الأردن محذرا إسرائيل: أي توتر في المسجد الأقصى قد يؤدي إلى صراع في المنطقة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي اليوم الخميس، بأن الأردن حذر إسرائيل أن أي توتر في المسجد الأقصى قد يؤدي إلى صراع في المنطقة كلها، وفقا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وصرح مسؤول أردني، بأن فرض قيود على الصلاة في المسجد الأقصى سيؤدي إلى توتر في العلاقات المتوترة بالأساس.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صرح، بأن إسرائيل ستضع قيودا على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان المقبل وفقا للظروف الأمنية، فيما قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن نتنياهو وافق على هذا التقييد، وفقا لطلب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.
وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، قد طالب بمنع الفلسطينيين من الصلاة في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير المسجد الأقصى الأردن الاحتلال إسرائيل فی المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يستدعي عددًا من حراسه
اقتحم مستوطنون، اليوم الإثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
ضياء رشوان: حلم إسرائيل المسجد الأقصى واحتلال غزة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيليوأفادت محافظة القدس، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة والضفة الغربية، في أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى، ومداخل البلدة القديمة.
وفي السياق ذاته.. استدعت شرطة الاحتلال، 7 من حراس المسجد الأقصى؛ للتحقيق، في مراكزها.
وكانت ما تسمى جماعات "الهيكل" المتطرفة، قد دعت، أمس، لاقتحامات واسعة للمسجد الأقصى خلال عيد "الحانوكاة" اليهودي في 25 من الشهر الجاري.
النيابة العامة الإسرائيلية: نتنياهو متورط بشكل واضح في قضية الرشوة
أفاد الإعلام الإسرائيلي، بوصول رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى قاعة المحكمة للإدلاء بشهادته في قضية الرشوة المتهم فيها.
وبحسب الإعلام الإسرائيلي، أكدت النيابة العامة أن نتنياهو متورط بشكل واضح في قضية الرشوة.
وقبل أيام، مثل نتنياهو أمام المحكمة المركزية في تل أبيب، للإدلاء بشهادته في قضايا الفساد المتهم بها، حيث أشار الإعلام العبري إلى أن نتنياهو يعد أول رئيس حكومة في إسرائيل يصل إلى القضاء للإدلاء بشهادته متهما في قضايا فساد.
ويلاحق نتنياهو بارتكاب مخالفات جنائية، منها الرشوة والفساد واستغلال السلطات، لكنه حاول استغلال السابع من أكتوبر والتطورات الميدانية وإطالة آمد الحرب للنأي بنفسه عن الخضوع لهذه المحاكمات في المحاكم الإسرائيلية، إذ أنه يدرك مدى التراجع في شعبيته حال وقوع هذه المحاكمات.