
main 2024-02-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أبو اللیف
إقرأ أيضاً:
“نور القرآن يضيء الدروب”.. 66 حافظًا وحافظة للقرآن يكرمون في عدن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
احتضنت العاصمة المؤقتة عدن حفلًا بهيجًا لتكريم 66 حافظًا وحافظة لكتاب الله عز وجل، نظمته الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم- عدن.
أقيم الحفل في قاعة قصر “سبأ” بمدينة خور مكسر، بحضور كبير من العلماء والمشايخ وأولياء الأمور والشخصيات البارزة.
بدأت فعاليات الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ألقاها أحد الحفظة بصوت شجي، فعمّت القاعة أجواء من الخشوع والسكينة.
وتخلل الحفل كلمات مؤثرة ألقاها القائمون على الجمعية، شددوا فيها على أن القرآن ليس مجرد كلمات تُحفظ، بل هو نور يهدي إلى الحياة الطيبة، ودستور يضيء الدروب.
تم تكريم الحفظة في ختام الحفل، حيث حصلوا على شهادات تقديرية وجوائز قيّمة، تقديرًا لجهودهم العظيمة.
يأتي هذا الحفل في إطار جهود الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم– عدن، في تحفيظ وتعليم كتاب الله، بهدف إعداد جيل متسلح بنور القرآن، قادر على نشر قيم الخير والمحبة والسلام.