وزير الاقتصاد والتخطيط يهنئ القيادة الرشيدة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
المناطق_الرياض
رفع معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم خالص التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين –حفظهما الله-، وإلى الشعب السعودي الكريم، بمناسبة ذكرى يوم التأسيس.
وأعرب معاليه عن اعتزازه بهذه المناسبة قائلاً: “نحتفي جميعًا بتاريخ مملكتنا الأصيل الذي تأسس على رواسخ متينة، وثروة ثقافية متنوعة امتدت جذورها منذ ثلاثة قرون؛ لتصبح اليوم رمزًا للعمق الحضاري والوحدة الوطنية، نستخلص من مسيرتها دروسًا في القِيم والحِكم، ونتطلع لمستقبلها الواعد -بإذن الله-“.
وختم معالي الإبراهيم حديثه سائلاً المولى -عزَّ وجل- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الاقتصاد والتخطيط وزیر الاقتصاد والتخطیط
إقرأ أيضاً:
الشرع يلتقي وزير الخارجية التركي في دمشق
التقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم الأحد، في دمشق قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، وفق ما أعلنت وزارته.
وأظهر مقطع فيديو بثته وكالة الأناضول الرسمية، فيدان والشرع وهما يتصافحان ويتعانقان، دون أن تحدد مكان اللقاء الذي جرى في العاصمة السورية.وأعلن فيدان، الجمعة، أنه يعتزم السفر إلى دمشق للقاء الإدارة السورية الجديدة.
هل بدأ تقسيم الأراضي السورية؟ تركيا تعمل على إنشاء منطقة منزوعة السلاح
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/mNSZcHtSbc
وأظهرت مشاهد عرضتها قناة "إن تي في" التركية الخاصة، كالين خارجاً من المسجد الأموي في دمشق.
حاكم سوريا الجديد: لن ننصر طرفاً على آخر في لبنان - موقع 24قال قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، اليوم الأحد إن "سوريا تغيرت واستطعنا حماية المنطقة والإقليم ونقف على مسافة واحدة من الجميع".
وكانت تركيا من أبرز الدول التي اتخذت موقفاً مناهضاً للأسد، منذ اندلاع الاحتجاجات في سوريا عام 2011.
وقدمت أنقرة دعماً كبيراً لفصائل معارضة للأسد، واستقبلت على أراضيها ملايين اللاجئين السوريين، ودعمت كذلك فصائل مسلّحة في سوريا.ورفضت أنقرة، الأربعاء، الاتهام الذي وجّهه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بـ"الاستيلاء" على السلطة في سوريا، بواسطة الفصائل المسلحة، التي أطاحت الأسد في هجوم خاطف.